إيغور كوناشينكوف

إيغور كوناشينكوف

إيغور إفغينيفيتش كوناشينكوف هو ناطق رسمي لوزارة دفاع الاتحاد الروسي ولواء. ولد في كيشيناو في عام ١٩٦٦. تخىرج من المعهد العسكري في جيتومير في عام ١٩٨٨ وأكاديمية الدفاع الجوي والفضاء جوكوف والأكاديمية العسكرية لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية في عام ٢٠٠٦. من عام ٢٠٠٣ حتى الآن هو مساعد في العلاقات العامة لقائد منطقة شمال القوقاز العسكرية. من عام ٢٠١٥ فصاعدا هو مسؤول عن مؤتمرات صحفيية لصحفيين الأجانب عن العمليات العسكرية الروسية في سوريا خصوصا عن العمليات من مجموعة القوات الجوية الفضائية الروسية في سوريا التي كانت متمركزة في قاعدة حميميم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإيغور كوناشينكوف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إيغور كوناشينكوف
الدفاع الروسية مساحة الأراضي السورية الباقية تحت سيطرة تنظيم داعش الإرهابي تقلصت لأقل من ١٠ بالمئة موسكو سانا أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم أن مساحة الأراضي السورية الباقية تحت سيطرة تنظيم “داعش” الإرهابي تقلصت إلى أقل من ١٠ بالمئة. وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له.. “منذ لحظة خوض القوات الجوية الفضائية الروسية الحرب على تنيظيم داعش الإرهابي في سورية يوم ٣٠ أيلول عام ٢٠١٥ وحتى اليوم تقلصت الأراضي الخاضعة للتنظيم إلى أقل من ١٠ بالمئة”. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها. وأشار كوناشينكوف إلى أن إرهابيي “داعش” كانوا يسيطرون بشكل مباشر أو غير مباشر على مساحات كبيرة من أراضي سورية حتى ٣٠ أيلول من عام ٢٠١٥ أي بعد مرور عامين على إطلاق ما يسمى “التحالف الدولي” الذي تقوده واشنطن عملياته المزعومة ضد التنظيم الإرهابي. وكانت الوزارة أعلنت قبل نحو أسبوعين أن الجيش العربي السوري حرر نحو ٤ر٨٧ بالمئة من الأراضي السورية التي كان تنظيم “داعش” الإرهابي يسيطر عليها منذ مشاركة روسيا في مكافحة الإرهاب. وقال كوناشينكوف..إن “كل الاستراتيجية الأمريكية كانت تكمن آنذاك في التفرج على تقدم إرهابيي داعش.. وتسليح قاطعي الرؤوس تحت ستار مساعدة ما سمي “المعارضة” لإسقاط الدولة السورية. وشدد المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية على أن “أراضي سورية المحررة من دنس داعش لا تحتوي على أي آثار للوجود الأمريكي “مشيرا إلى الجهود التي يبذلها مركز تنسيق المصالحة الروسي في حميميم لإعادة الحياة إلى تلك المناطق. ونشرت وزارة الدفاع الروسية في الـ ٢٤ من الشهر الفائت صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي تنظيم “داعش” بريف ديرالزور الشمالي في دليل واضح على وجود علاقات بين “التحالف الأمريكي” وتنظيم “داعش” الإرهابي. الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر في مدينة الميادين أكدت وزارة الدفاع الروسية تدمير مواقع تابعة لتنظيم داعش الإرهابي عبر ضربات بصواريخ كاليبر المجنحة على مدينة الميادين . وأوضحت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الالكتروني أن غواصتي فيليكي نوفغورود وكولبينو المتمركزتين في البحر المتوسط وجهتا ضربات ب١٠ صواريخ مجنحة من طراز كاليبر إلى مواقع لتنظيم داعش الإرهابي في محيط مدينة الميادين . وذكرت الوزارة أن الضربات “أسفرت عن تدمير مستودعات أسلحة ومعدات مدرعة لإرهابيي داعش ومقتل العديد منهم” مشيرة إلى أن “الضربات من شأنها دعم الجيش العربي السوري في عملياته لتطهير محافظة دير الزور من الإرهاب”. وجددت الوزارة تأكيدها على أن روسيا مستمرة عبر طيرانها الحربي