جبران باسيل

جبران باسيل

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

ويكيبيديا

جبران باسيل (ولد في ٢١ يونيو ١٩٧٠) هو سياسي لبناني يقود التيار الوطني الحر منذ ٢٠١٥. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجبران باسيل؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جبران باسيل
الحكومة اللبنانية قرار ترامب بشأن القدس فاقد للشرعية بيروت سانا أكدت الحكومة اللبنانية أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرئيلي باطل وفاقد للشرعية. وقالت الحكومة في بيان عقب جلسة اليوم “إن قرار ترامب الأحادي ملغى وباطل وفاقد للشرعية الدولية وكأنه لم يكن” مشيرة إلى أنها شكلت لجنة خاصة لدراسة مقترحات وزير الخارجية والمغتربين اللبناني جبران باسيل بشأن تكريس القدس عاصمة لفلسطين. وأعلن باسيل في وقت سابق أنه طلب من الحكومة إنشاء سفارة للبنان في مدينة القدس المحتلة باعتبارها عاصمة فلسطين. وقال باسيل في حسابه على موقع تويتر “رفعت كتابا إلى الحكومة لإنشاء سفارة لبنان في القدس عاصمة فلسطين وطرحت على الرئيس الفلسطيني تبادل أراض بين لبنان وفلسطين لهذه الغاية فوعدني بالعمل سريعاً لتقديم عقار للبنان في القدس الشرقية”. بدوره دعا اللقاء الوطني اللبناني إلى عمل عربي وإسلامي مشترك يحمي مدينة القدس المحتلة ويحافظ على ما تبقى من ماء وجه الأمة. وقال اللقاء في بيان بعد اجتماعه برئاسة رئيس حزب الاتحاد عبد الرحيم مراد “إن قرار ترامب برهن مرة أخرى أن الولايات المتحدة لن تكون ولا يمكن لها أن تكون راعيا لسلام حقيقي يحفظ الحقوق ويصون الهوية والكرامة الوطنية إذ أنها الراعية الأولى للإرهاب الذي يمارسه كيان الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني الأعزل”. وأكد اللقاء الوطني أن القرار الأميركي يعتبر باطلا على كل المستويات القانونية والإنسانية والقومية والدينية وهو لن يغير من واقع التاريخ ولا من عروبة فلسطين وقدسيتها فضلا عن أن القدس وفلسطين هي أرض محتلة ويجب أن تعود إلى أصحابها الشرعيين من بحرها إلى نهرها.
باسيل القدس هي القضية وعنوان هويتنا العربية.. ودونها لا عرب ولا عروبة القاهرة سانا أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني جبران باسيل أنه من “دون القدس لا عرب ولا عروبة” مطالبا بـ “اتخاذ إجراءات ردعية واستعادة العزة العربية بانتفاضة شعبية واحدة في كل بلداننا العربية” ردا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي. وقال باسيل في كلمة له خلال اجتماع وزراء خارجية “الجامعة العربية” حول القدس في القاهرة اليوم “الويل لنا إذا خرجنا اليوم بتخاذل.. إما الثورة وإما الموت لأمة نائمة” مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات ردعية ردا على القرار الأميركي وكل قرار مماثل لأي دولة أخرى بنقل سفارتها إلى القدس المحتلة بدءا من الإجراءات الدبلوماسية ومرورا بالتدابير السياسية ووصولا إلى العقوبات الاقتصادية والمالية. وشدد باسيل على أن “القدس هي القضية وعنوان هويتنا العربية” موضحا أن المدينة “لا يمكن أن تكون لدولة أحادية.. فهي لليهود والمسيحيين والمسلمين وكلنا نريد أن نصلي في القدس ولا يمكن أن نقبل بأن يمنعنا أحد”. وأشار باسيل إلى أن ما يسمى “الربيع العربي” وإنشاء التنظيمات التكفيرية وزرع الفتنة تهدف في مجملها إلى الإلهاء عن قضية فلسطين وقال متسائلا “هل يمكن للمصيبة أن تجمعنا.. أن