ثامر السبهان

ثامر السبهان

ثامر بن سبهان العلي الحمود السبهان ولد في الرياض في عام ١٩٦٧ وزير دولة لشؤون الخليج العربي بوزارة الخارجية السعودية وكان قبلها سفيرا للمملكة العربية السعودية في جمهورية العراق، وكان قبلها يشغل منصب الملحق العسكري السعودي في جمهورية لبنان برتبة عميد ركن وكان قبلها مساعد لقائد مجموعة الشرطة العسكرية الخاصة للأمن والحماية بوزارة الدفاع السعودية ، يتميز بالوعي والسياسي والحس الأمني العالي.تدرج العميد ركن ثامر السبهان في عدة مناصب عسكرية، في عام ١٤٠٨، أصبح قائد فصيلة في سرية التدخل السريع في كتيبة قوة الشرطة العسكرية الخاصة في الرياض حتى ١٤١٣، ثم عين قائد فصيلة في السرية الرابعة في كتيبة قوة الشرطة العسكرية الخاصة للأمن والحماية حتى ١٤١٥، ثم أصبح فيما بعد مساعد لقائد السرية الرابعة في كتيبة قوة الشرطة العسكرية الخاصة حتى ١٤١٧، إلى أن وصل إلى رتبة قائد السرية الثانية تدخل سريع في كتيبة قوة الشرطة العسكرية الخاصة للأمن والحماية، ثم قائد سرية تدخل سريع حتى ١٤٢٦، ثم مساعد قائد كتيبة قوة الشرطة العسكرية الخاصة للأمن والحماية حتى ١٤٢٩، مساعد قائد مجموعة أمن وحماية حتى ١٤٣١، ثم أصبح مساعد الملحق العسكري في الجمهورية اللبنانية حتى ١٤٣٤، ثم الملحق العسكري السعودي في الجمهورية اللبنانية حتى ١٤٣٦، حتى أصبح سفير المملكة العربية السعودية في جمهورية العراق من ٢ يونيو ٢٠١٥ إلى ١٦ اكتوبر ٢٠١٦ . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بثامر السبهان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ثامر السبهان
. البحرين اليوم – (خاص) . التشابه في طريقة الأداء الدبلوماسي بين وزير الخارجية الخليفي خالد أحمد الخليفة، ووزير الدولة السعودي لشؤون الخليج ثامر السبهان؛ يؤكد أن هذين الاثنين يعملان كـ”مهرّجين” في خيمة الهزل السياسي. على الرغم أن السبهان عسكري “محترف”، وخرِّيج مدرسة عسكرية عُرف عنها القيام بكل المهمات القذرة، في حين أن خالد الخليفة خرِّيج جامعة عريقة في الأدب والعلوم، هي جامعة هارفارد، إلا أن الاثنين يسبحان في بركة أنظمة سياسية عفنة ومترهلة، ويمثلان خطا سياسيا يثير الاشمئزاز والقرف. . قبل ذلك كله؛ لا بد من إعادة التذكير هنا بأن كلا من السبهان والخليفة يمثلان “الورثة الشرعيين” لمدرسة إعلامية تهالكت مع آخر رموزها المعاصرين، وهو محمد سعيد الصحاف وزير خارجية وإعلام صدام حسين في ٢٠١٣م، وكيف كان يدير الأخير المشهد الإعلامي من خلال الهزل السياسي واستخدام المفردات اللاذعة، مثل العلوج والأوغاد “الطراطير” وغيرها من المصطلحات التي كانت تعكس، في واقعها، خصائص النظام البعثي وسماته. امتداد مدرسة الصحاف هو امتداد طبيعي لمدى الإسفاف الذي وصلت إليه ماكينة الإعلام الخليجي والانحطاط في اللغة الدبلوماسية التي أصبحت بمثابة لغة تهديدات وإطلاق تصريحات غير مسؤولة، ولهذا لا تصدر هذه التصريحات من جهات رسمية لأنها – وبكل بساطة – تصريحات غير متزنة. . في الوقت الذي تغرق فيه البحرين في بحر الانتهاكات الدائمة والمستمرة لحقوق الإنسان، وفي الوقت الذي تصادر فيه حكومة خالد الخليفة كلَّ حقوق الناس في التعبير عن الرأي، ومطاردة كل منْ يتحدث في وسائل الإعلام؛ ينتصب الوزير مغرِّدا، ويكيل التهم، ويهب صكوك الوطنية لمنْ يشاء، ويغني بأشعار الحرب والبطولة الوهيمة. تغريدات الوزير لا تخرج عن هزل يستمريء تكرار واجترار مفرداته وتعليقاته وأفكاره طوال الوقت دون انقطاع. فالوظيفة التي تؤديها تغريدات وزير الخارجية ليست وظيفة رسمية، كما إنها ليست وظيفة دبلوماسية محترمة بالطبع. . يتبع..