والسفن العاملة في البحر المتوسط بدعم عمليات الجيش السوري الرامية إلى تدمير داعش في وادى نهر الفرات . وكانت وزارة الدفاع الروسية أكدت في بيان لها أمس أن الدعم الأمريكي هو العائق الرئيسي للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي وذلك بعد أيام على نشرها صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي التنظيم بريف دير الزور الشمالي. الدفاع الروسية الارتباك يخيم على المجموعات الإرهابية في إدلب وفي وقت سابق أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن حالة الارتباك تخيم على المجموعات الإرهابية التكفيرية في إدلب بعد إصابة متزعم جبهة النصرة الإرهابي “أبو محمد الجولاني” خلال غارة جوية على أحد الأوكار في إدلب. وجدد المتحدث باسم الوزارة الجنرال إيغور كوناشنكوف في تصريحات نشرتها وسائل إعلام روسية اليوم تأكيده أن “الإرهابي الجولاني دخل في غيبوبة بعد غارة دقيقة للطيران الروسي أمس على مواقع التنظيم الإرهابي بناء على معلومات استخباراتية ما سبب حالة ارتباك في صفوف المجموعات الإرهابية في إدلب”. وأوضح كوناشنكوف أن الغارة الروسية أسفرت أيضاً عن “القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ إرهابياً آخرين”. وكان كوناشنكوف أكد في بيان له أمس أن الإرهابي الجولاني أصيب خلال الغارة بجروح خطيرة وفقد يده مشدداً على أن وزارة الدفاع الروسية ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق اليوم مقتل ٤٩ إرهابيا من تنظيم “جبهة النصرة” خلال الغارات الجوية الروسية على أوكارهم في إدلب. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها. نوفيكوف انتصارات سورية العسكرية والسياسية ترغم إرهابيي داعش على الفرار إلى ذلك أكد رئيس مركز محاربة الإرهاب في رابطة الدول المستقلة الفريق أول أندريه نوفيكوف اليوم أن الانتصارات العسكرية والسياسية التي تحققها سورية تقلص عدد الإرهابيين وترغم تنظيم “داعش” الإرهابي على الفرار وتغيير مناطق انتشاره. وقال نوفيكوف لوكالة سبوتنيك.. إن “إرهابيي داعش يفرون من سورية حاليا بعدما فقدوا السيطرة على معظم مناطق نفوذهم فيها وينتقلون بشكل جماعي إلى إقليم وزيرستان في باكستان ليتم لاحقا توزيعهم في مناطق أخرى”. وكان رئيس لجنة مجلس الأمن الدولي لشؤون تدابير مكافحة الإرهاب خيرت عماروف أكد أمس أن إرهابيي تنظيم “داعش” يفرون من سورية والعراق نتيجة دحرهم مع تقدم الجيش العربي السوري وإحرازه انتصارات متلاحقة بمساعدة القوات الجوية الروسية وتحقيقه نجاحاً كبيراً في حربه ضد الإرهاب. وقال نوفيكوف إنه “تم تحرير ٩٠ بالمئة من أراضي الجمهورية العربية السورية من التنظيمات الإرهابية بحسب تقييمات العسكريين وهذا يعد نتيجة إيجابية ومهمة في الحرب على الإرهاب”. ولفت نوفيكوف إلى أن تنظيم “داعش” الإرهابي سيحاول على الأرجح توسيع وجوده في شمال أفغانستان مع إمكانية الوصول إلى مناطق القرب من حدود دول آسيا الوسطى ومنطقة سنجان في الصين. وأوضح نوفيكوف النقاط الرئيسية التي يختارها إرهابيو تنظيم “داعش” من أجل العودة إلى بلدانهم الأصلية وتتركز هذه النقاط في مطارات تركيا ودول البلقان وأوروبا الشرقية إضافة إلى سويسرا. يذكر أن نظام رجب طيب أردوغان دأب منذ بداية الأزمة في سورية على تقديم كل أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية بمختلف مسمياتها وفي مقدمتها “داعش” و”جبهة النصرة” بغرض تحقيق أطماعه في المنطقة كما جعل من تركيا مقراً وممراً لعبور عشرات الآلاف من الإرهابيين القادمين من مختلف دول العالم إلى الأراضي السورية وأقام لهم مراكز التدريب والإيواء على أراضيه.
