بولس يازجي

بولس يازجي

المتروبوليت بولس يازجي (١٩٥٩ - ) مطران أبرشية حلب للروم الأرثوذكس وشقيق البطريرك يوحنا العاشر يازجي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس, ولد في اللاذقية وحصل على الإجازة في الهندسة المدنية من جامعة تشرين ثم انتقل إلى دراسة اللاهوت حيث حصل على شهادتي الماجستير والدكتوراه من جامعة تسالونيك في اليونان حيث تم نشر أطروحة الدكتوراه التي كتبها باللغة اليونانية وعنوانها "الأسس الاسختولوجية للأخلاقيات المسيحية عند الذهبي الفم" كما تعلم الموسيقى البيزنطية وفن رسم الأيقونات البيزنطية. في عام ١٩٩٢ بدأ بتدريس مجموعة من المواد بكلية اللاهوت بجامعة البلمند وهو لا يزال يحاضر في الكلية حتى اليوم. بعد فترة أصبح عميداً لكلية اللاهوت وترأس دير سيدة البلمند منذ ١٩٩٤ حتى ٢٠٠١. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببولس يازجي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بولس يازجي
البطريرك يازجي خلال قداس رأس السنة نصلي أن يعم السلام سورية وأن يجد منطق المصالحة سبيله إلى جميع أبنائها دمشق سانا بمناسبة عيد رأس السنة الميلادية أقيم اليوم قداس إلهي كبير في الكاتدرائية المريمية للروم الأرثوذكس بدمشق ترأسه غبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يعاونه لفيف من الأساقفة والكهنة وجوقة الكاتدرائية. وقال البطريرك يازجي في عظة العيد “نصلي من أجل أن يعم السلام سورية الواحدة الموحدة وأن يجد منطق المصالحة والحوار سبيله الى جميع أبنائها وان يعلو صوت السلام على قعقعة طبول الحرب والإرهاب والتكفير”. وأضاف البطريرك يازجي “نريد للحرب أن تقف وأن ينعم إنساننا بالسلام وأن يرفع الحصار الاقتصادي الجائر الذي يستهدف الناس البسطاء في لقمة عيشهم” كما نطالب أيضا بعودة مطراني حلب المخطوفين بولس يازجي ويوحنا ابراهيم وجميع المخطوفين وأن ينجلي التكتم المريب عن مصيرهما الذي هو لطخة عار في جبين من يدعي الانسانية. وأكد البطريرك يازجي “أن العيد يكون عندما يتجلى حبنا لخالق السماوات بحبنا لأخينا في الانسانية وفي تواضعنا كما تواضع السيد المسيح” وقال إننا “نصلي من أجل أن يحمل العام الجديد الخير لهذا الشرق الجريح الذي يعبر جلجلة آلام ستنتهي بالقيامة”. ولهج البطريرك يازجي في عظة العيد بالدعاء الى الله تعالى أن يحمي سورية وجيشها الباسل وقائدها السيد الرئيس بشار الأسد وأن يكون العام الجديد عام عودة الأمن والاستقرار إلى ربوع سورية الحبيبة وأن يحمل معه كل الخير لأبناء الكرسي الانطاكي في الوطن وبلاد الانتشار. وبشأن لبنان قال البطريرك يازجي “دعواتنا وصلاتنا من أجل لبنان واستقراره وان يبقى وطنا للسلام والمواطنة والحق وصون الحياة الدستورية وإجراء الاستحقاقات في أوانها”. وتابع البطريرك يازجي في ختام عظته “نصلي من اجل مصر والعراق ومن أجل فلسطين وشعبها الجريح وقدسها وكل مقدساتها ومن أجل مدينة الصلاة التي تأبى ونأبى أن تكون سلعة في سوق المصالح” مشددا على أن “القدس هي محبتنا في كل الأديان”.
