إم هو

إم هو

آم هو (٢٧ يناير ١٩٧٠) ممثل كوري جنوبي . إشتهر بدور الملك في مسلسل جوهرة القصر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإم هو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إم هو
أكاديميون هيمنة مليشيا الحوثي على المؤسسات التعليمة قنبلة لتدمير المستقبل الصحوة نت ـ خاص حذر أكاديميون يمنيون من اتمام سيطرة مليشيا الحوثي على المؤسسات التعليمية والتعليم الأساسي والمهني لما له من عواقب وخيمة على الشعب اليمني ودول الجوار. وأكد اكاديميون خلال ندوة علمية نظمتها جامعة اقليم سبأ اليوم الخميس، تحت عنوان "واقع التعليم في عهد الحوثي يبين التجريف والتجهيل" أن مليشيا الحوثي تسعى للهيمنة التامة على المؤسسات التعليمية وانتاج جيل مفخخ لتدمير المستقبل. تفريغ الجامعات من الأكاديميين وسرد الأستاذ الدكتور حسين الموساي، في ورقته "واقع التعليم العالي في عهد المليشيات" انتهاكات المليشيات بحق الأكاديميين بجامعة صنعاء وعدد من الجامعات، أبرزها احالة عدد من أعضاء نقابة هيئة التدريس إلى النيابة بحجة "الخيانة العظمى" بعد رفضهم تعيين المليشيات لأشخاص لا يحملون أي مؤهل علمي اقصاء الاكاديميين. واستعرض الموساي منهجية تفريغ جامعة صنعاء، وخاصة الكليات العلمية، من الاكاديميين بداء من عمداء الكليات ونوابهم وأمناء الكليات واستبدالهم بمقربين من المليشيات معظمهم لا يحملون مؤهلات لتولي تلك المناصب وأن أحدهم عين لأن زوجته شقيقة قيادي حوثي يدعى زكريا الشامي. وعدد الموساي فساد المليشيات بالجامعة أبرزها المتاجرة بالمنح والمقاعد الدراسية، منها ٢١٠٠ منحة خلال ٢٠١٦، وتظليل الرأي العام، وفرض ملازم المليشيات بدلا من الثقافة الاسلامية، محذرا من أن مستقبل جامعة صنعاء والتعليم العالي مهدد بالضياع. ٢.٥ مليون طالب حرموا من التعليم.. و٧ آلاف بمدينة "قم" من جانبه تحدث الدكتور عمر ردمان حول الجرائم التي ترتكبها مليشيا الحوثي بحق التعليم العام سواء بحق الطلاب أو المعلمين أو المدارس والمناهج الدراسية. وعدد ردمان في ورقته التي كانت بعنوان "واقع التعليم العام في عهد مليشيا الحوثي"، ممارسات المليشيات التي تهدف إلى تدمير التعليم بشكل ممنهج بداية من قطع مرتبات المعلمين، وتنظيم ظاهرة الغش، وتجنيد الاطفال وتغيير المناهج. وأضاف أن ٣٥٨٤ مدرسة أغلقت منذ الانقلاب، بحسب منظمة اليونيسيف، وأن ١٧٠٠ دمرت كليا أو جزئيا، إضافة إلى تحويل بعضها إلى مخازن وثكنات عسكرية وسجون للمليشيات. وأضاف أن تقريرا لمنظمة هيومن رايتس ووتش، ذكر أن المليشيات حولت عدد من المدارس إلى مصانع للمتفجرات والعبوات الناسفة، مشيرا إلى أن نحو ٢.٥ مليون طالب حرموا من التعليم وأن نحو ٧ آلاف طالب يدرسون بمدينة قم الايرانية، منذ انقلاب مليشيا الحوثي على الشرعية في سبتمبر ٢٠١٤. وفيما يخص المناهج الدراسية والانتهاكات التي تمارسها الحوثي قال "إن أخطر قرار اتخذته مليشيا الحوثي بحق التعليم العام هو تغير المنهج لما له من مخاطر مستقبلا على اليمن ودول الجوار"، إضافة إلى أن الانتهاكات بحق المعلمين والأكاديميين التي تمثلت في قطع رواتبهم والاقصاء والفصل والاختطاف والملاحقة والتعذيب والتهجير القسري. التعليم .. العدو الأول للأئمة والحوثيين من جانبه طالب