الدفاع الروسية واشنطن تزود تنظيم “داعش” بإحداثيات دقيقة وتمثل عقبة أساسية لهزيمته في سورية موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أن دعم الولايات المتحدة للإرهابيين يمثل عقبة رئيسية أمام القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية. وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في تصريحات للصحفيين إن “العائق الرئيسي الذي يعرقل القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية ليس قدراته القتالية بل دعم الأمريكيين له وتلاعبهم معه”. وأضاف كوناشينكوف إن كل الهجمات الأخيرة لإرهابيي “داعش” في عمق البادية السورية “انطلقت من منطقة التنف على الحدود السورية الأردنية حيث يوجد جنود أمريكيون” مشيرا إلى أن “نحو ٣٠٠ إرهابي من “داعش” وصلوا من الركبان في ٢٨ أيلول إلى منطقة القريتين وحاولوا فرض سيطرتهم على مرتفعات استراتيجية حول البلدة”. ولفت المسؤول العسكري الروسي إلى أن “إرهابيي “داعش” شنوا في اليوم نفسه سلسلة هجمات منسقة على الطريق بين تدمر وديرالزور حيث التفوا على مواقع للقوات السورية بعد أن حصلوا على إحداثيات دقيقة يمكن الحصول عليها عبر الاستطلاع الجوي فقط”. واعتبر كوناشينكوف أنه “إذا كان الجانب الأمريكي يعتبر هذه العمليات “حوادث غير متوقعة” فإن القوات الجوية الفضائية الروسية في سورية مستعدة لبدء تدمير جميع مثل هذه المفاجآت في منطقة انتشار الجنود الأمريكيين”. وختم المسؤول العسكري الروسي تصريحه بالقول إن “نجاحات الجيش السوري بدعم من الطيران الروسي في التحرير السريع لوادي الفرات يبدو أنها تتناقض مع خطط الأمريكيين”. وكانت وزارة الدفاع الروسية نشرت في الـ ٢٤ من الشهر الفائت صورا فضائية تظهر وجود آليات تابعة للقوات الأمريكية الخاصة في مناطق انتشار إرهابيي تنظيم “داعش” بريف ديرالزور الشمالي في دليل واضح على وجود علاقات بين “التحالف الأمريكي” وتنظيم داعش الإرهابي. مقتل أكثر من ٦٠ إرهابيا من تنظيم جبهة النصرة وإصابة متزعمه أبو محمد الجولاني من جهة أخرى أعلنت الوزارة مقتل أكثر من ٦٠ إرهابيا من تنظيم جبهة النصرة بينهم قياديون ميدانيون نتيجة ضربة جوية للطيران الروسي على أحد أوكارهم في إدلب. وأفاد المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له اليوم بأن “المخابرات العسكرية الروسية كشفت أمس عن مكان ووقت انعقاد اجتماع لقادة تنظيم جبهة النصرة الارهابي قبل أن تقوم مقاتلتان بقصف المكان ما أسفر عن القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ إرهابيا آخرين”. وأشار كوناشينكوف إلى أن “زعيم تنظيم جبهة النصرة الإرهابي أبو محمد الجولاني أصيب بجروح خطيرة وحالته حرجة وفقد يده إضافة إلى إصابة ٩ إرهابيين آخرين بجروح بليغة ومتوسطة الخطورة وفق مصادر مستقلة”. ولفت كوناشينكوف إلى أن وزارة الدفاع الروسية “ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية”. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها.
