النائب العام

النائب العام

النائب العام أو المدعي العام هو رأس الهرم في جهاز النيابة العامة وهي شعبة من شعب القضاء -وليست إدارة تتبع وزارة العدل - وهذا الجهاز مكون من محامين عموم ورؤساء نيابة ووكلاء نيابة ومساعدين ومعاونين، وجميعهم يمارسون وظائف قضائية وإدارية متصلة بجهاز النيابة.وقد سُميَ نائبًا عامًا أي أنه ينوب نيابة عامة عن المجتمع في تحريك الدعوى الجزائية والادعاء فيها أمام المحكمة المختصة ويوكل في ذلك إلى مجموعة من الأشخاص يسموْن وكلاء النائب العام أو وكلاء النيابة (انظر وكيل النيابة)، إذ لا يملك المجني عليه في الواقعة تحريك الدعوى الجزائية بنفسه عدا الإدعاء مدنيًا أمام القضاء المدني لطلب التعويض المادي أو الأدبي، ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بالنائب العام؟
أعلى المصادر التى تكتب عن النائب العام
أخبارليبيا٢٤ ليبيا طرابلس الناشطة مريم الطيب “نساء ليبيات صانعات السلام” تدين الاعتداء على الناشطة مريم الطيب في طرابلس أخبار ليبيا٢٤ أدانت منظمة “نساء ليبيات صانعات السلام” الاعتداء بالضرب وحجز للناشطة المدنية مريم الطيب في منطقة العزيزية بالقرب من جزيرة جامع القدس بطرابلس. ورفضت المنظمة في بيان لها ماتعرضت له الطيب من المعاملة اللا إنسانية والقاسية من قبل جماعة مسلحة المسماه “بسرية باب تاجوراء” ، وذلك بالإعتداء عليها بالضرب ، وانتهاك حرمة جسدها ، وانتهاك الشرائع والقوانين بإستيقافها دون وجه حق وتقييد حريتها. وأشارت المنظمة إلى أنه تم إتلاف مفتاح مركبتها الآلية وأخذ هاتفها، ناهيك عن الإصابات التى تعرضت لها والألفاظ التى وجهت لها في ظل دولة ترفع شعار الحرية والديمقراطية ومبدأ الشريعة الإسلامية مصدرا للتشريع. وطالبت منظمة “نساء ليبيات صانعات السلام” الجهات الحقوقية والقانونية ، باتخاذ الإجراءات اللازمة وفتح تحقيق في الحادثة، معتبرة أن هذا الاعتداء اعتداء على كل الليبيات. ودعت المنظمة حكومة الوفاق ، ووزارة الداخلية ، ومديرية الأمن ، التدخل باعتبار هذه المليشيات، مشددة على النائب العام فتح تحقيق في الواقعه وتقديم الجناة للعدالة. يشار إلى أن الناشطة المدنية مريم الطيب تعرضت للاعتداء والاعتقال القسري ومصادرة هاتفها الخاص من قبل جماعة مسلحة تسمى باب تاجوراء في طرابلس ليلة الخميس .
أخبارليبيا٢٤ ليبيا مقتل النايلي إرهاب إرهابي يروي تفاصيل مقتل والد الشهيد “سالم عفاريت” ودور الإرهابي محمود البرعصي أخبار ليبيا٢٤ – خاص كشف الإرهابي في تنظيم أنصار الشريعة المدعو محمد عادل الشريف المكني بــ«صفارة» عن تفاصيل قضية مقتل “عطية النايلي” والد الشهيد آمر وحدة الإنذار في القوات الخاصة والصاعقة “سالم النايلي” الشهير بـ”سالم عفاريت” . وأوضح الإرهابي الشريف أنه تم خطف الشهيد عطية النايلي في بداية شهر سبتمبر من عام ٢٠١٣ على يد تنظيم أنصار الشرعية للضغط على “عفاريت” مقابل تصفية آمر القوات الخاصة اللواء ونيس بوخمادة . وذكر الإرهابي خلال الاعترافات