وزير الأوقاف مع وفد من علماء الدين الإسلامي يقدمون التهاني بمناسبة عيد الميلاد دمشق سانا قام وزير الأوقاف الدكتور محمد عبد الستار السيد مع وفد كبير من علماء الدين الإسلامي مساء اليوم بزيارة إلى بطريركية انطاكية وسائر المشرق للروم الارثوذكس قدم خلالها التهاني لغبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الارثوذكس بمناسبة عيد الميلاد المجيد. كما زار الوزير السيد بطريركية انطاكية وسائر المشرق للسريان الارثوذكس حيث التقى قداسة البطريرك مار اغناطيوس افرام الثاني بطريرك انطاكية وسائر المشرق الرئيس الاعلى للكنيسة السريانية الارثوذكسية في العالم. بعد ذلك زار وزير الاوقاف بطريركية انطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك وقدم التهاني الى غبطة البطريرك يوسف العبسي بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك بالعيد المجيد. ودار الحديث خلال هذه الزيارات حول أهمية بقاء سورية بلد التسامح والتآخي والتجانس بين جميع أبنائها ومثالا يحتذى به في اتباع الفكر الديني المعتدل الذي ينبذ العنف والإرهاب والقتل ويحض على المحبة والتسامح والعدل والمساواة. ورأى وزير الأوقاف أن أبناء الشعب السوري مسلمين ومسيحيين بنوا الحضارة في سورية مهد الديانات السماوية يدا بيد ولن تستطيع مؤامرات التكفيريين الوهابيين وحلفائهم وعملائهم أن تنال من صمود هذا الشعب المؤمن بوحدته الوطنية مشيراً إلى أن “الذكرى السنوية الاولى لانتصارات الجيش العربي السوري الباسل في حلب تتزامن مع ميلاد السيد المسيح رسول المحبة والسلام” متمنيا الفرج القريب عن المطرانين المخطوفين بولس يازجي ويوحنا ابراهيم . من جانبهم أكد اصحاب القداسة والغبطة البطاركة أنه رغم شراسة الهجمة الإرهابية المدعومة من الغرب ومن بعض دول المنطقة على سورية إلا أنها “لن تستطيع أن تفرق أبناء الاسرة السورية الواحدة الذين جسدوا عبر تاريخهم وحدة وطنية رائدة ساعدت على استنباط وبناء حضارة فريدة من نوعها”. وأكدوا أن “صمود بواسل جيشنا العربي السوري وحكمة السيد الرئيس بشار الأسد والتفاف الشعب حول قيادته هي التي حققت الانتصار في حلب وستحقق النصر وتطهر كل بقاع الوطن من رجس الإرهاب. وفي سياق متصل قدم محافظ ريف دمشق المهندس علاء منير ابراهيم مساء اليوم التهاني والمباركة للطوائف المسيحية بمناسبة عيد الميلاد المجيد متمنيا أن يعود الأمن والأمان إلى سورية وأن تبقى واحة للمحبة والسلام.
صلاة مشتركة على نية الأمن والسلام في سورية بمناسبة الميلاد المجيد دمشق – سانا بمناسبة عيد الميلاد المجيد ترأس بطريرك انطاكية وسائر المشرق الرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الارثوذكسية في العالم قداسة البطريرك مار اغناطيوس افرام الثاني صلاة مشتركة ضمت جميع الطوائف المسيحية بدمشق على نية الأمن والسلام في سورية ودعما لأبناء الكنيسة في مدينة السلام القدس وذلك في كاتدرائية مارجرجس البطريركية للسريان الارثوذكس بباب توما بدمشق. شارك في الصلاة بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك غبطة البطريرك يوسف العبسي وعدد من رؤساء وممثلي الطوائف المسيحية بدمشق والكاردينال ماريو زيناري سفير حاضرة الفاتيكان بدمشق. والقى الأب جاك يعقوب كلمة أكد فيها على المعاني السامية للميلاد المجيد ميلاد رسول المحبة والسلام ودعا كل الشرفاء في العالم لأن يعملوا لإنهاء الحرب الإرهابية على سورية. وتضرع الأب يعقوب إلى الله تعالى أن يحفظ سورية وأهلها وقائدها وجيشها الباسل وأن يعيد المفقودين والمخطوفين إلى أهلهم وذويهم وفي مقدمتهم مطرانا حلب المخطوفان يوحنا ابراهيم وبولس يازجي وأن يرحم شهداء الوطن ويشفي