إسلام سليماني

إسلام سليماني

إسلام سليماني (مواليد: ١٨ جوان ١٩٨٨ بمدينة الجزائر) ، لاعب كرة قدم جزائري. يلعب حالياً لصالح نادي ليستر سيتي الانجليزيوسجل سليماني هدفاً في مرمى منتخب رواندا ضمن تصفيات كأس العالم لكرة القدم ٢٠١٤.ويعد سليماني من كبار المهاجمين على الصعيدين الوطني و الأفريقي حتى اشتراه النادي البرتغالي سبورتينغ لشبونة بعدما كان يلعب مع نادي شباب بلوزداد الجزائري . استدعاه مدرب المنتخب الجزائري لاول مرة في لقاء رواندا ضمن التصفيات المؤهلة لكاس العالم بالبرازيل حيث اثبت علو كعبه بتسجيله في تلك المبارة. ليمشي بدلك على خطى لاعبين جزائريين كبار امثال رابح ماجر و عصاد موسى صايب و اخرون. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإسلام سليماني؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إسلام سليماني
غلام يتصدر استفتاء اختيار قائد الجزائر في أمم أفريقيا أجرت مجلة فرانس فوتبول، استفتاء لاختيار كابتن المنتخب الجزائري لكرة القدم، قبل انطلاق بطولة أمم أفريقيا التي تقام بالجابون في الفترة من ١٤ يناير كانون ثان الجاري وحتى ٥ فبراير شباط المقبل. ووضعت المجلة الفرنسية في اختياراتها الثلاثي الدولي فوزي غلام (٢٥ عاما) مدافع نابولي الإيطالي وصاحب ٢٩ مباراة دولية، وياسين براهيمي (٢٦ عاما) مهاجم بورتو البرتغالي وصاحب ٣١ مباراة دولية، وإسلام سليماني (٢٨ عاما) مهاجم ليستر سيتي الإنجليزي وصاحب ٤٦ مباراة دولية. وكشفت المؤشرات الأولية لنتيجة الاستفتاء، تقدم كبير لفوزي غلام في المركز الأول بنسبة ٤٩ بالمئة قبل إسلام سليماني الذي حل ثانيا بنسبة ٢٩ بالمئة قبل ياسين براهيمي الذي اكتفى بالمركز الثالث بنسبة ٢٢ بالمئة من الأصوات. وتلعب الجزائر بالمجموعة الثانية رفقة تونس والسنغال وزيمبابوي. وتواجه الجزائر، زيمبابوي في مستهل مشوارها بالبطولة ١٥ يناير كانون ثان الجاري.
ليكنز يختبر قدرات الخضر أمام موريتانيا قبل أمم أفريقيا يختبر البلجيكي جورج ليكنز، قدرات لاعبي الجزائر، خلال المباراة الودية، أمام موريتانيا، مساء السبت، على ملعب مصطفى تشاكر، استعدادًا لنهائيات أمم أفريقيا، التي ستنطلق ١٤ يناير كانون الثاني الجاري بالجابون. وتعتبر مواجهة موريتانيا، الودية الأولى للمنتخب، قبل بدء المنافسات القارية، على أن يلتقي المنتخبان، دون حضور الجماهير، الثلاثاء المقبل بمركز تحضير المنتخبات الوطنية بسيدي موسى. فرصة إيجاد الحلول وستكون مواجهة موريتانيا، فرصة مناسبة للبلجيكي جورج ليكنز، من أجل إيجاد الحلول، والتشكيل المناسب الذي سيدافع عن ألوان الخضر في البطولة، خاصة على مستوى الدفاع، الذي يشكل هاجسًا لدى الجهاز الفني. أسلوب الدفاع بعد استدعائه لعدد كبير من اللاعبين في مركز الدفاع، فإنه من المنتطر أن يعتمد ليكنز على أسلوب الدفاع في البطولة، حيث سيجرب جميع الخطط الدفاعية في ودية موريتانيا، وبالتالي سيختار بين (٣ ٥ ٢)، أو (٤ ٢ ٣ ١) إعفاء لاعبي الدوري الإنجليزي سيغيب عن لقاء موريتانيا، ثلاثي الدوري الإنجليزي، رياض محرز، وإسلام سليماني، وعدلان قديورة؛ بسبب التحاقهم المتأخر بالمعسكر الإعدادي، وعليه فإنه من المنتظر أن تشهد المقابلة دخول لاعبين جدد. فرصة للبعض في ظل غياب ثلاثي البريمييرليج، ولاعب بورتو البرتغالي ياسين براهيمي عن مواجهة موريتانيا، فإن المدرب جورج ليكنز، سيعطي الفرصة لعدد من اللاعبين لإبراز قدراتهم على غرار سفيان هني، ورشيد غزال، وبغداد بونجاح، إضافة للاعبي الدوري الجزائري في صورة ربيع مفتاح، ومحمد بن يحيى.
