المقاومة الجنوبية

المقاومة الجنوبية

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بالمقاومة الجنوبية؟
أعلى المصادر التى تكتب عن المقاومة الجنوبية
مأرب برس «طارق صالح» يثير الوضع في «عدن» والمدينة تشهد توتر كبير والمقاومة الجنوبية تثور ضد «التحالف» شهدت العاصمة اليمنية المؤقتة عدن خلال الساعات الماضية، توتراً أمنياً كبيراً إثر استقبال القوات الإماراتية طارق محمد عبد الله صالح، قائد القوات الخاصة إبان حكم الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، في المدينة. وتصاعد التوتر مع رفض القوات الإماراتية لمطالب المقاومة الشعبية بإيضاح أسباب بقاءه في المدينة. ونشرت المقاومة نقاطا أمنية على طول الطريق الممتد من المطار بمدينة خور مكسر، إلى مدينة البريقة حيث يقع مقر قوات التحالف العربي. ونقلت وكالة «الأناضول» عن مصدر في المقاومة قوله، إن قوات المقاومة نشرت ٨ نقاط أمنية حتى الآن بدءاً من منطقة كالتكس بمدينة المنصورة، وصولا إلى مقر التحالف العربي بمدينة البريقة. وأضاف، أن قرار نشر تلك القوات، «احتجاجا على تجاهل قيادات التحالف العربي في عدن، لمطالب قيادات المقاومة حول سبب دخول طارق محمد عبد الله، نجل شقيق الرئيس الراحل إلى عدن وبقاءه فيها». واعتبر، وجود طارق في عدن «استفزازا لمشاعر الناس وخيانة لدماء الشهداء الذي قدموا أرواحهم رخيصة من أجل تحرير المدينة من مليشيات (جماعة أنصار الله) الحوثي والقوات التي يديرها طارق محمد عبد الله وعمه (صالح)». إلى ذلك قال مصدر مقرب من قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يرأسه اللواء، عيدروس الزبيدي، إن «جهودا تبذلها قيادات المجلس من أجل احتواء الموقف وتهدئة الأوضاع». وكان نجل شقيق الرئيس السابق قد ظهر في محافظة شبوه (جنوب شرق)، قبل ٥ ايام، لأول مرة، منذ مقتل عمه في ٤ ديسمبر. وترددت أنباء عن وصول طارق بعد ذلك على متن طائرة خاصة تابعة لقوات التحالف العربي إلى مقر قواتها بعدن، وهو ما أثار حفيظة قوات المقاومة الشعبية الجنوبية. ولم تنف قوات التحالف العربي وجود نجل شقيق الرئيس الراحل، أو تؤكد وجوده في عدن حتى الآن، فيما لم تصدر بيانا رسميا حول التطورات الأمنية التي تشهدها المدينة حاليا.
مأرب برس «طرق صالح» يثير الوضع في «عدن» والمدينة تشهد توتر كبير والمقاومة الجنوبية تثور ضد «التحالف» شهدت العاصمة اليمنية المؤقتة عدن خلال الساعات الماضية، توتراً أمنياً كبيراً إثر استقبال القوات الإماراتية طارق محمد عبد الله صالح، قائد القوات الخاصة إبان حكم الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، في المدينة. وتصاعد التوتر مع رفض القوات الإماراتية لمطالب المقاومة الشعبية بإيضاح أسباب بقاءه في المدينة. ونشرت المقاومة نقاطا أمنية على طول الطريق الممتد من المطار بمدينة خور مكسر، إلى مدينة البريقة حيث يقع مقر قوات التحالف العربي. ونقلت وكالة «الأناضول» عن مصدر في المقاومة قوله، إن قوات المقاومة نشرت ٨ نقاط أمنية حتى الآن بدءاً من منطقة كالتكس بمدينة المنصورة، وصولا إلى مقر التحالف العربي بمدينة البريقة. وأضاف، أن قرار نشر تلك القوات، «احتجاجا على تجاهل قيادات التحالف العربي في عدن، لمطالب قيادات المقاومة حول سبب دخول طارق محمد عبد الله، نجل شقيق الرئيس الراحل إلى عدن وبقاءه فيها». واعتبر، وجود طارق في عدن «استفزازا لمشاعر الناس وخيانة لدماء الشهداء الذي قدموا أرواحهم رخيصة من أجل تحرير المدينة من مليشيات (جماعة أنصار الله) الحوثي والقوات التي يديرها طارق محمد عبد الله وعمه (صالح)». إلى ذلك قال مصدر مقرب من قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يرأسه