تصفعنا لنفيق من سباتنا.. فالقدس أم وأخت.. شرفنا من شرفها وهي تنادي وتستنجد بنا.. فهل نخذلها.. أم نستنهض هممنا لنصرتها.. فالتاريخ لن يرحمنا وأولادنا في المستقبل لن يشعروا بالفخر مما فعلنا.. والمرآة حين ننظر إليها سوف تنظر إلينا باستحقار.. الويل لنا إذا خرجنا اليوم بتخاذل.. فإما الثورة وإما الموت لأمة نائمة”. وختم باسيل “أنا اليوم هنا أقف أمامكم وأدعوكم إلى المصالحة العربية العربية سبيلا وحيدا لخلاص هذه الأمة ولاستعادة ذاتها حتى نكون رزمة متراصة لا يستطيع أحد أن يكسرها أو حتى أن يلويها وأن ندعو لأجل ذلك إلى قمة عربية طارئة عنوانها القدس لاستعادتها إلى حضنها العربي لأنه من دونها لا عرب ولا عروبة.. تعالوا ننتفض لعزتنا ونتجنب لعنة التاريخ وأسئلة أحفادنا عن تخاذلنا لأن الانتفاضة وحدها تحفظ ماء وجهنا وتعيد حقوقنا فإما أن نتحرك الآن وإلا على القدس السلام.. ولا سلام”. من جهته أكد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي رفض بلاده القاطع لإعلان الرئيس الأميركي حول القدس مبينا أنه انتهك القانون الدولي وجرد واشنطن من “أهليتها للوساطة في عملية السلام”. وحذر المالكي من أن قرار ترامب بشأن القدس له توابع سياسية وأمنية جسيمة وواسعة النطاق على المنطقة معتبرا أن الإدارة الأميركية تنظر للقضية من زاوية ضيقة وتنساق وراء “إسرائيل” . وأضاف نأسف للوضع الذي آلت إليه الإدارة الأمريكية.. نرحب بالتزام المجتمع الدولي بحقوق الفلسطينيين التي كفلها القانون مؤكدا أن “لا سلام من دون الدولة الفلسطينية ولا دولة فلسطينية من دون القدس”. بدوره اعتبر وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري أن خطوة الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال هي خطوة “إعلان حرب”. وقال الجعفري.. إن “القرار له تداعيات خطيرة على المنطقة بأكملها” مؤكدا أنه لا حل إلا أن تأخذ فلسطين كامل حقوقها داعيا إلى اتخاذ قرارات غير تقليدية وعدم الاكتفاء بالبيانات. وطالب الجعفري بتعبئة طاقات الأمة العربية كاملة لمواجهة تداعيات القرار الأمريكي بحق القدس داعيا الشرعية الدولية إلى أن تبرهن جدارتها بالاحترام. من جانبه أكد وزير الشؤون الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل أن الإعلان الخطير للرئيس الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي في ظل الظرف الإقليمي المضطرب الذي تمر به المنطقة من شأنه أن يدفع نحو “انفجار جديد للأوضاع لن يكون المجتمع الدولي في منأى عنه”. وأشار الوزير الجزائري إلى أن الادارة الأمريكية استهانت بتداعيات هذا القرار المباشرة على السلم والأمن في المنطقة وفي العالم بأسره في انحياز واضح للممارسات الإسرائيلية وسياساتها الاستيطانية وعدوانها على الشعب الفلسطيني. وأكد أن “القضية الفلسطينية هي قضيتنا الجوهرية” داعيا إلى العمل بجد للتصدي بقوة لهذا القرار ودعوة المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته كاملة تجاه الشعب الفلسطيني لإنهاء الغبن التاريخي الذي وقع عليه منذ اغتصاب أرضه وتاريخه ومقدساته. من جهته طالب وزير الخارجية المصري سامح شكري المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته الأخلاقية مؤكدا أن الوضع في فلسطين يضع المنطقة برمتها على حافة الانفجار. ودعا شكري المجتمع الدولي إلى إيجاد السبل لضمان حقوق الشعب الفلسطيني مضيفا لم يعد ممكنا التغاضي عن حقوق الفلسطينيين في دولتهم.
