إيفانكا ترامب

إيفانكا ترامب

ماري ايفانكا ترامب (ولدت في ٣٠ أكتوبر ١٩٨١) هي سيدة أعمال أمريكية ، وعارضة أزياء سابقة، وهي ابنة الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة دونالد ترامب من زوجته عارضة الأزياء السابقة ايفانا ، وهي نائبة الرئيس التنفيذي في منظمة ترامب ، حيث يتركّز عملها في إدارة العقارات والفنادق التابعة للشركة.إيفانكا ترامب من مواليد ٣٠ أكتوبر ١٩٨١ في مدينة نيويورك . دخلت مدرسة شوت روزماري هول في ينغفورد، كونيتيكت، وكذلك مدرسة شابين في مدينة نيويورك. درست مدة عامين في جامعة جورجتاون، ثم انتقلت لكلية وارتون في جامعة بنسلفانيا—مدرسة والدها - بعد حصولها على بكالوريوس علوم الاقتصاد في عام ٢٠٠٤. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإيفانكا ترامب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إيفانكا ترامب
الشرق الأوسط يصل مرحلة الغليان مع تصعيد “ محمد بن سلمان” (مترجم) كتب ريهام التهامي قام العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، باتخاذ خطوة نادرة لاستبدال ولي العهد محمد بن نايف بنجله محمد بن سلمان، البالغ من العمر ٣١ عاما، ولكن هذا التغيير قد يكون له آثار مشؤومة على منطقة الشرق الأوسط. أولا، لنتحدث عن الوريث المباشر للعرش الجديد، الأمير محمد بن سلمان، المعروف بدوره في محاولة إصلاح الاقتصاد السعودي وإبعاده عن الاعتماد فقط على النفط، وهو أيضا قائد العمليات ضد إيران، إذ منذ عامين قاد الانخراط في حرب اليمن ضد الحوثيين بحجة دعم طهران لهم، وهو من أخذ زمام المبادرة في قطع العلاقات السعودية مع بقطر. وعلاوة على ذلك، ابن سلمان هو اللاعب الرئيسي في تعاون السعودية المتزايد مع إسرائيل، حيث يقول المراقبون إن البلدين سينضمان سويا في تحالف في الغالب للدفاع المشترك ضد إيران. وأخيرا، يتجه ابن سلمان لإقامة علاقات قوية مع القيادة الجديدة في البيت الأبيض، حيث اجتمع مرتين مع إيفانكا ترامب وزوجها جاريد كوشنر، وكانت أول زيارة رسمية له للبيت الأبيض في مارس الماضي. هذه التحركات تعريف للدور المتزايد لابن سلمان في المنطقة والمجالات الأكثر حيوية لمصالح بلاده، ولمواصلة رؤية الملك بوضوح، هو الآن في أعلى مكان ممكن في النظام الملكي. يطلق الخبراء على ما حدث “لعبة العروش”، بينما يصر آخرون على أنها خطوة لتعزيز الإصلاحات الاقتصادية لابن سلمان، وتجلب السعودية إلى عصر أكثر حداثة، ولكن حين تنظر إلى ذلك عن كثب وما يقوم به محمد بن سلمان، يبدو وأنه يشبه أكثر لعبة الحرب. بالطبع هذه الحرب ليست جديدة، فالسعودية وإيران يتنافسان منذ فترة طويلة، وهناك حروب بالوكالة بينهما منذ فترة طويلة، كما أنه ليس جديدا أن تبقى تريليونات الدولارات الخاصة بأموال النفط على المحك، ولكن الجديد هي الأسلحة النووية، وبالتحديد الترسانة النووية لطهران والتي يعتقد الخبراء أنه سيتم بناؤها في غضون عقد أو أكثر بعد الاتفاق الذي أبرمه وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري مع الحكومة الإيرانية. الاتفاق النووي قد غير منطقة الشرق الأوسط بشكل لا رجعة فيه وبطريقة لم يجرؤ أحد على تخمينها قبل بضع سنوات، وبعدها حشدت دول الخليج نفسها لتجميع جهودها وتعزيز الدفاع عن بعضها البعض. انخفضت أسعار النفط بشكل كبير مما قاد إلى ظهور التغييرات الاقتصادية في السعودية، وظهر محمد بن سلمان ليجسد الخطوة الجديدة من أجل التغيير، ليس فقط لأنه شاب، ولكن الآن هو الملك القادم. يعمل ابن سلمان على رفع التوترات من حرب بالوكالة إلى حرب فعلية بين إيران والسعودية، كما أنه من المحتمل نشوب حرب بين الدول الحليفة للسعودية والحليفة لإيران في المنطقة بما فيها حركة حماس الفلسطينية. كيف ستبدو هذه الحروب أو متى ستبدأ، هذا الأمر غير واضح، حيث إن السعوديين ليس لديهم ما يكفي من قوات لمحاربة إيران، ولكن التجهيزات لهذه الحرب أصبحت أكثر وضوحا من أي وقت مضى. ومع التجهيزات لهذه الحرب هناك توقعات باستمرار انخفاض أسعار النفط وسط ضغط كلا الجانبين، ولكن من المرجح أن ترتفع الأسعار قليلا حتى تبدأ الأعمال العدائية بين البلدين. عندمل يبدأ الصراع العسكري المباشر بين السعوديين والإيرانيين، ستقفز الأسعار سريعا، ولكن إنتاج النفط الخام في منطقة الخليج العربي سيقل، ولن يعتمد على امتثال أي حكومة. يمكن أن تكون هذه التطورات إيجابية بالنسبة لإنتاج النفط في الولايات المتحدة، ولكن الأمر يمكن أن يصل إلى نقطة الفراغ. لا يمكن القيام بأي شيء آخر حاليا سوى سماع صوت الحرب المرتفع بين السعودية وإيران، وبالتالي على الولايات المتحدة والعالم الاستعداد لهذا الصراع. تحركات السعودية تخبر العالم أجمع أنها تستعد للحرب، حيث شراء الأسلحة الأمريكية من إدارة ترامب، بمبالغ هائلة، ومن المرجح أن يكون موقف ابن سلمان الجديد وقربه من إدارة ترامب جزءا من الخطة للتأكد من أن السعوديين يمكنهم الاعتماد على الولايات المتحدة كما لم يحدث من قبل.
قارن إيفانكا ترامب مع:
شارك صفحة إيفانكا ترامب على