اللواء، عيدروس الزبيدي، إن «جهودا تبذلها قيادات المجلس من أجل احتواء الموقف وتهدئة الأوضاع». وكان نجل شقيق الرئيس السابق قد ظهر في محافظة شبوه (جنوب شرق)، قبل ٥ ايام، لأول مرة، منذ مقتل عمه في ٤ ديسمبر. وترددت أنباء عن وصول طارق بعد ذلك على متن طائرة خاصة تابعة لقوات التحالف العربي إلى مقر قواتها بعدن، وهو ما أثار حفيظة قوات المقاومة الشعبية الجنوبية. ولم تنف قوات التحالف العربي وجود نجل شقيق الرئيس الراحل، أو تؤكد وجوده في عدن حتى الآن، فيما لم تصدر بيانا رسميا حول التطورات الأمنية التي تشهدها المدينة حاليا.
أمين الإصلاح يدين الحادث الإرهابي الذي استهدف منزل العيسي بعدن ويعزي في الضحايا الصحوة نت خاص دان الاستاذ عبدالوهاب الآنسي أمين عام التجمع اليمني للإصلاح الحادث الإرهابي الذي تعرض له منزل القيادي بالمقاومة الجنوبية أديب العيسي وأسفر عن مقتل عدد من الأبرياء وجرح آخرين بينهم العيسي. وعبر أمين عام الاصلاح في اتصال هاتفي بالشيخ أحمد العيسي عن تضامنه المطلق مع ضحايا الحادث الإرهابي، ونقل تعازيه الحارة لأسرة العيسي بهذا المصاب الأليم متمنيا الشفاء والسلامة للجرحى. واستنكر الآنسي هذا السلوك الإرهابي الذي وصفه بالدخيل على مجتمعنا والمهدد لحياة الناس وأمنهم واستقرارهم، مطالبا الحكومة والاجهزة الأمنية تتبع الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع. وأصيب القيادي في المقاومة أديب العيسي الليلة الماضية أثناء الهجوم الارهابي الذي تعرض له منزله وتسبب في سقوط عدد من القتلى والجرحى. وبحسب المصادر فإن العيسي تعرض خلال الأشهر الماضية الى حملة تحريض واسعة وممنهجة مهدت لحادثة الاعتداء التي استهدفته الليلة.
هادي الاعتداء على منزل العيسي غادر وجبان.. والحكومة تؤكد أنها لن تتهاون مع العابثين الصحوة نت عدن قال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي "إن الاعتداء الذي تعرض له منزل القيادي في المقاومة الجنوبية أديب العيسي عمل غادر وجبان، اذ ان مثل هذه الاعمال التي تطال الآمنين وحرمات المنازل تعبر عن السقوط الديني والأخلاقي لتلك العناصر المارقة ومن يساندها ويقف خلفها والتي تحاول عبثا زعزعة الأمن والاستقرار وخلق الفوضى وإثارة الفتن ". وأضاف الرئيس في اتصال هاتفي بالشيخ أحمد صالح العيسي "أن تلك الجماعات لن تنجوا بأفعالها المشينة وستلاحقها أيادي العدالة لتنال جزاءها الرادع بما اقترفته بحق الوطن والمجتمع " وحث الأجهزة الأمنية المختلفة في متابعة وضبط الجناة وتعزيز اليقظة الأمنية. بدوره قال الشيخ احمد العيسي " لن تحيدنا أو تكسرنا عصابات الغدر والخيانة على المضي قدما خلف قيادتنا الشرعية لتحقيق غايات وطموحات شعبنا الاني الذي يقدم الغالي والنفيس من اجل استعادة هويته وكرامته وإفشال مخططات ومرامي الانقلابيين ومن يواليهم . من جانبه عبر مصدر حكومي مسؤول عن إدانته واستنكاره الشديدين للهجوم الإرهابي الذي استهدف منزل القيادي في المقاومة اديب العيسي، بحي الإنشاءات بالعاصمة المؤقتة عدن، بحسب ما نقلت وكالة سبأ الرسمية. وقال المصدر" ان رئيس الوزراء اصدر توجيهات فورية الى الأجهزة الأمنية للتحقيق وكشف ملابسات هذا الهجوم الارهابي وتتبع وملاحقة من ارتكبوه، واتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة لعدم تكرار مثل هذه الإعمال الهادفة الى العبث بامن واستقرار عدن". وجدد المصدر التأكيد على "أن الحكومة لم ولن تتهاون مع كل من يحاولون العبث بأمن واستقرار العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة، مهما كان الغطاء الذي يتخفون به، وأنها ستتخذ كل الإجراءات بحق كل من تسول له نفسه إشاعة الفوضى".