الدفاع الروسية مقتل أكثر من ٦٠ إرهابيا من تنظيم جبهة النصرة وإصابة متزعمه أبو محمد الجولاني موسكو سانا أعلنت وزارة الدفاع الروسية مقتل اكثر من ٦٠ إرهابيا من تنظيم جبهة النصرة بينهم قياديون ميدانيون نتيجة ضربة جوية للطيران الروسي على أحد أوكارهم في ادلب. وافاد المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان له اليوم بأن “المخابرات العسكرية الروسية كشفت امس عن مكان ووقت انعقاد اجتماع لقادة تنظيم جبهة النصرة الارهابي قبل أن تقوم مقاتلتان بقصف المكان ما أسفر عن القضاء على ١٢ قياديا في تنظيم جبهة النصرة بينهم مساعد زعيم التنظيم و٥٠ ارهابيا آخرين”. وأشار كوناشينكوف الى أن “زعيم تنظيم جبهة النصرة الإرهابي أبو محمد الجولاني أصيب بجروح خطيرة وحالته حرجة وفقد يده اضافة الى اصابة ٩ إرهابيين اخرين بجروح بليغة ومتوسطة الخطورة وفق مصادر مستقلة”. ولفت كوناشينكوف إلى أن وزارة الدفاع الروسية “ستستمر في إجراء عمليات خاصة بغية تصفية الإرهابيين المتورطين في هجمات على العسكريين الروس في سورية”. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية وتمكنت خلال هذه الفترة من القضاء على مئات الإرهابيين إضافة إلى دعم الجيش العربي السوري في عملياته للسيطرة على المزيد من القرى والبلدات واجتثاث الإرهاب منها.
الدفاع الروسية مقتل أكثر من ٣٠٠ إرهابي من (داعش) بدير الزور موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية مقتل أكثر من ٣٠٠ إرهابي من تنظيم “داعش” في دير الزور خلال الطلعات الجوية لمجموعة الطائرات الروسية المشاركة بالحرب على الإرهاب في سورية. وذكر الناطق باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان نشرته الوزارة على موقعها الإلكتروني أن غارات الطيران الحربي الروسي على مواقع تنظيم “داعش” في الضفة الشرقية لنهر الفرات بريف دير الزور خلال اليومين الماضيين “أسفرت عن مقتل ٣٠٤ إرهابيين من داعش وإصابة ١٧٠ آخرين”. وأوضح كوناشينكوف أن من بين القتلى “٧ قياديين ميدانيين وعلى رأسهم الكازاخستاني المدعو “أبو إسلام الكازاخي” المسؤءول عن تنسيق الأعمال الإرهابية لتنظيم “داعش” في وادي الفرات إضافة إلى نحو ٤٠ إرهابيا من شمال قوقاز ومجموعة من أخطر القناصين في التنظيم”. وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت السبت الماضي عن مقتل ٢٤٩٥ إرهابيا في حماة وإدلب من بينهم أكثر من ٤٠٠ إرهابي قدموا من روسيا ورابطة الدول المستقلة خلال مشاركة طيرانها في الحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية. وذكر المسؤءول العسكري الروسي أن خسائر تنظيم “داعش” الإرهابي لم تقتصر على الأفراد خلال الغارات “حيث تم تدمير مركز تدريب للإرهابيين و٣ مراكز قيادة و٩ نقاط محصنة و٨ دبابات و٣ مدافع و١٧ عربة رباعية الدفع مزودة بأسلحة ذات عيار كبير و٤ مستودعات ذخيرة”. واشار كوناشينكوف إلى أن “فعالية غارات الطيران الروسي تساعد الجيش السوري في عملياته البرية المتواصلة لاجتثاث إرهابيي “داعش” على طول نهر الفرات”. ووسع الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة عملياته العسكرية ضد تنظيم “داعش” في دير الزور وذلك بعد عبور العديد من وحداته الضفة الشرقية لنهر الفرات في ١٨ الشهر الماضي واسفرت هذه العمليات حتى الآن عن السيطرة على المزيد من المساحات بعد تكبيد التنظيم التكفيري خسائر كبيرة بالعتاد والأفراد.