أنه تم الاتصال بسالم عفاريت بشكل مباشر للضغط عليه مقابل الإفراج عن والده بقتل “بوخمادة”، لكنه رفض وقال لنا “نحن لا نخون”. وبين الإرهابي المكني بــ”صفارة” أنهم كانوا على تواصل بعدد من أفراد القوات الصاعقة المندسين والذين يعملون لحساب تنظيم أنصار الشرعية مقابل المال، ومن أبرز الشخصيات التي ذكرت في الاعترافات شخص يدعى “احنيش” وهو الذي قام بالاتصال بالشهيد سالم عفاريت وطلب منه المال مقابل الإفراج عن والده . وأضاف الإرهابي أن رد الشهيد عفاريت كان واضح وصريح ورفض دفع أي مبلغ مقابل حياة والده، وقال عفاريت أنه مستعد للفناء هو وكافة رفاقه مقابل تخليص البلاد من هذه التنظيمات الإرهابية . يذكر انه تم العثور على رأس “عطية بلقاسم النايلي” البالغ ٦٥ عاماً في غسيل للسيّارات في مفترق اللوحيشي و هو قريب من بيته، فقد وجد العامل بـغسيل للسيارات وهو “سوداني” رأس المغدور “عطية النايلي” في كيس بالبلاستيك . وفي ذات الشأن، كشف الإرهابي أن المسؤول عن كافة العمليات الإرهابية من التصفيات والتفجيرات الإرهابية في منطقة الصابري كانت بأوامر مباشرة من الإرهابي المدعو “محمود البرعصي” . يذكر أن الإرهابي محمود البرعصي كفر حكومات السعودية وليبيا ومصر، وقال في مداخلة هاتفية بأحد القنوات الليبية إن هذه الحكومات كافرة ومرتدة، لافتاً إلى أن قدوته هو أسامة بن لادن، وأيمن الظواهري، ومن لم يحتكم لشرع الله سنقاتلهم. وكان رئيس التحقيقات بمكتب النائب العام المكلف الصديق الصور قد اعترف بحسب استجواب الجماعات الإرهابية أن محمود البرعصي هو مؤسس تنظيم «داعش» في مدينة بنغازي. وأوضح الصور أن البرعصي أسس التنظيم في منطقة الهواري إحدى ضواحي المدينة، وكان يجتمع بأعضاء التنظيم في مقر سمي بـ«البيت الأبيض». وأضاف الإرهابي المدعو “صفارة” أن البرعصي هو من كان يقود العمليات العسكرية ضد القوات المسلحة العربية الليبية في المحور الشمالي لمدينة بنغازي “محور الصابري – سوق الحوت – وسط البلاد – الفندق البلدي” . وبين الإرهابي أن معاون البرعصي وذراعه الأيمن في تنظيم داعش هو الإرهابي المدعو “فرج عظمة”، مؤكدا أن الإرهابي البرعصي كان يشرف حتى على عمليات قتل وتصفية أفراد الجيش الذين يتم القبض عليهم أحياء في المحاور، فضلاً عن دوره في استقبال المقاتلين والمهاجرين القادمين عبر البحر خلال المعارك والاشتباكات. ولفت المدعو “صفارة” إلى أن البرعصي تمكن من الهرب من منطقة الصابري إلى الجنوب الليبي، في السابع من يناير من العام الماضي خلال العملية التي قام بها بعض المندسين في الجيش بتهريبه . وظهر الإرهابي المدعو محمد عادل الشريف المكني بــ«صفارة» في الفيديو الذي حمل عنوان “من خلف القضبان”، من مواليد ١٩٩٦ من سكان منطقة الصابري، والذي كان قد تم ضبطه مطلع شهر ديسمبر الماضي بمدينة بنغازي ضمن خلية إرهابية، وقد اعترف أفرادها بتنفيذهم لعدد ٥٠ عملية اغتيال وتصفية لأفراد من القوات الجيش الليبي، والأجهزة الأمنية وعدد من النشطاء بالمدينة.
