بشار الأسد

بشار الأسد

بشار حافظ الأسد (ولد في ١١ سبتمبر ١٩٦٥)، هو الرئيس الحالي للجمهوريَّة العربيَّة السُّورية، حيث بدأ حُكمه منذ ١٧ يوليو ٢٠٠٠، وذلك بعد أن انتخبه الفرع السوري لحزب البعث العربي الاشتراكي أمينًا قُطريًا عامًا له خلفًا لوالده حافظ الأسد، الذي كان رئيسًا لسوريا في الفترة ما بين ١٩٧١ إلى ٢٠٠٠. يشغل كذلك منصب القائد العام للقوات المسلحة السورية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببشار الأسد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بشار الأسد
دمشق ٠٧ ديسمبر ٢٠١٧ (وال) دعا المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا في بياناً له "وفدي الحكومة والمعارضة السوريين" إلى المشاركة في مفاوضات جنيف ثمانية بلا أي شروط مسبقة معتبرًا الوقت حان للتركيز على إحراز تقدم حقيقي في العملية السياسية. ويرى ميستورا أن هناك فرصة أمام وفدي الحكومة والمعارضة السوريين، لإجراء مفاوضات مباشرة في جنيف لأول مرة والتي انطلقت جولتها الثامنة بغياب وفد النظام السوري. وأبدت المعارضة السورية استعدادها لخوض مفاوضات مباشرة مع وفد النظام، بعدما اتهمته بالمماطلة مشددة على أن هدفها الثابت هو "انتقال سياسي يحقق رحيل الرئيس السوري بشار الأسد في بداية المرحلة الانتقالية". ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مصدر حكومي قوله إنه بعد الاتصالات المكثفة التي جرت خلال اليومين الماضيين بين الجانبين السوري والروسي قررت سوريا المشاركة في الجولة الثامنة من الحوار موضحا أن مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري سيرأس وفد النظام في محادثات جنيف. وأضاف المصدر أن دي ميستورا تعهد للوفد الحكومي خلال اتصالات كثيفة بين الجانبين ألا تتضمن هذه الجولة على أي لقاء مباشر مع وفد المعارضة، وعدم التطرق بأي وجه من الوجوه إلى بيان الرياض والشروط التي تضمنها باعتباره شأنا خاصا بوفد الرياض ولا علاقة له بمسار جنيف. وأعلن رئيس البعثة الروسية لدى مقر الأمم المتحدة في جنيف، أليكسي بورودافكين أن وفد الحكومة السورية في الجولة الثامنة من المفاوضات الجارية في المدينة سيعود إليها الأحد المقبل. وجاء هذا بعد ما استؤنفت الجولة الثامنة من المفاوضات السورية في جنيف الثلاثاء الماضي بعد وصول وفد المعارضة الموحدة إلى مقر الأمم المتحدة للقاء المبعوث الدولي إلى سوريا معلنا فيه الوفد الحكومي عن انتهاء مشاركته في هذه الجولة ولم يذكر ما إذا كان سيعود إلى مفاوضات جنيف لاستئناف مشاركته فيها. وكانت دمشق أوضحت سابقا أن الوفد الحكومي غادر جنيف بسبب إعلان المعارضة الموحدة خلال مؤتمر الرياض ٢ ضرورة تنحي الرئيس السوري بشار الأسد ووصفت هذا الموقف بأنه شرط مسبق غير مقبول وغير مسئول يقوض جهود دي ميستورا. وفي نفس السياق أثارت تصريحات المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا غضب المعارضة السورية عندما قال " إن على المعارضة السورية أن تدرك أنها لم تربح الحرب ضد الحكومة وأدعو دمشق إلى أن تفهم استحالة حسم الأزمة عسكريا". فمن جهته قال رئيس وفد المعارضة السورية للمفاوضات في جنيف نصر الحريري أن وفده لم يدعَ إلى أية مفاوضات جديدة مع النظام، وأكد التزام المعارضة بالحل السياسي. وخلال مؤتمره الصحفي في إسطنبول قال الحريري إن تصريحات المبعوث الأممي إلى سوريا ستفان دي ميستورا الأخيرة تتطابق مع الإجندة الروسية بما لا يستقيم مع العملية السياسية في سوريا. وأضاف الحريري إن تلك التصريحات غير مقبولة لا شكلا ولا مضمونا وتتخلى عن القرارات الدولية وإنها "صادمة ومخيبة للآمال". وطالب رئيس وفد المعارضة السورية بضرورة تبني توصيات لجنة التحقيق الدولية التابعة للأمم المتحدة بخصوص استخدام الأسلحة الكيميائية والانتهاكات التي تحصل في سوريا مشيراً إلى ضرورة تفعيل مبدأ العدالة الدولية. وطالب الحريري أيضًا روسيا بالتوقف عن مشاركة النظام في "جرائمه" وتقديم الدعم العسكري والسياسي له وضرورة تطبيق البنود الإنسانية الواردة في جميع القرارات الدولية المتعلقة بالملف السوري. وفي السياق ذاته أشار المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب في تغريده له على التويتر إلى أن تصريحات دي ميستورا تعكس هزيمة الوساطة الأممية في إنفاذ قرارات مجلس الأمن واحترام التزاماتها أمام المجتمع الدولي. وأضاف حجاب مرة أخرى يورط دي ميستورا نفسه بتصريحات غير مدروسة وإن الثورة السورية ماضية. ومن جهته قال ستيفن دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إن حديث دي ميستورا قد أسيء تفسيره. وأضاف دوجاريك إن دي ميستورا قصد في كلامه أن لا أحدا يمكنه الادعاء بفوزه بهذه الحرب، وإن على كل الأطراف أن تدرك أهمية المضي قدما بالعملية السياسية. يذكر أن جنيف منذ العام ٢٠١٤ استضافت عدة جولات مفاوضة بين طرفي النزاع من دون أن تتمكن من إحراز تقدم حقيقي جراء التباين في وجهات النظر خصوصا بشأن مصير الرئيس السوري بشار الأسد.(وال – دمشق) هـ ع أ د
موسكو ٣٠ نوفمبر ٢٠١٧ (وال) قال أمين مجلس الأمن القومي الروسي نيكولاي باتروشيف اليوم الخميس، إن موسكو تستعد "بالفعل" لسحب قواتها العسكرية من سوريا . ونقلت وكالات أنباء روسية عن باتروشيف قوله إن "الاستعدادات جارية" لسحب قواتها العسكرية من سوريا . وكان رئيس الأركان العامة في الجيش الروسي فاليري جيراسيموف قد قال الأسبوع الماضي، إنه من المرجح خفض القوة العسكرية الروسية في سوريا إلى حد كبير، مضيفاً أن "الانسحاب قد يبدأ قبل نهاية العام" . وقال جيراسيموف للصحفيين على هامش اجتماع بين الرئيس بوتين وكبار قادة الجيش بمنتجع سوتشي إنه "لم يتبق الكثير من العمل قبل اكتمال الأهداف العسكرية، بالطبع سيتخذ القائد الأعلى القرار وسيتم خفض القوة" . وكان الدعم العسكري الروسي للرئيس السوري بشار الأسد، خاصة عبر الضربات الجوية، حاسماً لهزيمة تنظيم داعش في سوريا . يُشار إلى أن الرئيس بوتن استضاف الاثنين الماضي في سوتشي، الرئيس الأسد، حيث ناقشا الانتقال من مرحلة العمليات العسكرية لمرحلة البحث عن حل سياسي للصراع السوري . (وال موسكو) ر ت
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن بشار الأسد مع:
شارك صفحة بشار الأسد على