الدفاع الروسية القضاء على ٣٠٤ إرهابيين من تنظيم داعش بالضفة الشرقية للفرات في دير الزور خلال اليومين الماضيين موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية مقتل أكثر من ٣٠٠ إرهابي من تنظيم “داعش” في دير الزور خلال الطلعات الجوية لمجموعة الطائرات الروسية المشاركة بالحرب على الإرهاب في سورية. وذكر الناطق باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان نشرته الوزارة على موقعها الإلكتروني أن غارات الطيران الحربي الروسي على مواقع تنظيم “داعش” في الضفة الشرقية لنهر الفرات بريف دير الزور خلال اليومين الماضيين “أسفرت عن مقتل ٣٠٤ إرهابيين من داعش وإصابة ١٧٠ آخرين”. وأوضح كوناشينكوف أن من بين القتلى “٧ قياديين ميدانيين وعلى رأسهم الكازاخستاني المدعو “أبو إسلام الكازاخي” المسؤءول عن تنسيق الأعمال الإرهابية لتنظيم “داعش” في وادي الفرات إضافة إلى نحو ٤٠ إرهابيا من شمال قوقاز ومجموعة من أخطر القناصين في التنظيم”. وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت السبت الماضي عن مقتل ٢٤٩٥ إرهابيا في حماة وإدلب من بينهم أكثر من ٤٠٠ إرهابي قدموا من روسيا ورابطة الدول المستقلة خلال مشاركة طيرانها في الحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية. وذكر المسؤءول العسكري الروسي أن خسائر تنظيم “داعش” الإرهابي لم تقتصر على الأفراد خلال الغارات “حيث تم تدمير مركز تدريب للإرهابيين و٣ مراكز قيادة و٩ نقاط محصنة و٨ دبابات و٣ مدافع و١٧ عربة رباعية الدفع مزودة بأسلحة ذات عيار كبير و٤ مستودعات ذخيرة”. واشار كوناشينكوف إلى أن “فعالية غارات الطيران الروسي تساعد الجيش السوري في عملياته البرية المتواصلة لاجتثاث إرهابيي “داعش” على طول نهر الفرات”. ووسع الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة عملياته العسكرية ضد تنظيم “داعش” في دير الزور وذلك بعد عبور العديد من وحداته الضفة الشرقية لنهر الفرات في ١٨ الشهر الماضي واسفرت هذه العمليات حتى الآن عن السيطرة على المزيد من المساحات بعد تكبيد التنظيم التكفيري خسائر كبيرة بالعتاد والأفراد.
الدفاع الروسية مجموعات ( قسد) تدخل مناطق ( داعش) دون قتال.. وسنرد على أي قصف من مناطق انتشارها بشكل صارم موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أن مجموعات “قسد” المدعومة من الولايات المتحدة تدخل مناطق انتشار تنظيم “داعش” الإرهابي بريف دير الزور دون قتال وذلك في تأكيد جديد على الارتباط الوثيق بين واشنطن والتنظيم التكفيري الذي انفضح آخر فصوله بإخلاء “التحالف” قياديي التنظيم من مناطق عديدة في ريف دير الزور. وأفاد المتحدث باسم الوزارة الجنرال إيغور كوناشينكوف بأن “وسائل المراقبة الروسية لم ترصد خلال أسبوع أي اشتباكات بين إرهابيي تنظيم داعش ومجموعات (قسد) رغم دخولها العديد من مناطق انتشار التنظيم الإرهابي”. وكانت وزارة الدفاع الروسية أكدت أول أمس أن “التحالف الدولي” يلعب دورا تمثيليا فى قتال تنظيم “داعش” الإرهابي ودعته إلى عدم عرقلة عمليات الجيش السوري في حربه ضد الإرهاب. ولفت المسؤول العسكري الروسي إلى أن “عناصر قوات العملية الخاصة الروسية إلى جانب وحدات الجيش العربي السوري ينفذون مهمات قتالية للقضاء على إرهابيي تنظيم داعش “مبينا أنه “تم إبلاغ ممثلي قيادة القوات الأمريكية الموجودة في قطر بشكل صارم بأن محاولات القصف من مناطق وجود (قسد) ستواجه ردا فوريا”. وذكر كوناشينكوف أن وحدات من الجيش العربي السوري تعرضت مرتين لإطلاق نار من مناطق شرق الفرات حيث توجد مجموعات “قسد” وعسكريون أمريكيون. وتشارك روسيا الاتحادية في الحرب على الإرهاب منذ الـ ٣٠ من أيلول الماضي بطلب من الحكومة السورية حيث أسهمت مشاركتها ودعمها لعمليات الجيش العربي السوري في تكبيد التنظيمات الإرهابية خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد ونقص مناطق انتشارها بشكل كبير.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن إيغور كوناشينكوف مع:
شارك صفحة إيغور كوناشينكوف على