أخبارليبيا٢٤ ليبيا الأبيار وفاة إقليوان التعليم وفاة مدير مكتب التعليم بالأبيار متأثرا بجراحه أخبار ليبيا ٢٤ – خاص توفي مدير مكتب التعليم بالأبيار صلاح إقليوان القطراني، اليوم الخميس، متأثرًا بجراحه إثر إطلاق النار عليه من مجهولين أمام منزله يوم أمس. وتضاربت الأنباء حول حادثة إطلاق النار وسط مزاعم لم تؤكد بعد حول رغبة المغدور الترشح في الإنتخابات القادمة. وقال الباحث بمركز الحريري لدراسات الشرق الأوسط محمـد الجارح ” في حال تأكيد ما يتداول حول حادثة اغتيال القطراني وأن قتل لأسباب سياسية متعلقة بترشحه للانتخابات المقبلة فأن هذا مؤشر خطير جدا، موجها دعوة لكل من يدفع للاستعجال بالانتخابات في ظل الظروف القائمة الان، أن يتعامل مع الدعوة بشكل أكثر مسؤولية”. وأضاف الجارح في تصريح خاص لـ “أخبار ليبيا ٢٤″ على من يدفع للأستعجال بالانتخابات دراسة عواقب الدعوة إلى انتخابات في ظل الوضع القائم الان وفي ظل انتشار الاسلحة وانعدام الامن، والوضع الاقتصادي المتردي جدا”. وطالب الباحث السياسي بالتحقيق في القضية قائلا “يجب أن تقوم النيابة المختصة بذلك ولكن إذا صح وجود خلفية سياسية للاغتيال فيجب أن يتم متابعة الملف من قبل مكتب النائب العام في طرابلس”. ووجهه دعوة إلى الأمم المتحدة والأطراف الليبية المختلفة مراجعة مواقفهم بخصوص اجراء انتخابات في ليبيا – اذا كان العنف يهدد هذه الانتخابات ومن يترشح لها او يصوت فيها.” من جهتها دعت البعثة الأممية في ليبيا أخذ الحادثة بعين الاعتبار في حال ثبت وجود علاقة بين اغتيال القطراني وترشحه للانتخابات.
أخبارليبيا٢٤ داعش المساجد دولي داعش يستغل حرمة المساجد للتجنيد أخبار ليبيا٢٤ كشفت محاكمة شابين في الجزائر تراوحت أعمارهما بين ١٩ و٢٠ سنة ، وهما تلميذان في قسم الثالثة ثانوي، وغيابيا لاثنين يتواجدان في حالة فرار، عن شبكة تنشط داخل الجزائر، وتمتد نحو تركيا، يقودها مؤذن بمسجد وسط العاصمة الجزائرية، الذي استغله من أجل تجنيد وحشد عدد من المقاتلين، بمن فيهم تلاميذ الصف الثانوي ضمن تنظيم داعش الإرهابي، وربط اتصالات بينهم وبين عناصره، عبر مواقع التواصل الاجتماعي. حيث وجهت إليهم محكمة الجنايات تهمة محاولة السفر لدولة أجنبية، بغرض ارتكاب أفعال إرهابية، بعد إحباط مصالح شرطة الحدود خطة المتهمين خلال استعدادهما للسفر نحو تركيا، بتخطيط من قبل المتهمين الفارين، كما أظهرت التحريات والاستجوابات الأولية التي خضع لها رغبتهما للالتحاق بداعش، بعد تشبعهما بالفكر الإرهابي، عن طريق مشاهدة فيديوهات، تتعلق بنشاط التنظيم الإرهابي، والتوجه نحو سوريا من أجل المساهمة في نشر ثقافة الموت, فيما استرجعت مصالح الأمن خلال توقيفهما بالمطار رسائل صوتية ومحادثات بينهما وبين العناصر الفارة، عبر تطبيق “التلغراف”، تضمنت إحداها وصايا بالتحضير البدني الجيد، قبل التوجه لمدينة “إدلب” السورية. وخلال استجواب نفس المتهمين، صرحا بأنهما تعرفا على المتهم “ع، م”، مؤذن في العاصمة، هذا الأخير كانت مهمته تجنيد مقاتلين، وأخبرهما بأنه ينوي الالتحاق بداعش، غير أنه فشل مرتين عبر تركيا لينجح في الثالثة، ووعدهما بأنه سيزودهما بتأشيرة وجواز سفر لمساعدتهما في الالتحاق به، حيث عرّفهما بعدها على أعضاء شبكته بقيادة المدعو “أبو طلحة”، الذي تواصل معهما لفترة، ثم عرّفهما بآخر يدعى “يوسف الكاليتوس”، وثالث وسيط يدعى “عادل براقي” الذي وجههم نحو مطار هواري بومدين، ومساعدتهما في السفر قبل أن يتم القبض عليهما متلبسين. وعلى أساس الوقائع رافع النائب العام حول ضرورة التصدي لخطورة توغل التنظيم واستحواذه على عقول الشباب الجزائري، كما طالب بتوقيع أقصى عقوبة يقرها القانون.
قارن النائب العام مع:
شارك صفحة النائب العام على