باسيل لبنان ليس ألعوبة بأيدي الآخرين برلين سانا طالب وزير الخارجية والمغتربين اللبناني جبران باسيل بعدم التدخل في الشؤون اللبنانية ووقف أي محاولات للتلاعب والمساس باستقرار بلاده وسيادتها، مشدداً على أن لبنان ليس ألعوبة بأيدي الآخرين. وقال باسيل في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الألماني زيغمار غابرييل بعد محادثات بين الجانبين في برلين “إن سياسة لبنان واضحة تماماً فهو يعتمد النأي بالنفس عن مشاكل الخارج وعدم التدخل في مشاكل الآخرين كي لا يتدخل الآخرون في قضاياه .. كما أنه يعتمد نهج عدم الاعتداء على أي دولة طالما هي لا تعتدي علينا وهذا ما نحن في صدد المطالبة به”. وأضاف “نحن ندعو الدول الصديقة إلى مساعدتنا في وقف السياسات الخاطئة والمتهورة التي تؤدي إلى تعزيز التطرف والارهاب فيما نحن نواجهه بالفعل مع انتشار هذين الخطرين في كل دول العالم بمن فيها أوروبا”. وأردف “نطالب ألمانيا بما لديها من علاقات سياسية حول العالم بألا تسمح بالقيام بمغامرات غير محسوبة تضر بأوروبا وتؤول الى الفشل”، موضحاً أن أي مغامرة عسكرية اسرائيلية كان يروج لها البعض ضد لبنان ستنتهي بالخسارة وبالتالي قد يخسر لبنان لأنه سيدمر ولكنه سيخرج منتصرا لأنه يدافع عن أرضه .. وأي اعتداء سياسي خارجي على لبنان ستكون نتائجه عكسية. من جهته أعرب غابرييل عن حرص ألمانيا على وحدة واستقرار لبنان ووقوفها الى جانبه وجانب من يريدون المحافظة على وحدة وسيادة هذا البلد.
موغيريني تؤكد دعم الاتحاد الأوروبي لاستقرار لبنان بروكسل سانا أكدت مفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني اليوم دعم الاتحاد الأوروبي لاستقرار ووحدة وسيادة أراضي لبنان. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن بيان لمكتب موغيريني صدر عقب لقائها مع وزير الخارجية والمغتربين اللبناني جبران باسيل في بروكسل إن “موغيريني تتوقع أن يعود رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري هو وأسرته إلى لبنان في الأيام القادمة وستتواصل الاتصالات عن كثب أيضا معه من خلال القنوات الدبلوماسية للاتحاد الأوروبي. وكان باسيل أكد في بروكسل اليوم خلال جولة أوروبية لشرح ملابسات الاستقالة أن استقالة الحريري غير مستوفية الشروط الدستورية مشيرا إلى أن لبنان سيحدد موقفه من تطورات القضية قبل الأحد القادم. وكان الاتحاد الأوروبي حذر أمس الأول نظام بني سعود من التدخل في الشؤون اللبنانية فيما أكد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون أن الغموض الذي يكتنف وضع رئيس الحكومة سعد الحريري منذ استقالته في الثالث من الشهر الجاري من الرياض يجعل كل ما يصدر عنه لا يعكس الحقيقة.
باسيل استقالة الحريري غير مستوفية الشروط بروكسل سانا أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني جبران باسيل أن استقالة رئيس الوزراء سعد الحريري غير مستوفية الشروط الدستورية. ونقلت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام عن باسيل قوله في بروكسل اليوم خلال جولة أوروبية لشرح ملابسات الاستقالة “إن استقالة الحريري غير مستوفية الشروط لا من قبل صاحبها ولا من رئيس الجمهورية ولا كلام في أي ملف آخر إلى حين عودة الحريري” مشيرا إلى أن لبنان سيحدد موقفه من تطورات القضية قبل الأحد القادم. وكان الاتحاد الأوروبي حذر أمس الأول نظام بني سعود من التدخل في الشؤون اللبنانية فيما أكد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون أن الغموض الذي يكتنف وضع رئيس الحكومة سعد الحريرى منذ استقالته يجعل كل ما يصدر عنه لا يعكس الحقيقة. وأعلن الحريري في الثالث من الشهر الجاري من الرياض وعبر قناة العربية الناطقة باسم النظام السعودي استقالته من رئاسة الحكومة بالتوازي مع شن هذا النظام حملة إعلامية عدائية ضد إيران وحزب الله.