. البحرين اليوم – (خاص) . في مقابلة هي الأولى من نوعها مع وسيلة إعلام عربية، خصّ رئيس الأركان الإسرائيلي الجنرال غادي إيزنكوت صحيفة “إيلاف” الإلكترونية التابعة للسعودية بمقابلة نُشرت اليوم الخميس ١٦ نوفمبر ٢٠١٧م، وهو ما اعتبره مراقبون “لهاثا سعوديا متسارعا” للتطبيع مع تل أبيب. . وقد هاجم إيزنكوت إيران زاعما بأن هناك مخططا من طهران “للسيطرة على الشرق الأوسط”، مستعيدا ما تم ترويجه في السنوات الأخيرة عما يُسمى بـ”هلالين شيعيين”، ويمتد الأول بحسب زعمه من من ايران عبر العراق إلى سوريا ولبنان، والثاني عبر الخليج من البحرين إلى اليمن وحتى البحر الأحمر. . وقال “إن للسعودية وإسرائيل مصالح مشتركة ضد التعامل مع إيران”، وهو ما يتقاطع مع رسالة مسربة مؤخرا من وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، شرح فيها الجبير متطلبات تطبيع العلاقات مع السعودية. . ويملك رجل الأعمال عثمان العمير موقع “إيلاف”، وللعمير علاقات وطيدة مع حكام السعودية ومع آل خليفة، وهو عادة ما يزور البحرين ويلتقي خاصة برئيس الحكومة الخليفية خليفة سلمان. . وعبر إيزنكوت عن ذات الدعوات التي أطلقها مسؤولون سعوديون، ومنهم الجبير والوزير ثامر السبهان، بشأن “ضرورة إقامة تحالف في المنطقة لمواجهة المد الإيراني، ومحاولات إيران التموضع في سوريا والعراق ولبنان والبحرين واليمن” بحسب ادعائه. . والتقى مسؤولون سعوديون نظراء لهم من إسرائيل في لقاءات علنية عديدة، ويُنظر إلى الأمير تركي الفيصل على أنه “العراب” الأساسي “لنسج العلاقات بين الطرفين”، كما سبق أن زار “إسرائيل” في وقت سابق من العام الماضي وفد سعودي برئاسة الجنرال السعودي المتقاعد أنور عشقي، وأجرى لقاءات مع الإعلام الإسرائيلي. . وتناقلت وكالات الأنباء في أكتوبر الماضي عن زيارة سرية قام بن محمد بن سلمان إلى تل أبيب، وقد نفت الرياض رسميا ذلك. . ويقول مراقبون إن الولايات المتحدة في إدارة الرئيس دونالد ترامب “حريصة على إنجاز علاقات علنية كاملة بين السعودية وإسرائيل في الفترة المقبلة، على قاعدة الاتحاد في مواجهة إيران ومحورها في المنطقة”.
قارن ثامر السبهان مع:
شارك صفحة ثامر السبهان على