باراك أوباما

باراك أوباما

باراك حسين أوباما الثاني (مواليد ٤ أغسطس ١٩٦١) المعروف باسم باراك أوباما هو سياسي أمريكي شغل منصب الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة من ٢٠ يناير ٢٠٠٩ وحتى ٢٠ يناير ٢٠١٧، عضو في الحزب الديمقراطي، وأول رئيس من أصول أفريقية يصل للبيت الأبيض. حقق انتصارًا ساحقًا على خصمه جون ماكين وذلك بفوزه في بعض معاقل الجمهوريين مثل أوهايو وفرجينيا في ٤ نوفمبر ٢٠٠٨. شغل أوباما سابقًا منصب عضو ممثل عن ولاية إلينوي في مجلس الشيوخ الأمريكي من عام ٢٠٠٥ إلى عام ٢٠٠٨، وعضو في مجلس شيوخ ولاية إلينوي من عام ١٩٩٧ إلى عام ٢٠٠٤، ومحاميًا في مجال الحقوق المدنية ومحاضرًا جامعيًا. حصل على جائزة نوبل للسلام لعام ٢٠٠٩ نظير جهوده في تقوية الدبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب، وذلك قبل إكماله سنة في السلطة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بباراك أوباما؟
أعلى المصادر التى تكتب عن باراك أوباما
الدوما الروسي يرفض المشاركة في منتدى بالولايات المتحدة موسكو سانا أعلن مجلس الدوما الروسي رفضه إرسال وفد من أعضائه إلى نيويورك للمشاركة في أحد المنتديات وذلك ردا على تصرفات السلطات الأمريكية فيما يتعلق بالممتلكات الدبلوماسية الروسية. ونقل موقع روسيا اليوم عن ليونيد سلوتسكى رئيس لجنة الشؤون الدولية بالمجلس قوله في حديث للصحفيين اليوم إن هذا “الرفض يعتبر ردا كافيا وأكثر توازنا من جانب البرلمان الروسي على نزع العلم الوطني الروسي عن بعض المباني الدبلوماسية الروسية في الولايات المتحدة “مشيرا إلى أن التصرف الأمريكي “يعتبر خطوة دورية هدامة واستفزازية في الحرب الدبلوماسية التي بدأت في عهد الرئيس السابق باراك أوباما ولا تزال مستمرة”. بدوره قال النائب الأول لرئيس مجلس الدوما نائب رئيس اللجنة المركزية للحزب الشيوعي إيفان ملنيكوف إن كتلة حزبه في البرلمان لم تعارض في البداية من حيث المبدأ مشاركة وفد الدوما في المنتدى الشبابي السنوي في نيويورك لأن ذلك يفسح المجال لتوضيح الموقف الروسي حول قضايا الساعة المهمة ولكن على خلفية نزع العلم الروسي عن بعض المباني الدبلوماسية الروسية في الولايات المتحدة “تغير موقفنا تماما تجاه موضوع المشاركة”. وانتقد ملنيكوف تصرف الجانب الأمريكي الذي ينتهك القواعد العامة المتبعة ووصفه بـ “الوقاحة التي لا يجوز التغاضي عنها”. وكانت روسيا وجهت أمس احتجاجا شديد اللهجة الى الولايات المتحدة بسبب انزال أعلام روسية عن مبانيها الدبلوماسية فى مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية.
