جياني إنفانتينو

جياني إنفانتينو

جياني إنفانتينو (بالإنجليزية: Gianni Infantino) رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم التاسع، هو رجل أعمال سويسري ولد في يوم ٢٣ مارس ١٩٧٠ في بلدة بريغ غيليس في سويسرا، انتخب في ٢٦ فبراير ٢٠١٦ ليشغل منصب رئيس الفيفا وكان يشغل منصب السكرتير العام للاتحاد الأوروبي لكرة القدم. ترشح في سنة ٢٠١٦ لمنصب رئيس الإتحاد العالمي لكرة القدم (فيفا).جياني إنفانتينو متزوج من اللبنانية لينا اشقر وأنجب منها ٤ أولاد. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجياني إنفانتينو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جياني إنفانتينو
أنباء انفو موعد التصويت على مستضيف مونديال ٢٠٢٦ وانحصار الصراع بين المغرب والثلاثي الأمريكي الشمالي اقترب وبدت على السطح تطفو إرهاصات عراقيل قد ترمي بالملف العربي خارج دائرة المنافسة. ‎واتضح ذلك جليا بعد تمرير الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا خلال اجتماعه الأخير في العاصمة الكولومبية بوغوتا نظام التنقيط الجديد "Task Force"، إذ ستعتمد اللجنة التي شكلها الفيفا والمكونة من خمسة أعضاء بينهم نائبان للأمين العام هما ماركو فيليغر، والدولي الكرواتي السابق زفونيمير بوبان، آلية المراقبة الدقيقة للملفات المرشحة لاستضافة مونديال ٢٠٢٦، والصرامة. وبين المعايير الجديدة أيضا التي سيأخذها تقييم "Task Force" بعين الاعتبار، أن يقطن المدن المرشحة لاستضافة مباريات مونديال ٢٠٢٦ تعداد سكاني لا يقل عن ٢٥٠ ألف نسمة، إضافة إلى ضرورة استقبال مطارات البلد المرشح لـ٦٠ مليون مسافر على الأقل سنويا. ‎وستزور اللجنة الخماسية التابعة للفيفا المغرب يومي ١٧ و١٨ من أبريل الجاري، للوقوف على المنشآت الرياضية، والبنى التحتية من فنادق ومستشفيات، ومطارات وتجهيزات أخرى، على أن تقوم بتنقيط الملف المغربي ما بين ١ و٥ نقاط، قبل الحسم في إمكانية استبعاده تلقائيا إذا اعتبرته لا يستجيب لدفتر تحملات الفيفا أو الترخيص له بالمرور إلى مرحلة التصويت النهائي. وسيخضع الملف الثلاثي الأمريكي المشترك ويضم الولايات المتحدة الأمريكية، والمكسيك وكندا للعملية ذاتها، إلا أنه من المستبعد جدا أن يقصى مباشرة نظرا للمرافق الرياضية الهائلة والبنى التحتية الضخمة التي تمتلكها الدول الثلاث، خلافا للمغرب الذي يسابق الزمن لتوفير وتلبية كل متطلبات الفيفا. وأثارت التعديلات الجديدة استنكار وامتعاض الشارع المغربي، خاصة أن اللجنة المغربية المكلفة بتنظيم مونديال ٢٠٢٦ لم يتم إخبارها بهذه التعديلات وبآليات عمل لجنة التنقيط إلا في اللحظات الأخيرة، الأمر الذي لا يمنح المغرب إلا وقتا ضيقا للاستجابة لشروط الفيفا قبل الزيارة التفقدية لأعضاء اللجنة المذكورة للمملكة. ويعتبر بعض المهتمين بالشأن الكروي في المغرب نظام التنقيط الجديد واللجنة الخماسية المعينة التي لا تخضع استنتاجاتها للطعن بمثابة "فيتو" من الفيفا للحيلولة دون وصول الملف المغربي إلى مرحلة التصويت النهائي، بينما وجه آخرون أصابع الاتهام