ابراهيم محيي الدين، الحكومة الشرعية بتفعيل التعليم الفني والمهني لما له من أهمية في اعداد الشباب وتأهيلهم في المجالين المهني والفني. واستعرض محيي الدين، في ورقته واقع التعليم المهني والفني في عهد مليشيا الحوثي، تاريخ التعليم المهني في اليمن والذي تأسس في عهد الحكم العثماني عام ١٩٨٥، حيث كان مقر المعهد "المتحف الحربي حاليا" وحوله الأئمة إلى سجون بعد خروج العثمانيين كما يفعل الحوثيون اليوم بالمدارس والجامعات. وتطرق إلى أن التعليم الفني والمهني له ايرادات ضخمة لصندوق تنمية المهارات، حيث بلغت في ٢٠١٦ نحو ١٦ مليار ريال بحسب اعترافات قيادات المليشيات ونهبت تلك المبالغ باسم المناسبات الدينية وما يسمى "المجهود الحربي"، داعيا الحكومة الى تفعيل تلك الايرادات القانونية لدعم التعليم الفني والمهني. تخلل الندوة التي أدارها الدكتور أحمد البرطي، مداخلات ومناقشات حول قضايا متعلقة بالتعليم وهيمنة مليشيا الحوثي
الحكومة السلام خيارنا الاساسي وإذا لم تلتزم المليشيا فالحسم العسكري هو البديل الصحوة نت متابعات أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر، أن السلام ما يزال الخيار الأساسي للتوصل إلى اتفاق سياسي، مشيراً الى أن الطريق إلى السلام هو مطلب الحكومة. وقال بن دغر خلال لقاءه مع السفير الأمريكي لدى بلادنا ماثيو تولر ، اذا لم تلتزم المليشيا الحوثية الإنقلابية بخيارات السلام، فأن المضي بالحسم العسكري في الجبهات يسير لصالح أبطال القوات المسلحة والمقاومة في البيضاء وتعز ونهم ومؤشرات النصر بات قريباً جداً، كما يجري تقدم عسكري كبير في جبهة الساحل الغربي. وعبر رئيس الوزراء عن دعم الحكومة، ممثلة بالرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية لجهود المبعوث الأممي الجديد الى اليمن مارتن جرافيت الذي عبر بوضوح أنه سيبني رؤية الحل السياسي في اليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث. وقال إن المليشيا الإنقلابية تنصلت عن التزاماتها والوفاء بالعهود والاتفاقيات ومشاورات جنيف واحد وجنيف اثنين ومشاورات الكويت، كما أفشلت سابقاً إجراءات بناء الثقة وإطلاق سراح الأسرى من الطرفين دون استثناء، ولم تقدم المليشيا مراراً وتكراراً إي نية حسنة، ما يجعلهم متورطين في إراقة الدماء والامتهان بحياة المدنيين وأضحت المتاجرة بحقوق المدنيين هي الوسيلة الوحيدة للمليشيا في تأمين عمليتها العسكرية". وأضاف "أن الحكومة ماضية في بناء وحدات أمنية وعسكرية من جميع المحافظات، ويساندها في هذا التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، التي تهدف إلى حماية الجمهورية والدفاع عن الوحدة والذود عن اليمن الإتحادي والتصدي الحازم للعناصر الإرهابية وفرض النظام والقانون". من ناحية ثمن السفير الأمريكي، الجهود التي قدمتها الحكومة في العاصمة المؤقتة عدن..مشيراً إلى أن الحكومة الشرعية شريكاً أساسيا في مكافحة الاٍرهاب . و قال ماثيو تولر" إن الحكومة الأمريكية تقف إلى جانب الحكومة الشرعية و الشعب اليمني، و تدعم جهود المبعوث الأممي الجديد في عملية السلام التي بدأ فِيهَا"..مثمناً تجاوب الحكومة الشرعية وحرصها على استمرار الدفع بعملية السلام وفقاً للمرجعيات الثلاث التي يدعمها مجلس الأمن.