الجرحى. وفي بيان تلاه باسم رؤساء الطوائف المسيحية في دمشق حول ما يجري على أرض فلسطين أكد البطريرك أفرام الثاني أن قرار الرئيس الأمريكي اعتبار القدس والتي هي عاصمة الدولة الفلسطينية عاصمة للاحتلال الإسرائيلي ونقل مقر سفارة بلاده إليها هو قرار جائر ومخالف لقرارات الأمم المتحدة التي تعتبر القدس وسائر الضفة الغربية أرضا محتلة والتزاما بذلك امتنعت كل الدول عن إقامة سفارات لها فيها. ولفت البيان إلى أن القدس تزخر بمواقع تاريخية مقدسة لدى الديانات التوحيدية ككنيسة القيامة والمسجد الاقصى فهي ليست مدينة عادية كغيرها من مدن العالم مؤكدا وقوف جميع أبناء سورية إلى جانب الشعب الفلسطيني والمقدسي خاصة في قضيته التي هي قضية الشعب السوري أيضا. وأشار البيان إلى أن القدس عربية وهي العاصمة الوحيدة لدولة فلسطين العربية ومهما حاول كيان الاحتلال والدول الداعمة له أن يشوهوا الحقيقة أو أن يضعفوا همة الشعب الفلسطيني وايمانه بقضيته فهم أصحاب حق لن يضيع أبدا مطالبا المرجعيات السياسية العربية والدولية بالعمل معا بغية الضغط على الإدارة الأمريكية للتراجع عن هذا القرار المبني على حسابات سياسية خاصة والذي يشكل تحديا واستفزازا لمليارات من البشر ويمس عمق إيمانهم. وأضاف البيان “إنه آن الآوان لأن يحل السلام على وطننا الغالي سورية بعد رحلة الألم الطويلة التي مر بها” داعيا للصلاة آملا بأن يحمل عيد الميلاد معه السلام لكل دول العالم والفرح والمسرة لجميع البشر.
البطريرك يازجي سورية صدرت الحضارة والثقافة إلى كل دول العالم موسكو سانا جدد البطريرك يوحنا العاشر يازجي بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق للروم الأرثوذكس التأكيد على أهمية دور روسيا في مكافحة الإرهاب ودعم جهود التوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية. وأشار البطريرك يازجي في لقاء خاص مع قناة روسيا اليوم إلى أن الحوار السوري السوري في جنيف ومحادثات أستانا ومؤتمر الحوار الوطني المقرر عقده في سوتشي ستساهم بالتوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية ومن ثم الانتقال إلى مرحلة إعادة الإعمار والبناء منوها بجهود روسيا في هذا المجال. وأكد البطريرك يازجي أن التنظيمات الإرهابية مارست التخريب والتدمير الممنهج بحق البشر والحجر في سورية لكن رغم ذلك فالسوريون متمسكون بأرضهم ومؤمنون بإعادة بناء ما دمره الإرهاب. وأشار البطريرك يازجي إلى أن إعادة الإعمار تحتاج إلى مساعدات قوية والرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبدى خلال لقائه به قبل يومين استعداد روسيا للمساهمة بإعادة الإعمار في سورية. وشدد البطريرك يازجي على أن سورية صدرت الحضارة والثقافة إلى كل دول العالم وقال إن “المسيحيين مكون أساسي في سورية وتجمعهم وحدة المصير والمستقبل مع باقي مكونات الشعب السوري”. ودعا البطريرك يازجي المجتمع الدولي وكل أصحاب القرار والمدافعين عن حقوق الإنسان إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم في كشف مصير المطرانين يوحنا إبراهيم وبولس يازجي اللذين اختطفتهما التنظيمات الإرهابية في حلب منذ أكثر من أربع سنوات. وكان البطريرك يازجي الذي شارك في اجتماعات المجمع الكنسي الأرثوذكسي الروسي بمشاركة رؤساء الكنائس الأرثوذكسية في العالم قال في مقابلة مع مراسل سانا في موسكو أمس.. إن “ما يجري في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام وسورية بشكل خاص كان محطة أساسية ومحورا لكل المباحثات مع جميع من التقيناهم في موسكو وخاصة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومن ثم قداسة البطريرك كيريل ووزير الخارجية سيرغي لافروف”.