للمسؤولين عن الملف الثلاثي الأمريكي، واتهموهم بالسعي إلى قطع الطريق أمام الملف الإفريقي وإبعاده عن السباق مبكرا من خلال استغلال نفوذ "اللوبي الأمريكي" في أعلى سلطة كروية في العالم. ‎الإقصاء المبكر للملف المغربي (في السادس من يونيو) قبل مرحلة التصويت النهائي في المؤتمر ٦٨ للفيفا والذي سيعقد في العاصمة الروسية موسكو، في ١٣ من يونيو المقبل، سيشكل بلا شك ضربة موجعة لبلد سبق له وأن خسر رهان احتضان بطولة كأس العالم ٤ مرات (١٩٩٤، ١٩٩٨، ٢٠٠٦ و٢٠١٠). كما سيعري ذلك الكثير من الحقائق حول "الحياد" في اختيار مستضيف كأس العالم الذي تبناه رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو منذ تسلمه دفة القيادة، وسيتأكد بالملموس أن الاختيار الذي كان في عهد الرئيس السابق جوزيف بلاتر بيد ٢٤ عضوا في اللجنة التنفيذية للفيفا، لم ينتقل إلى الاتحادات الـ٢١١ المنضوية تحت لواء الاتحاد الدولي لكرة القدم كما يروج له إنفانتينو، بل بات من صلاحيات لجنة لم تنتخب، وإنما تتكفل الفيفا بتعيينها.
أنباء انفو نقلت ‘‘بى بى سي ‘‘ عن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، جياني إنفانتينو، قوله ، إنه يحق للحكام إيقاف أو إلغاء المباريات في نهائيات كأس العالم القادمة في روسيا في حال وقوع أحداث عنصرية. ويعد ذلك جزءا من "إجراء من ثلاث خطوات" يعطي الحكام الحق في إيقاف أو تعليق أو إلغاء المباريات بسبب سلوك الجماهير، وهو ما خضع للتجربة بالفعل في نهائيات كأس العالم للقارات الصيف الماضي. وقال إنفانتينو إن اتخاذ تدابير لمكافحة التمييز والعنصرية يمثل "أولوية قصوى" للفيفا. وأضاف "سنكون حازمين للغاية". وتابع "نتوقع أن نستمتع بلعب نظيف في روسيا، وسنحرص على عدم وقوع أية حوادث" وشملت التجربة خلال كأس العالم للقارات نشر مراقبين لمكافحة التمييز والعنصرية في استمرار لنظام المراقبة الذي وضع حيز التنفيذ في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم ٢٠١٨ وبعض المباريات الودية. وخضع المراقبون للتدريب من قبل شبكة كرة القدم ضد العنصرية في أوروبا، وكانوا يرسلون تقارير للجنة الانضباط التابعة للفيفا لاستعراض ما حدث في تلك المباريات وإمكانية اتخاذ إجراءات بشأنها، لكن لم تتأثر أحداث أية مباراة بتلك التقارير حتى الآن. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم قد وصف مستوى العنصرية في كرة القدم الروسية بأنه "غير مقبول تماما"، وأعرب لاعبون، من بينهم هالك لاعب منتخب البرازيل ونادي زينيت سان بطرسبرغ الروسي السابق، عن مخاوف بشأن الأحداث العنصرية فى كرة القدم الروسية. وخلال الشهر الماضي، عوقب نادي سبارتاك موسكو الروسي بخوض إحدى مبارياته الأوروبية في ملعب مغلق جزئيا بسبب السلوك العنصري لجماهيره خلال مباراة فريق الشباب بالنادي أمام ليفربول بدوري أبطال أوروبا للشباب. وكان مسؤولون في روسيا قد صرحوا في وقت سابق بأنهم يعملون على مكافحة العنصرية.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن جياني إنفانتينو مع:
شارك صفحة جياني إنفانتينو على