المؤتمر المؤيد للشرعية وفرع الحزب بمأرب يعلنان موقفهما من اجتماع «مشبوه» لقيادات مؤتمرية بصنعاء اتهم حزب المؤتمر الشعبي العام، الموالي للسلطات الشرعية، اليوم الأحد، جماعة الحوثي بمحاولة السطو على الحزب وتفكيكه في العاصمة صنعاء. وقال الحزب في بيان نشرته وكالة سبأ اليمنية الحكومية، إن " قيادات المؤتمر وكوادره الوطنية وقاعدته الجماهيرية الواسعة، تتابع المحاولات الحوثية الساعية الى تشتيت قوة المؤتمر وتفكيكه والعمل على استتباع وإذلال هذا الحزب الوطني". واعلنت قيادات مؤتمرية في صنعاء اختيار صادق امين ابو راس خلفا لرئيس الحزب السابق صالح وامين الحزب عارف الزوكا اللذين قتلا برصاص الحوثيين . واتهم البيان الحوثيين، بإجبار بعض قيادات الحزب على الخضوع والرضوخ وقبول الاستسلام لسياساتهم بالقهر والقوة والتهديد بالتصفية والمعتقلات في حال رفضت بعض القيادات الأسيرة في صنعاء قبول الاستتباع و الإخضاع والإذلال وإجبارهم على تمرير سياسات الاستهداف والقتل وجرائم السطو والهدم الحوثية وتحويلهم إلى غطاء سياسي يهدف إلى شرعنة مشروعهم الإيراني الذي يهدد عروبة اليمن واستقلاله وإبعاده عن محيطه العربي وأشقائه في دول الخليج". وأضاف البيان" ما يجري من محاولة السطو على المؤتمر في صنعاء، من خلال إجبار من هم في وضع الرهائن والأسرى لشرعنة الجرائم الحوثية وتمرير سياساتها، مشيرا إلى أن ما سيصدر عنها لا يعكس الثوابت الوطنية للمؤتمر وخطاب رئيس المؤتمر قبل استشهاده على يد الميليشيا الحوثية، و لا يمثل أي قيمة سياسية.. فلا إرادة لمكره وأسير؛ بل تمثل جريمةً جديده ترتكبها هذه الجماعة الحوثية في حق المؤتمر وجميع منتسبيه وتهديدا لمستقبل المؤتمر والعملية السياسية. في ذات السياق قال مصدر مسؤول بفرع المؤتمر الشعبي العام محافظة مارب بأن ما وصفه بالاجتماع المشبوه الذي عقد في العاصمة صنعاء تحت مسمى اختيار رئيس لحزب المؤتمر الشعبي العام والذي يخالف قوانين ولوائح المؤتمر الشعبي العام الداخلية والمحافظة على مبادئ الميثاق الوطني والمقرة حضور أعضاء اللجنة العامة واللجنة الدائمة الرئيسية. وادان المؤتمر الشعبي فرع مارب في بيان وصل مأرب برس ما يقوم بعض أعضاء اللجنة العامة المتواجدون في العاصمة صنعاء من إصدار بيانات بشأن الحزب وانها لاتمثل الا أنفسهم وشخصيتهم الواقعة تحت ضغط مليشيات الإجرام الحوثية . وأن مايقومون به لايبعد كل البعد أنهم مشاركون في قتل رئيس الحزب ورفاقه وخيانة مبادئ الميثاق الوطني. وكان الأحرى منهم والموقف الذي كان ينتظره كافة ابناء المؤتمر الشعبي العام هو المطالبة بالإفراج عن كوادر المؤتمر الشعبي المعتقلة في سجون الميليشيات وتسليم ممتلكات الحزب بما في ذلك قناة اليمن اليوم ومقرات حزب المؤتمر وفروعه في جميع محافظات الجمهورية. ونوه مؤتمر مارب ان مواقفه ثابتة وواضحة للجميع ومنبثقة من مبادئ الميثاق الوطني المتوافق عليها من كافة المؤتمريين. ودعا مؤتمر مارب ابناء الشعب اليمني وقيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام الي اللتفات حول الشرعية الدستورية ممثلة بالمشير الركن عبد ربه منصور هادي ...