التحالف يدفع بتعزيزات إضافية نحو صنعاء وصعدة مع عودة الانقسامات إلى تحالف الحوثيين قالت مصادر عسكرية يمنية، ان قوات التحالف بقيادة السعودية، دفعت بتعزيزات حربية اضافية الى المنطقة الحدودية، ومحيط العاصمة اليمنية صنعاء، دعما لحملاتها الكبيرة نحو المعاقل الرئيسة للحوثيين والرئيس السابق علي عبدالله صالح شمالي البلاد. وأفادت مصادر اعلامية متطابقة من طرفي الاحتراب، بوصول قوات كبيرة تضم لوائين عسكريين الى محور البقع حوالى ١٥٠كم، شمالي شرق محافظة صعدة، قرب الحدود مع السعودية، بالتزامن مع ارسال كتائب عسكرية جديدة بكامل عتادها لتعزيز جبهة نهم عند البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء. وتقود القوات الحكومية للاسبوع الرابع على التوالي حملة عسكرية ضخمة في مديرية نهم شرقي العاصمة اليمنية، انطلاقا من محافظتي مأرب والجوف، تزامنا مع هجوم أضخم من الاراضي السعودية باتجاه معاقل الحوثيين في محافظة صعدة شمالي البلاد. وكثف حلفاء الحكومة خلال الاسابيع الاخيرة من اتصالاتهم الرامية لدعم الحملات البرية الجديدة التي تتصدرها قوات حكومية يمنية، لتأمين الحدود الجنوبية للسعودية، واستعادة صنعاء بعد ثلاث سنوات من سقوطها بايدي الحوثيين وحلفائهم العسكريين في قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح. وخلال الساعات الاخيرة، واصل حلفاء الحكومة ضغوطا عسكرية كبيرة باتجاه مواقع الحوثيين وقوات الرئيس السابق في محيط مركز مديرية نهم شرقي العاصمة صنعاء، مع وصول مزيد التعزيزات عبر الحدود السعودية الى المديرية الاستراتيجية عند مفترق طرق ثلاث محافظات يمنية شرقي وشمالي صنعاء. وحافظت القوات الحكومية على مكاسبها الاخيرة من تقدمها البطيء والمكلف في مديرية نهم على بعد ١٤ كم عن "نقيل بن غيلان" الاستراتيجي. وتكافح القوات الحكومية التي تتمركز منذ عامين ونصف على بعد ٤٥كم عن العاصمة اليمينة، من اجل تحقيق اختراق حاسم باتجاه منطقة "نقيل بن غيلان" التي تبعد حوالى ٢٠ كم من مطار صنعاء الدولي. وخلفت المعارك المستمرة هناك منذ مطلع الشهر الجاري اكثر من ٥٠٠ قتيل وجريح، حسب مصادر اعلامية متطابقة من طرفي الاحتراب. الى ذلك استمرت المعارك عنيفة على طول الشريط الحدودي مع السعودية وجبهات القتال الداخلية في محافظات تعز ومأرب والجوف وصعدة. وتبنى الحوثيون سلسلة هجمات برية وقصف مدفعي وصاروخي على مواقع حدودية سعودية في نجران وجازان وعسير. واعلن الحوثيون سقوط قتلى وجرحى من حلفاء القوات السعودية بقصف مدفعي قبالة منفذ الخضراء الحدودي في منطقة نجران المتاخمة لمحافظة صعدة من الجانب اليمني. وقتل ١٠ مسلحين حوثيين على الاقل بينهم قيادي ميداني بارز، واصيب اخرون بمعارك ضارية مع القوات الحكومية في مديرية صرواح غربي محافظة مأرب، حسب ما افادت مصادر اعلامية موالية للحكومة. كما تحدثت المصادر ذاتها عن مقتل واصابة ١٤ مسلحا حوثيا