لافروف حل الأزمة في سورية عبر الحوار وعلى أساس قرار مجلس الأمن الدولي ٢٢٥٤.. ينبغي محاربة الإرهاب بفاعلية دون استخدام المعايير المزدوجة موسكو سانا جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف موقف بلاده الداعي إلى حل الأزمة في سورية عبر الحوار وعلى أساس قرار مجلس الأمن الدولي رقم ٢٢٥٤ مؤكدا أن مستقبل سورية يجب أن يحدده الشعب السوري وحده. وقال لافروف في حديث صحفي نشر اليوم إن “روسيا أصرت منذ بدايات الأزمة في سورية على الحل بالوسائل السلمية من خلال الحوار الموسع بين مختلف الأطراف كما دعت المجتمع الدولي إلى مد يد المساعدة إلى الشعب السوري لإنهاء الأزمة والحيلولة دون دعم الإرهابيين في الداخل السوري”. وأضاف لافروف أن موسكو شددت في مختلف المحافل الدولية وبشكل دائم على ضرورة الحفاظ على استقلال سورية ووحدة وسلامة أراضيها وعلى أن مستقبل البلاد يجب أن يرجع إلى الشعب السوري بنفسه وبطريقة قانونية تماماً ومن خلال الحوار الوطني. ولفت لافروف إلى أن الإرهاب والتطرف في سورية بلغا مستويات هائلة وقد اهتز العالم بأسره للفظائع اللاإنسانية التي يرتكبها تنظيم “داعش” الإرهابي وغيره من التنظيمات الإرهابية الأخرى مشيرا إلى أن التهديدات الإرهابية الناجمة عن الإرهابيين الموجودين في سورية امتدت إلى خارج البلاد وطالت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بأسرها. وبين لافروف أن روسيا اتخذت قرارها بمساعدة الحكومة السورية بناء على طلبها بهدف تخليص البلاد من الإرهابيين لافتا إلى أهمية الدور الإيراني لحل الأزمة في سورية. وأوضح لافروف أن الاجتماعات الدولية حول سورية في آستانا خطوة مهمة نحو تسوية الأزمة داعيا في الوقت ذاته جميع الجهات الفاعلة إلى التخلي عن أطماعها الجيوسياسية الخاصة والمساهمة الكاملة في إعادة الاستقرار والأمن إلى سورية ومنطقة الشرق الأوسط. وكانت العاصمة الكازاخية استانا استضافت ستة اجتماعات حول سورية هذا العام كان آخرها في الرابع عشر والخامس عشر من أيلول الماضي وأكدت في مجملها على الالتزام بسيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية وتثبيت وقف الأعمال القتالية وإنشاء أربع مناطق تخفيف توتر. وأكد لافروف أنه لا يمكن استئصال الإرهاب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باستخدام القوة فقط مشيرا إلى أن ما تتميز به السياسة الروسية هو أنها لا تهدف إلى تحقيق مكاسب ضيقة وليست لها أغراض خفية مطالبا في هذا الصدد الولايات المتحدة بإقامة تنسيق حقيقي في مجال محاربة الإرهاب والتحديات الخطيرة الأخرى. وشدد لافروف على عدم شرعية التحالف الدولي المزعوم بقيادة الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية من ناحية القانون الدولي موضحا أنه من وجهة نظر السوريين والقانون الدولي فإن هذا التحالف غير مرغوب فيه في سورية. يذكر أن واشنطن تتزعم منذ آب عام ٢٠١٤ تحالفا دوليا من خارج مجلس الأمن الدولي بحجة محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية والعراق إلا أن ضربات ذلك التحالف لم تؤد إلى القضاء على هذا التنظيم المتطرف بل أدت إلى تمدده من منطقة إلى أخرى وارتكاب المجازر بحق المدنيين في عدد من المحافظات السورية فضلا عن تدمير البنى التحتية الحيوية كالجسور وغيرها. وقال لافروف “عندما تستخدم المعايير المزدوجة ويتم تقسيم الإرهابيين إلى سيئين وغير سيئين وجر الدول في تحالف انطلاقا من اعتبارات سياسية بدون مواقفة الأمم المتحدة على هذا النشاط فمن الصعب الحديث عن فاعلية محاربة الإرهاب حيث بدأ تنظيم “داعش” بالتدهور بعد ضربات القوات الجوية الفضائية الروسية وتقدم الجيش السوري”. وأشار لافروف إلى أن أعمال الولايات المتحدة في سورية تثير العديد من التساؤلات مبينا أنهم مرة يضربون القوات السورية عن طريق الخطأ كما يدعون ومرة أخرى يقومون بتحريض إرهابيين آخرين على مهاجمة المواقع الاستراتيجية التي تم بسط سلطة الدولة