إم هو

إم هو

آم هو (٢٧ يناير ١٩٧٠) ممثل كوري جنوبي . إشتهر بدور الملك في مسلسل جوهرة القصر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإم هو؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إم هو
"العراق الى الصف العربي".. يجب أن لا تكون "عبارة ملغومة" العراق يسعى الى علاقات متوازنة مع دول الإقليم بصورة "عامة"، ومع البلدان المجاورة بشكل "خاص"، ولا تهمّه التحليلات "الموجَّهة" الأغراض، "الخليجية" منها التي تشير الى اندفاع خليجي لعودة العراق الى الحاضنة العربية، وكأنه خارج "عنها" او "عليها"، أو التفسيرات الأخرى، التي ترى في تعزيز تعاون العراق مع محيطه العربي، "إثارة" لامتعاض ايران، الدولة التي وقفت الى جانب العراق في حربه على الإرهاب. .. الموقف "الوطني" لمن يريد بلده عزيزا قويا ومستقرا، لا يلهث وراء التحليل المنحاز، ذلك أن من مصلحة بغداد، علاقة وطيدة مع دول الخليج التي "هي" من جاءت الى العراق، "راغبة" في تعزيز العلاقات بعد فترة جفاء اعتبرت فيه هذه الدول، العراق بلدا تقوده "حكومة شيعية"، ويفّضل ان لا يساهم الخليج في تأهيلها، عربيا. وعلى نفس المستوى ترغب بغداد في علاقة وطيدة مع الجارة ايران، البلد الذي تربطه بالعراق علاقات استثنائية، في كافة المجالات. ولن تكون علاقة بغداد بالرياض او دبي على حساب علاقته مع طهران او دمشق، والعكس صحيح أيضا، فمثلما تتنادى الدول الى مصالحها، يفعل العراق أيضا بكل ما في وسعه لأجل مصالحه. .. الحقيقة التي تُركت خارج سياق الاهتمام، هو ان الحاجة ليست "عراقية" فحسب، بل ثنائية، فهذه الدول في شرق العراق وغربه، شماله وجنوبه، تدرك أهمية العراق المستقبلية، وتدرك جيدا انه بحكم نظامه السياسي الديمقراطي، حيث القوميات والطوائف كلها تشارك في صناعة القرار، فلن يكون من مصلحته ابدا وضع نفسه ضمن سياسة المحاور، لكنه سيكون بالتأكيد جسرا لتلاقي المصالح بين هذه الدول والتقريب بينها وربما وسيطا موثوقا في حل نزاعاتها. .. "العراق يعود الى الصف العربي".. يجب ان لا تكون عبارة ملغومة لتفجير العلاقة مع طهران او أنقرة. العراق في حركة رشيقة ستؤدي الى تطويق خلافات الدول، ايران، تركيا، السعودية، قطر، سوريا، ونلاحظ كيف ان تخفيفا للتوتر صاحب ذلك. مستقبل علاقة العراق مع الدول الخليجية، هو مفتاح لتهدئة في سوريا وانفراج للتوتر مع ايران، وإرساء دعائم خطاب ديني متسامح بعيد عن التحريض. .. زيارة العبادي الى الرياض، والصدر الى الرياض ودبي، استعداد لدور عراقي مرتقب، بدأ بافتتاح منفذ "عرعر" الحدودي بين العراق والسعودية، بعد إغلاق دام لأكثر من ٢٦ عاماً، ويتجاوزه الى منافذ عراقية عربية – إيرانية، مشرعة الابواب على بعضها نحو شرق أوسط خال من الطائفية والإرهاب وصراع المحاور. "المسلة"
قارن إم هو مع:
شارك صفحة إم هو على