بوريس جونسون

بوريس جونسون

الكسندر دي بوريس جونسون (من مواليد ١٩ يونيو ١٩٦٤) في نيويورك وهو من أصول شركسية وهو صحفي بريطاني وعمدة لندن السابق وينتمي إلى حزب المحافظين السياسي، وقد أنتخب عمدة لمدينة لندن منذ عام ٢٠٠٨.وعين وزيرآ للخارجية البريطانية في ١٣ يوليو عام ٢٠١٦. وكان عضو البرلمان لهينلي ورئيسا لتحرير مجلة المشاهد. وتلقى تعليمه في مدرسة بريمروز هيل الابتدائية، ودرس في كامدن المدرسة الأوروبية في بروكسل وكلية إيتون وكلية باليول في أكسفورد. ولقد بدأ حياته المهنية في مجال الصحافة مع صحيفة التايمز، وانتقل لاحقا لصحيفة الديلي تلغراف حيث أصبح مساعدا لرئيس التحرير. وعين رئيس تحرير مجلة المشاهد في عام ١٩٩٩. في انتخابات عام ٢٠٠١ انتخب لمجلس العموم، وأصبح واحدا من أبرز السياسيين في البلاد. وقد كتب العديد من الكتب أيضا. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببوريس جونسون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بوريس جونسون
وزير الخارجية البريطاني “بعد مسح جثث الليبيين سيكون هناك استثمار في ليبيا” بقلم د. مجدي الشبعاني‎ دعابة وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون الساخرة من الليبيين في مؤتمره الكبير أمام حزب المحافظين حيث عم الضحك أغلب الحاضرين حينها. هي صراحة أكثر منها دعابة.. وتلخصت الدعابة أن الاستثمار في ليبيا وفي سرت والإزدهار يمكن أن يتحقق بعد مسح جثث الليبيين منها. ولكن أي ليبين يقصد! هل أبناء الشعب الليبي الذيم أنهكتهم الأزمات والفقر؟ أم أولئك المتآمرون الساعون خلف السلطة؟ فقد ألتقى وزير الخارجية البريطاني كافة الأطراف وجلس معهم وأستمع إلى وجهات نظرهم جميعا. هذا الكلام نجد تفسيره في تصريحات غسان سلامة مبعوث الأمم المتحدة لدى ليبيا من أن أطراف الحوار ومن تقابل معهم كلهم يبحث عن مصلحته الشخصية فقط لا يبحث عن مصلحة ليبيا. ليبيا هذه البلاد العظيمة بمقوماتها الرائعة وشبابها اليافع وعلمائها والروح العالية التي يريدون قتلها بعد ثورة ١٧ من فبراير، لن تنهض إلا بمسح جثث أولئك الذين يتفاوضون عن السلطة ويتقاسمون الكراسي والمناصب، لا تهمهم ليبيا ولا مصلحتها. وقد برر وزير الخارجية البريطاني وتابع كلامه قائلا “هناك مجموعة من رجال الأعمال في المملكة المتحدة يرغبون بالاستثمار في سرت هناك على الساحة. لكن الشيء الوحيد الذي يجب القيام به أيضاً هو مسح الجثث بعيداً وبعد ذلك سنكون هناك”. هل عرفتم أي جثث يقصد ولماذا عبر عنهم بالجثث؟ لا أعتقد أنه كان مخطئا. فلو أراد أصحاب القرار من الليبيين نهضة ليبيا لبادروا ببيع اسلحة المليشيات التي تتبعهم ولأنفقوا أموالها في علاج شباب المليشيات الذي أدمنوا الحرب والقتال وأشياء أخرى. بدل تركيزهم على مصالهم ومنافعهم وحجم الغنيمة التي ستحصلون عليها ولو وصل بهم الأمر إلى درجة العمالة.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن بوريس جونسون مع:
شارك صفحة بوريس جونسون على