اللواء العقيلي لدينا الاستعداد لاستمرار الحرب حتى تعود الشرعية الصحوة نت متابعات أكد اللواء الركن دكتور طاهر بن علي العقيلي رئيس هيئة الأركان العامة أن لدى الجيش الوطني الاستعداد لاستمرار الحرب، وأنه لن يتوقف حتى تعود الشرعية ويتحرر الوطن من المليشيا الإنقلابية. وقال في حوار أجرته قناة “بي بي سي” إن جبهات القتال تتقدم، وأن الجمود الذي يحصل في أي من الجبهات هو لأن هناك إعادة نظر وتخطيط مدروس لتجنب العشوائية والاستفادة من الأخطاء السابقة. وأشار اللواء العقيلي إلى أن العمليات العسكرية تتم بالتنسيق بين الجيش الوطني والتحالف، لكن قرار انطلاقها أو عدم انطلاقها هو بيد القائد الأعلى للقوات المسلحة المشير الركن عبدربه منصور هادي. نص الحوار حوار رئيس هيئة الأركان العامة مع قناة بي بي سي مزيد من التعزيزات العسكرية تسلمها الجيش اليمني من قبل التحالف الذي تقوده السعودية .. هذا ما أكده رئيس هيئة الأركان العامة للجيش اليمني اللواء الركن طاهر العُقيلي لموفد البي بي سي إلى مارب الزميل أنور العنسي. اللواء العقيلي وفي مقابة خاصة مع قناة “بي بي سي” هي الأولى له منذ تعيينه في منصبه في مطلع الشهر الماضي قال إن قيادة الجيش اليمني أجرت تقييماً شاملاً على أداء قواتها في الجبهات كافة، بغية العمل على نحو مدروس لتفادي أخطاء المراحل السابقة من الصراع الدائر في بلاده. * ماتقييم لجبهات القتال؟ – تقييمنا للجبهات تقييم إيجابي. صحيح في الفترة الأخيرة حصل بعض التوقف أو الجمود لأسباب إعادة النظر والتخطيط المدروس وتجنب العشوائية والإستفادة من الأخطاء السابقة .. الجبهات تتقدم ونعمل على إعادة ترتيب صفوفها وإن شاء الله الأيام القادمة حبلى بالمفاجئات. *هل تؤكد بأن هذا الجمود لايعني دخول الحرب مرحلة النسيان، أم هو الهدوء الذي يسبق العاصفة؟ – بالتأكيد. إنه الإعداد المدروس الذي يستفيد من المرحلة السابقة ويتجنب الأخطاء مستقبلا. *هناك من يتحدث عن وصول تعزيزات عسكرية كبيرة إليكم .. مامدى صحة هذا الأمر وماذا يعني إذا كان صحيحا؟ – التعزيزات وصلت فعلاً، لكن القيادة السياسية لازالت تدرس الوضع لاستخدامها من عدمه، والقيادة السياسية تتعقل في هذا الجانب لعل وعسى هؤلاء الناس يعودون إلى صوابهم وإذا لم يجدي ذلك فبالتأكيد سنواصل العمليات لأننا أمام عدو لايؤمن إلا بسياسة القوة. *هل هذه الأسلحة بيدكم أم بيد التحالف؟ لا لا هي أكيد بيدنا، والأخوة في التحالف لهم دور كبير جدا، وكل الأسلحة تحت تصرف قيادة القوات الشرعية. من الذي يتخذ القرار بالقيام بأي عمليات عسكرية أو حتى بالحسم، أنتم أم قوات التحالف؟ – بيننا والتحالف تنسيق وتعاون لكن اتخاذ القرار بيد القائد الأعلى للقوات المسلحة للجمهورية اليمنية المشير الركن عبدربه منصور هادي، نحن في قيادة الأركان قيادة إستراتيجية تعبوية تعمل على إعداد الخطط والإشراف عليها بعد المصادقة عليها من المستوى الأعلى. *كيف تقيم علاقتكم الآن بقوات التحالف؟ – تقييم ممتاز وقوي. *يعني لا توجد أي خلافات؟ – أبداً *مواقف متطابقة؟ – مواقف متطابقة، وللتحالف الفضل في إيجاد النواة الأولى ودعمها للجيش الوطني، والأيام الماضي دليل على ذلك، كان اليمنون يتجمعون وليس لديهم الا السلاح الشخصي، لكن بفضل الله تم دعم ماكان يسمى في البداية بالمقاومة الشعبية حتى أصبح لدينا الآن جيش الوطني قوي يسيطر على ٨٠% من مساحة الجمهورية اليمنية. *ما موقفكم من تعرض مدنيين أو منشئات مدنية للقصف من قبل مقاتلات التحالف؟ – هذه حرب، والحرب ترافقها بعض الأخطاء، لكنها ليست مقصودة، وتحصل أحياناً بسبب جيوب نارية أو تجمعات مشبوهة يتم رصدها، تحصل بعض الأخطاء بسبب قرب الهدف من المدنيين، لكنها في الأساس يكون هناك أهداف مرصودة لقيادات وجيوب نيرانية. *هل أنتم شركاء في اتخاذ القرار لقصف هدف معين، وهل تتحملون المسؤولية عن نتائجه؟ – نحن تأتينا المعلومة عن الهدف، ونعمل على تدقيقها ومن ثم إحالتها إلى غرفة العمليات المشتركة، وهناك يتم اعادة تدقيقها مرة أخرى، وعندما يتم التأكد أن المعلومة صحيحة، يتم التنفيذ. *لكن التحالف يعلن عن فتح تحقيق في أي خطأ مزعوم، وإعلان نتائجه إلا أنه لم يفعل ذلك؟ – في كل الأحوال هي حرب والحرب لها تبعاتها، والعدو لايرحم الناس، ويتستر بالمدنيين، وبالتالي من المحتمل أن تكون هناك أخطاء لكنني أؤكد انها غير مقصودة. *لكن هناك تكرار .. هل أنتم بصدد مراجعة مايجري؟ – نحن في مراجعة لكل مايتم البلاغ عنه من أخطاء وفعلا تُشكل لجان للتحقيق، وآخرها ما حصل في محافظة حجة، رفع المحافظ بلاغا إلى قيادة الجيش وتم تشكيل لجنة للتأكد من صحة المعلومة على الأرض، وتم إحالتها إلى الأخوة في التحالف، وتم مراجعتها وتشكيل لجنة تُعقب على اللجنة التي رفعت المعلومات ولازالت التحقيقات جارية، وإن شاء الله تخرج بنتائج طيبة. *سيادة اللواء .. عندما يطول أمد الحرب أي حرب يبدأ سخط الناس على أطرافها .. هل أنتم جادون في مسألة الحسم أو مستعدون لتقديم تنازلات من أجل الوصول إلى حل سياسي؟ – القيادة السياسية للدولة تحاول قدر الإستطاعة تخفيض فاتورة الضحايا، وإذا كانت التهدئة أو البطء سيحقق حقن دماء اليمنيين فليس لدينا مشكلة في ذلك، وإذا لم يعود الانقلابيون الى جادة الصواب فليس هناك من خيار الا الحسم العسكري. *هل تعتقد أن قرار الحسم يعتمد على توفر ظروف تقنية وفنية ولوجستية، أم أنه يحتاج إلى قرار سياسي؟ – الأمرين معاً. *هل أنتم مستعدون لاستمرار الحرب؟ –الجيش الوطني قادر أن يتحمل أكثر مما هو عليه الآن، بدليل أن الرواتب تتأخر شهرين وثلاثة وأربعة، وتزور المقاتلين في الجبهات، وإذا سألتهم عن الاحتياجات يطلبون أشياء تلبي الجبهة اولا، وهذا دليل على المعنوية والقناعة والدافع اليمن الصحوة نت Yemen
قارن إم هو مع:
شارك صفحة إم هو على