ابن كثير

ابن كثير

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بابن كثير؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ابن كثير
المرجع السيد الصرخي الحسني يا خوارج آخر الزمان رواية يوم الظهور رفعها الصحابة إلى النبي!!! العنوان الأول ميِّزوا الفتنة...إيّاكم والفِتنة!!!١..٢..٦..العنوان الثاني المارقة والدولة!!!...العنوان السادس اليوم الموعود...في القرآن ١..٢..٢٠ـ لَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا...إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ ... الكلام في نقاط ١..٢..٥..٢١ إنه ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ.. نَبَأُهُ بَعْدَ حِينٍ ..٢٢ـ إِلَىٰ يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ... هنا أمور الأوّل...الثاني...الثالث {إِلَىٰ يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ} ورد فيه عن الصحابة الكرام، وعن أهل بيت النبوة وجدّهم الرسول الأمين (عليهم الصلاة والسلام)، أنّه وقت وعصر ظهور المهدي وعيسى والدابّة وتحقق الرّجعة لمن يشاء الله مِن عبادِه، ونذكر عدة شواهد ١ـ... عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ قَالَ النَّبِيُّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ) {{إِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا، يَخِرُّ إِبْلِيسُ سَاجِدًا يُنَادِي إِلَهِي، مُرْنِي أَنْ أَسْجُدَ لِمَنْ شِئْتَ، فَتَجْتَمِعُ إِلَيْهِ زَبَانِيَتُهُ، فَيَقُولُونَ يَا سَيِّدُهُمْ، مَا هَذَا التَّضَرُّعُ؟ فَيَقُولُ إِنَّمَا سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يُنْظِرَنِي إِلَى الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ، وَهَذَا الْوَقْتُ الْمَعْلُومُ، ثُمَّ تَخْرُجُ دَابَّةُ الأَرْضِ مِنْ صَدْعٍ فِي الصَّفَا، فَأَوَّلُ خَطْوَةٍ تَضَعُهَا بِأَنْطَاكِيَّةَ، ثُمَّ تَأْتِي إِبْلِيسَ فَتَلْطِمُهُ}}. المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ مَنِ اسْمُهُ أَحْمَدُ الهيثمي مجمع الزوائد ومنبع الفوائد كتاب الفتن الدر المنثور جلال الدين السيوطي. تعليق لماذا ضَعّف المارقة المكفِّرة الرواية مِن حيث أنّها مِن الزاملتين وكتب الاسرائيليات؟!! إذا كانت مِن الإسرائيليات، فلماذا عبد الله ومَن رواها عنه رفعوها إلى رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله وسلّم)؟!! ٢..٧.. ٢٣ـ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ... هنا نقاط ١ـ تفسير الجلالين..٢ تفسير القرطبي.. ٤ـ تفسير ابن كثير... مقتبس من المحاضرة { ١٢ } من بحث الدولة..المارقة...في عصر الظهور...منذ عهد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) بحوث تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الاسلامي ١٦ ربيع الاول ١٤٣٨ هـ ١٦ ١٢ ٢٠١٦ م
قارن ابن كثير مع:
شارك صفحة ابن كثير على