باسيل يؤكد أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية اللبنانية بيروت سانا أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية لافتا إلى أن لبنان سيتخطى قضية استقالة سعد الحريرى من رئاسة الحكومة كما تخطى سواها بالقوة والوحدة. وقال باسيل في كلمة خلال عشاء للتيار الوطني الحر في الكورة “إن كل اللبنانيين فوجئوا بما حدث من دون استثناء ولم نكن على علم بما جرى لكن كان لدينا شعور وإحساس أنه كلما انحسر تنظيم “داعش” الإرهابي يصبح هناك سعي لخلق توازن”. وأضاف باسيل “أنه لا مكان في لبنان للإحباط في نفوس اللبنانيين ولا غلبة للبناني على آخر في الداخل وعلينا أن نتعود على الشراكة وأن يكون قرارنا مستقلا” مشيرا إلى أن الأخطاء التي حصلت في لبنان سابقا لن تتكرر. من جهته أكد رئيس حزب التوحيد العربي اللبناني الوزير السابق وئام وهاب أن إعلان سعد الحريري استقالته من رئاسة الحكومة اللبنانية من الرياض وعبر قناة العربية التابعة لنظام بني سعود “تشكل إهانة لكل اللبنانيين وللحريري نفسه”. وقال وهاب في حديث تلفزيوني الليلة إن “الأولوية اليوم هي للاستقرار اللبناني”. من جانبه قال النائب اللبناني السابق أميل لحود إن “استقالة الحريري من السعودية ليست مستغربة فهي كانت وستبقى وطنه الأول وموطن رزقه المالي والسياسي.. وقد ضاع الأول في الفترة الأخيرة وقضي على الثاني اليوم”. وكان الحريرى أعلن اليوم من السعودية في بيان له عبر قناة العربية التابعة للنظام السعودي استقالته من رئاسة الحكومة اللبنانية.
المعلم يلتقي باسيل على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك العلاقات السورية اللبنانية ثابتة.. سورية ماضية في مكافحة الإرهاب نيويورك سانا التقى وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مساء اليوم على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ ٧٢ مع جبران باسيل وزير الخارجية اللبناني وبحث معه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين بما في ذلك التنسيق والتعاون السياسي والاقتصادي وغير ذلك من المجالات. وأكد الوزير المعلم أن العلاقات السورية اللبنانية ثابتة مهما حاول البعض وضع العقبات في طريقها وهذه حقائق التاريخ والجغرافيا. كما تحدث الوزير المعلم عن التطورات في مجال مكافحة الإرهاب وعملية أستانا ومناطق تخفيف التوتر لافتا إلى أن سورية ماضية في مكافحة الإرهاب. من جهته عبر باسيل عن أهمية العلاقات بين البلدين والتنسيق المشترك بينهما في مختلف المجالات مؤكدا أن التطورات الإيجابية التي تشهدها الساحة السورية وانتصارات الجيش العربي السوري على الإرهاب ستضطر أولئك الذين يتخذون موقفا سلبيا من سورية إلى التراجع عن هذا الموقف والمساهمة في إعادة إعمار سورية. حضر اللقاء الدكتور بشار الجعفري مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة وأحمد عرنوس مستشار وزير الخارجية والمغتربين. وكان المعلم وصل صباح اليوم إلى نيويورك على رأس وفد الجمهورية العربية السورية للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ ٧٢″. يذكر أن أعمال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة تجري في الفترة بين الـ ١٩ والـ ٢٥ من أيلول الجاري حيث تبدأ بمناقشات سياسية عامة رفيعة المستوى بحضور العديد من رؤساء الدول والحكومات ووزراء الخارجية على أن يعقد على هامشها العشرات من الاجتماعات.
قارن جبران باسيل مع:
شارك صفحة جبران باسيل على