بغارات جوية في منطقة الهاملي شرقي مدينة المخا عند الساحل الغربي على البحر الاحمر. وقتل عنصران من القوات الحكومية بقصف صاروخي على مواقع عسكرية في سلسلة جبال كهبوب حوالى ٢٥ كم شمالي شرق مضيق باب المندب عند المدخل الجنوبي للبحر الاحمر، حسب مصادر ميدانية. وسقط قتلى وجرحى من الطرفين باشتباكات عنيفة في مديرية ذي ناعم جنوبي محافظة البيضاء وسط البلاد. في سياق اخر، اعلنت مصادر اعلامية من طرفي الاحتراب، انجاز صفقة تبادل للاسرى شملت الافراج عن ٤٦ اسيرا من الحوثيين وحلفاء الحكومة في محافظة لحج جنوبي غرب البلاد. وحسب المصادر، فبموجب الصفقة التي قادها وسطاء محليون، افرج الحوثيون عن ٢٣ اسيرا من حلفاء الحكومة المعروفين بالمقاومة الجنوبية، مقابل ٢٣ اسيرا من الحوثيين، سقط معظمهم خلال المعارك عند الساحل الغربي على البحر الأحمر. إلى ذلك، عادت أجواء التوتر وازمة الثقة بين حلفاء الحرب في صنعاء الى التصاعد مجددا، وسط اتهامات متبادلة بين الحوثيين وحزب الرئيس اليمني السابق بتعطيل مؤسسات الحكومة الاحادية المشتركة بين الجانبين . وهاجم زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي، حلفاءه في حزب المؤتمر الشعبي، الذي قال انهم يتجاهلون دور ما وصفه بـ "العدوان" فيما وصلت إليه البلاد ولا يرون من مشكلة إلا "أنصار الله". واكد ان تواجد هؤلاء الذين وصفهم بـ"المأزومين" في مؤسسات الدولة هو أضعاف اضعاف تواجد جماعته، لكنهم لا يعون "مفهوم التحالف والشراكة"، حد قوله. واشار الى ان هؤلاء لا يعرفون الا ان يكونوا "خصما"، واعتبر ذلك اسلوبا "غير مشرف". ويأتي التصعيد الخطابي الجديد لزعيم جماعة الحوثيين، بعد ايام قليلة من مهاجمة حزب المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه الرئيس السابق علي عبد الله صالح، احزاب موالية للجماعة، وصفها بـانها" "كيانات كرتونية مرتزقة". وشهدت الاشهر الاخيرة، استنفارا امنيا كبيرا وسجالا خطابيا حادا بين حليفي الحرب في صنعاء، بلغ ذروته اواخر اغسطس الماضي بمقتل ضابط رفيع في قوات الرئيس السابق وثلاثة من أفراد نقطة تفتيش موالية للحوثيين في اول صدام مسلح بين الشريكين، قبل ان يعلن الطرفان منتصف سبتمبر الماضي التوصل الى تفاهمات مشتركة لإعادة بناء الثقة بعد اتصال مباشر بين زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي والرئيس السابق علي عبدالله صالح. لكن التوتر السياسي والامني بين الشريكين اللذين يقودان منذ ثلاث سنوات تمردا مسلحا، وتحالفا سياسيا ضد الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته المعترف بها دوليا، عاد مجددا مع اطلاق جماعة الحوثيين حملة اعتقالات طالت ناشطين وصحفيين موالين للرئيس السابق، واقصاء مسؤولين اخرين من الشراكة في اكتوبر الماضي.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن المقاومة الجنوبية مع:
شارك صفحة المقاومة الجنوبية على