أمم أفريقيا تضرب عمالقة أوروبا في مقتل صحيح أن تمثيل المنتخب الوطني يعد شرفا كبيرا لأي لاعب، لكنه بالنسبة للمحترفين الأفارقة يصطدم بطموحاتهم مع فرقهم الأوروبية، فماذا يفعل اللاعبون؟ وكيف تتأثر الفرق بغيابهم؟ في منتصف الموسم وجد المحترفون الأفارقة أنفسهم مطالبين بحزم حقائبهم، وشد الرحال إلى الجابون، للمشاركة في نهائيات كأس الأمم الأفريقية، التي تقام في الفترة من ١٤ يناير كانون الثاني، وحتى الخامس من فبراير شباط. وبخلاف الإرهاق الذي يضرب المحترفين الأفارقة بسبب المشاركة في كأس الأمم، ثم العودة مباشرة لخوض مرحلة الحسم في الموسم مع الفرق الأوروبية، فإنهم أيضا يخشون فقدان مراكزهم في التشكيلات الأساسية لفرقهم، حال تألق البدلاء خلال الأسابيع الخمسة، هي فترة غيابهم. وكما تمثل نهائيات الجابون إزعاجا كبيرا للأندية الأوروبية، فإنها أيضا بمثابة الحجر، الذي حرك مياه سوق الانتقالات الشتوية التي تتسم عادة بالركود، إذ فتحت الأندية خزائنها بحثا عن بدلاء يستطيعون سد فراغ الأفارقة. تمرد وأمام هذا الوضع، تمرد لاعبون على الواقع، وقرروا رفض الانضمام إلى معسكرات منتخباتهم، بأشكال مختلفة، حتى لو كان ذلك يعرضهم للإيقاف. ودخل ٨ محترفين كاميرونيين ينشطون في أوروبا، أبرزهم جويل ماتيب، مدافع ليفربول، وتشوبو موتينج، مهاجم شالكه، في صدام مع اتحاد الكرة المحلي، عندما رفضوا الانضمام إلى معسكر الأسود. من جانبه، فضل الغاني كوادو أسامواه، لاعب وسط يوفنتوس، البقاء مع فريق السيدة العجوز، لاستعادة موقعه في تشكيلة ماسيمليانو أليجري، بعدما غاب لفترة طويلة بسبب الإصابة. كما انسحب بينيك أفوبي، مهاجم بورنموث، من معسكر منتخب بلاده جمهورية الكونغو، وقرر الاستمرار مع فريقه في الدوري الإنجليزي. وكان ديافرا ساخو، مهاجم وست هام، رفض الانضمام إلى معسكر منتخب السنغال قبل النسخة الماضية من البطولة بداعي إصابة في الظهر، لكنه لعب مع فريقه في كأس الاتحاد الإنجليزي خلال البطولة التي أقيمت في غينيا الاستوائية، ما أثار جدلا حول انتمائه، علما بأن المهاجم نفسه يغيب عن النسخة المقبلة بسبب الإصابة أيضا. من الأكثر تضررًا؟ وتعتبر الفرق الإنجليزية الأكثر تضررا من غياب الأفارقة، إذ تخوض بعض الفرق ٩ مباريات في البطولات المختلفة بدون محترفيها. ويفتقد أرسنال المصري محمد النني، بينما يغيب السنغالي ساديو ماني، مهاجم ليفربول، وأيضا الإيفواري إيريك بايلي، مدافع مانشستر يونايتد. الجزائريان رياض محرز، وإسلام سليماني، والغاني دانيال أمارتي سيغيبون عن ليستر سيتي، فيما يغيب السنغالي شيخ كوياتي، والغاني أندريه أيو عن وست هام. أما ستوك سيتي فيفقد الإيفواري ويلفريد بوني، والسنغالي مامي ضيوف، والمصري رمضان صبحي، في حين يغيب عن سندرلاند الجابوني ديديه ندونج، والتونسي وهبي الخزري. وبعيدا عن البريمييرليج، سيكون بوروسيا دورتموند مضطرا للتخلي عن الجابوني إيميريك أوباميانج، هداف البوندسليجا بـ١٦ هدفا، ما يعد ضربة قوية للفريق، الساعي للحاق ببايرن ميونيخ في الصدارة. ويفتقد روما، المصري محمد صلاح، صاحب جائزتي أفضل لاعب في صفوف فريقه، وأفضل نجم عربي من في ٢٠١٦، ما يضعف فرص فريق العاصمة الذي ينافس يوفنتوس على صدارة الدوري الإيطالي. وبينما تعج صفوف الأندية الفرنسية بالأفارقة، يبدو الدوري الإسباني أقل الخاسرين من البطولة. حل شبه مستحيل خسائر الأندية الأوروبية ستتوقف فقط إذا أقيمت كأس أفريقيا في الصيف، لكن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" شدد في أكثر من مناسبة على صعوبة تنفيذ هذا الاقتراح. ويرى كاف أنه لا يمكن إقامة البطولة في الصيف لعدة أسباب، أبرزها ارتفاع درجات الحرارة في معظم الدول الأفريقية، ما سيؤثر على المستوى الفني للبطولة، كذلك فإنها ستتعارض مع البطولات الأفريقية للأندية التي تقام على مدار العام، عكس نظيرتها الأوروبية التي تنتهي في الصيف. لكن أمام الضغوط الأوروبية، اكتفى كاف بإقامة البطولة في الأعوام الفردية، كي لا تتعارض مع بطولات "يورو"، وكأس العالم.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن إسلام سليماني مع:
شارك صفحة إسلام سليماني على