السورية عليها وفي بعض الأحيان يقومون باستفزازات خطيرة ضد العسكريين الروس تهدد حياتهم كما أن الكثير من حالات إصابة المواقع المدنية بشكل غير متعمد كما يقال تؤدي إلى مقتل المئات من المدنيين. وكانت وزارة الدفاع الروسية نشرت مؤخرا صورا جوية لمناطق انتشار إرهابيي تنظيم “داعش” إلى الشمال من مدينة دير الزور تظهر بوضوح وجود معدات القوات الخاصة الأمريكية في مناطق انتشارهم ما يؤكد التنسيق والارتباط بين واشنطن وإرهابيي “داعش”. وحول العلاقات الروسية الأمريكية حمل لافروف إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك اوباما مسؤولية تدهور العلاقات بين البلدين التي اعتبرها لا تزال أسيرة لمشاكسات المؤسسة الأمريكية مشيرا إلى أن تلك الإدارة دمرت أسس التعاون بين موسكو وواشنطن إلا أنه لا تزال هناك إمكانات كبيرة غير مستغلة أمام التعاون الروسي الأمريكي على صعيد الشؤون الدولية في كثير من الجوانب مبديا في ذات الوقت استعداد بلاده للبحث عن سبل جديدة لتحسين العلاقات الثنائية على أساس مبادئ الثقة المتبادلة واحترام كل طرف مصالح الآخر. وقال لافروف من الواضح أن الحملة المصطنعة المعادية لروسيا داخل الولايات المتحدة التي تتضمن تكهنات بتدخل روسي مزعوم في الانتخابات الرئاسية التي شهدتها الولايات المتحدة العام الماضي تعوق بشكل خطير أي محاولة لتطبيع الحوار بين الجانبين وثمة انطباع لا يمكن للمرء تجاهله حول أن البعض داخل واشنطن غير مرحب بالصورة التي عبر بها الشعب الأمريكي عن إرادته ويحاول إلقاء اللوم على عاتقنا عن إخفاقاته”. وكانت العلاقات الروسية الأمريكية تدهورت خلال السنوات الأخيرة على خلفية الأزمتين في سورية وأوكرانيا إضافة إلى المزاعم الأمريكية حول تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي جرت في تشرين الثاني الماضي وهو ما نفته موسكو بشدة واصفة تلك المزاعم بـ”السخيفة”.
لافروف لتيلرسون الولايات المتحدة ضيف غير مدعو في سورية موسكو سانا جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم التأكيد على أن الولايات المتحدة تتدخل في سورية دون دعوة أو موافقة من الحكومة السورية. وقال لافروف في تصريحات للصحفيين عقب لقائه نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون على هامش الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك إنه “ذكر تيلرسون بأن الولايات المتحدة ضيف غير مدعو في سورية” مضيفاً “إننا نرى أن هذا الوضع حقيقة واقعة ولكنه يمكن أن يستخدم لمكافحة الإرهاب بالتوازي مع العمليات التي يقوم بها الجيش السوري بدعم من روسيا.. وهذا سيكون شيئاً إيجابياً عندما يركز جميع المشاركين في هذه العملية على مكافحة تنظيم داعش الإرهابي”. وأشار لافروف إلى أن روسيا والولايات المتحدة تواصلان اتصالاتهما عبر القنوات العسكرية في سورية تفادياً لوقوع حوادث بين الطرفين وكان لافروف أكد في تصريحات له قبل أيام أن أي وجود أجنبي في الأراضي والأجواء السورية دون موافقة الحكومة السورية هو انتهاك للقانون الدولي لافتاً إلى أن “القوات الجوية الروسية تعمل في سورية بدعوة مباشرة من قبل السلطات الشرعية للجمهورية العربية السورية ونحن نتعاون في هذا الإطار مع القوات المسلحة السورية حصراً لضرب الإرهاب والتحرك في طريق الحل السياسي”. ومن جهة ثانية اعتبر لافروف أن خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من منبر الأمم المتحدة أمس “مخصص في الكثير من جوانبه لجمهور محلي”. وكان ترامب ألقى أمس كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة حذا فيها حذو سلفه باراك أوباما من خلال اطلاق مزاعم واتهامات باطلة ضد سورية وإيران إضافة لدعوته دول العالم للتعاون للقضاء على ما وصفه بـ “الإرهاب الإسلامي المتطرف” وتحذيره من خطره على العالم أجمع متجاهلاً دعم واشنطن على مدى سنوات التنظيمات الإرهابية في سورية والمنطقة على مختلف مسمياتها بالمال والسلاح وإنشاءها معسكرات تدريب