البطريرك يازجي يدعو إلى إحلال السلام والاستقرار في سورية مكسيكو سانا جدد بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الارثوذكس يوحنا العاشر يازجي دعوته إلى إحلال السلام والاستقرار والأمن في سورية وصون استقرار لبنان أيضاً. واشار يازجي في قداس أقيم في كاتدرائية القديسين بطرس وبولس في العاصمة المكسيكية لمناسبة تنصيب المطران المنتخب إغناطيوس سمعان إلى آلام بلاد الشرق الأوسط وقضية المخطوفين ومنهم المطرانان بولس يازجي متروبوليت حلب والاسكندرون وتوابعهما للروم الارثوذكس ويوحنا إبراهيم متروبوليت حلب للسريان الارثوذكس اللذان اختطفتهما التنظيمات الارهابية بريف حلب منذ نحو أربع سنوات في ظل صمت دولي صار يضاهي في وطأته ألم غيابهما داعياً إلى إحلال السلام في سورية والوقوف صفاً واحداً. وكان البطريرك يازجي جدد في آذار الماضي مطالبته دول العالم بالسعي الجاد من أجل وضع حد للحرب الإرهابية التي تشن على سورية وشعبها وشدد على وحدة الأراضي السورية وضرورة تضافر الجهود من أجل إعادة إعمار سورية.
البطريرك يازجي تكثيف الجهود لإعادة الأمن والاستقرار إلى سورية واشنطن سانا أكد البطريرك يوحنا العاشر يازجي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس ضرورة تكثيف الجهود لإعادة الامن والاستقرار إلى سورية ودعم استقرار لبنان. وشدد البطريرك يازجي الذي يقوم بزيارة إلى الولايات المتحدة على أن “المواطنة والعيش المشترك بين كل الأطياف في بلدان الشرق الأوسط سبيل ودعامة لمجتمعاتها وأوطانها” مبينا ان “سلام الشرق واستقراره بكل بلدانه هو الضمانة الأولى والأخيرة والخير للجميع”. وأشار إلى تجذر المسيحيين في الشرق وتمسكهم بارضهم برغم ما يحدث في بعض بلدانه داعيا إلى بذل الجهود لوقف الحروب “التي تؤءدي إلى هجرة كل الأطياف”. ودعا البطريرك يازجي إلى الافراج عن المطرانين بولس يازجي مطران أبرشية حلب للروم الأرثوذكس ويوحنا إبراهيم متروبوليت حلب للسريان الأرثوذكس المخطوفين من قبل المجموعات الإرهابية منذ اكثر من أربع سنوات. وكان البطريرك يازجي أكد أول أمس في كلمة له خلال لقاء مع أعضاء في الكونغرس الأمريكي أن ما يريده السوريون واللبنانيون هو الحفاظ على وحدة وأمن واستقرار بلديهما.
قداس إلهي من أجل عودة السلام… البطريرك يازجي أبناء سورية متشبثون بأرضهم ريف دمشق سانا أكد بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي أن أبناء الأسرة السورية هم على الدوام يد واحدة وبجهودهم مسلمين ومسيحيين ستعود أفضل مما كانت عليه وسيعيدون بناء ما دمرته يد الإرهاب. وأعرب البطريرك يازجي خلال ترؤسه قداسا إلهيا اليوم من أجل عودة السلام إلى سورية في كنيسة مار الياس الغيور في مدينة قطنا بريف دمشق عن أمله في أن يعود الأمن والسلام إلى سورية والمنطقة منوها بما حققه الجيش العربي السوري من انتصارات. ودعا في ختام كلمته الله تعالى أن يرحم شهداء الوطن وأن يعافي الجرحى وأن يحمي سورية وجيشها وشعبها وقائدها السيد الرئيس بشار الأسد وأن يعيد كل مخطوف إلى أهله وذويه وفي مقدمتهم مطرانا حلب المخطوفان بولس يازجي ويوحنا ابراهيم. وجدد البطريرك يازجي التأكيد على أن أبناء سورية متشبثون بأرضهم ووطنهم ولن يستطيع أحد إقناعهم بالهجرة منها مهما قدم لهم من مغريات. من جانبه أشار مفتي قطنا الشيخ محي الدين شهاب الدين الذي شارك مع عدد من علماء الدين الإسلامي في القداس إلى المعاني الكبيرة لهذه المناسبة التي تؤكد وحدة السوريين في آلامهم وآمالهم. حضر جانبا من القداس وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك الدكتور عبد الله الغربي ومحافظ ريف دمشق المهندس علاء منير ابراهيم وأمين فرع حزب البعث العربي الاشتراكي فيها الدكتور همام حيدر ومدير السورية للتجارة المهندس عمار محمد.
قارن بولس يازجي مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن بولس يازجي؟
شارك صفحة بولس يازجي على