لها في دول مجاورة وتغطيتها على جرائمها بإطلاقها تسمية “معارضة معتدلة” عليها. وشدد لافروف على ضرورة تحسين العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة موضحا أن موسكو ليست الطرف الذي “بدأ بالإجراءات المتبادلة غير الإيجابية وعلى الرغم من ذلك فهي مهتمة بالعودة إلى الوضع الطبيعي للعلاقات الثنائية”. وحول الوضع في أوكرانيا قال لافروف إنه بحث مع تيلرسون تنفيذ اتفاقيات مينسك مشيراً إلى أن “أوكرانيا بطبيعة الحال حالة تحتاج إلى تنظيم.. وهناك أسلوب واضح جداً لكيفية القيام بذلك من خلال اتفاقيات مينسك”. إلى ذلك أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الوزير لافروف بحث مع نظيره البريطاني بوريس جونسون في نيويورك احتمالات إقامة حوار سياسي بين الجانبين وتفعيل الاتصالات الروسية البريطانية في مختلف المجالات. ونقلت سبوتنيك عن الوزارة قولها في بيان لها اليوم.. “إن الجانب الروسي أكد على أهمية تطبيع العلاقات من خلال حوار يقوم على الاحترام المتبادل على أساس الاعتبارات المتبادلة للمصالح”. من جانبه وصف جونسون في تصريحات للصحفيين عقب اللقاء اجتماعه مع نظيره لافروف بـ “الجيد” مشيراً إلى أنه بحث خلاله الإعدادات الجارية لزيارته إلى موسكو إضافة إلى مناقشة العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك. وكان لافروف بحث أول أمس مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي على هامش أعمال الجمعية التطورات المتعلقة بالوضع في سورية وشبه الجزيرة الكورية حيث تم التأكيد على الرأى المشترك بينهما بأنه لا بديل عن تسوية جميع المسائل بالوسائل السياسية والدبلوماسية فقط. يذكر أن أعمال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة تجري في الفترة بين الـ ١٩ والـ ٢٥ من أيلول الجاري حيث تبدأ بمناقشات سياسية عامة رفيعة المستوى بحضور العديد من رؤساء الدول والحكومات ووزراء الخارجية على أن تعقد على هامشها العشرات من الاجتماعات.
٣١ آب ١٨٩٧ توماس إديسون يحصل على براءة اختراع كاميرا الصور المتحركة التي أطلق عليها اسم الكينتوغراف دمشق سانا ١٤٢٢ – هنري السادس يتولى عرش إنكلترا وهو في عمر تسعة أشهر وذلك بعد وفاة والده الملك هنري الخامس. ١٨٩٧ – توماس إديسون يحصل على براءة اختراع كاميرا الصور المتحركة التي أطلق عليها اسم الكينتوغراف. ١٩١٨ – البلاشفة يهاجمون القنصلية البريطانية في مدينة بتروغراد. ١٩٣١ – فيضان في نهر يانغري جيانغ في الصين يؤدي إلى مقتل ٢٥٠ ألف شخص. ١٩٥٥ – شركة جنرال موتورز تقدم أول مركبة تسير بالطاقة الشمسية. ١٩٥٧ – الإعلان عن استقلال ماليزيا. ١٩٦٥ – تدشين الخط الهاتفي الأحمر بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمخصص لوقت الأزمات الخطيرة. ١٩٦٥ – تعديل في نظام مجلس الأمن تم من خلاله زيادة عدد أعضائه إلى ١٥ عضوا بينهم ١٠ أعضاء غير دائمين. ١٩٩٦ – أمين عام مجلس الأمن الروسي ألكسندر ليبيد يعلن التواصل إلى اتفاق ينهي الحرب في الشيشان. ٢٠١٠ – الرئيس الأمريكي باراك أوباما يعلن نهاية العمليات العسكرية الأمريكية في العراق. من مواليد هذا اليوم.. ١٨٢١ – هرمان فون هلمهولتز عالم فيزياء ألماني. ١٨٤٣ – غورغ فون هيرتلنغ مستشار ألمانيا. ١٨٨٠ – الملكة فيلهامينا ملكة هولندا. ١٩١٣ – برنارد لوفيل عالم بريطاني في علم الفلك والفيزياء. ١٩٤٩ – هيو دايفيد بولتيزر عالم فيزياء نظرية أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام ٢٠٠٤. من وفيات هذا اليوم.. ١٤٢٢ – الملك هنري الخامس ملك إنكلترا. ١٩٨٥ – فرانك ماكفارلين بورنيت طبيب أسترالي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام ١٩٦٠. ٢٠٠٢ – جورج بورتر عالم كيمياء بريطاني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام ١٩٦٧. أعياد ومناسبات.. عيد الاستقلال في قرغيزستان. عيد الاستقلال في ترينيداد وتوباغو.
قارن باراك أوباما مع:
شارك صفحة باراك أوباما على