إحسان عباس

إحسان عباس

إحسان عباس (١٩٢٠ - ١ أغسطس ٢٠٠٣) ناقد ومحقق ومترجم فلسطيني. يُلقب بشيخ المحققين والنقاد العرب. كان أستاذاً فلسطينياً في الجامعة الأمريكية في بيروت، وكان يُعتبر شخصية بارزة في الدراسات العربية والإسلامية في الشرق والغرب خلال القرن العشرين. ألف عباس «ما يزيد عن مائة كتاب»، خلال مسيرته الأدبية، واشتهر بأنه أحد أبرز علماء اللغة العربية وآدابها وكان ناقدًا أدبيًا مرموقًا. عند وفاته، نعاه مؤرخ كلية لندن الجامعية لورانس كونراد واصفا إياه براعي للتراث والثقافة العربيين، وشخصية هيمنت دراساتها على الحياة الفكرية والثقافية في الشرق الأوسط لعقود. حصل عباس على جائزة الملك فيصل العالمية من مؤسسة الملك فيصل الخيرية عام ١٩٨٠. كما كان مساهمًا مهمًا في المجلة الثقافية العربي، وكان المترجم العربي لكتاب هرمان ملفيل موبي ديك. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإحسان عباس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إحسان عباس
المرجع الصرخي الحسني يا سيستاني لا تحسب أنّي أردت توبيخك رسالة الإمام علي بن الحسين عليهما السلام للزهري.........ولا تحسب أنّي أردت توبيخك وتعنيفك وتعييرك، ( يا سيستاني، لا تحسب أنّي أردت توبيخك وأنّ الإمام أراد توبيخك أو توبيخ الزهري)لكنّي أردت أن ينعش اللّه ما قد فات من رأيك، ويرد إليك ما عزب من دينك، وذكرت قول اللّه تعالى في كتابه { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ } [الذاريات ٥٥] ، أغفلت ذكر من مضى من أسنانك وأقرانك، وبقيت بعدهم كقرن أعضب؟!( كم من الناس، وكم من المتملقين، وكم من العبيد، وكم من الأصنام الذين اتبعوك وعبدوك يا سيستاني قد ذهبوا إلى جنهم وبئس المصير، تعلّم، خذ العبرة، اتقِ الله) انظر هل ابتلوا بمثل ما ابتليت؟ أم هل وقعوا في مثل ما وقعت فيه؟ أم هل تراهم ذكرت خيرًا علموه وعلمت شيئًا جهلوه، بل خطيت بما حلّ من حالك في صدور العامة وكلفهم بك( أي حبهم الشديد وعشقهم وولعهم بك)، إذ صاروا يقتدون برأيك( كالعبيد كالبهائم كالأغنام)، ويعملون بأمرك. مقتبس من المحاضرة الثامنة عشرة من بحث (( السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد )) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي . ٢٧ محرم ١٤٣٨هـ ٢٩ ١٠ ٢٠١٦م السيد الصرخي الحسني أيّ رجلٍ تكون غدًا إذا وقفت بين يدي اللّه ياسيستاني قال الإمام زين العابدين عليه السلام أمّا بعد كفانا اللّه وإيّاك من الفتن ورحمك من النار، فقد أصبحت بحال ينبغي لمن عرفك بها أن يرحمك، فقد أثقلتك نعم اللّه بما أصحّ من بدنك، وأطال من عمرك، وقامت عليك حجج اللّه بما حمّلك من كتابه وفقّهك من دينه وعرفّك من سنّة نبيّه محمد (صلى الله عليه وآله) ، فرض لك في كلّ نعمة أنعم بها عليك وفي كلّ حجة احتج بها عليك الفرض، ... فانظر أيّ رجل تكون غدًا إذا وقفت بين يدي اللّه فسألك عن نعمه عليك. ( يا سيستانيّ، هذه رسالة من الإمام السجاد عليه السلام بوساطة الزهري إليك). مقتبس من المحاضرة الثامنة عشرة من بحث (( السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد )) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي . ٢٧محرم ١٤٣٨هـ ـ ٢٩ ١٠ ٢٠١٦ م المرجع الصرخي هل الخلفاء الراشدون يمزِّقون المصحف مثل مهديّكم الوليد؟!! العنوان الأول ميِّزوا الفتنة...إيّاكم والفِتنة!!!١..٢..٦..العنوان الثاني المارقة والدولة!!!١..٢..٣..العنوان الثالث الدولة المارقة وبغض المهدي!!!خطوة١..خطوة٢..خطوة٣..العنوان الرابع يكفّرون أمّ المؤمنين والنبي ويكذّبونه!!! أولاً.. رابعًا.. العنوان الخامس الأئمة الاثنا عشر ومنهم يزيد والوليد!!! أقول، أولًا أية خلافة تدّعون.. ثانيًا يزيد خليفة وإمام .. ثالثًا الوليد خليفة وإمام أمير المؤمنين الوليد بن يزيد بن عبد الملك (رض) و(ع) و(ص) خليفة الله ورسوله وأحد الاثني عشر خليفةً وإمامًا الذين تنبّأ بهم رسول الله (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلّم) وتنبأ بالخير الذي يحصل بأيديهم وعلى أيديهم وفي ظل حكمهم ودولتهم العادلة القوية العزيزة ١..٢..٥ـ في فوات الوفيات٤، قال الكُتُبي {...وكان في أيام هشام ينتظر الخلافة يومًا فيومًا، ففتح يومًا المصحف فطلع {وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ} إبراهيم ١٥، فجَعل المُصحَف هدفًا للسهام، وجَعل يرمي نَحوَ تلك الآية ويقول تهدّدُ كلَّ جبّارٍ عنيد...فها أنا ذاك جبارٌ عنيد، إذا ما جِئْتَ ربَّك يوم حَشْرٍ...فَقُلْ يا ربِّ مزّقَني الوليد...}}. (فوات الوفيات ٤ الكُتُبي تحقيق إحسان عباس ونفس المعنى في الأغاني ٧ الوزراء والكتاب ٦٨ الخزانة ١ تاريخ الخميس ٢ تاريخ الإسلام ٥ تاريخ الخلفاء خلاصة الذهب المسبوك ٤٤) ٧..العنوان السادس اليوم الموعود...في القرآن ١..٢..٥... مقتبس من المحاضرة الرابعة من بحث " الدولة..المارقة...في عصر الظهور...منذ عهد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي ٢٦محرم ١٤٣٨ هـ ٢٨ ١٠ ٢٠١٦
المرجع الصرخي يدعو التيمية لملاحقة امامهم الثاني عشر الوليد شارب الخمر والزنديق المورد الخامس (في فوات الوفيات للكتبي، تحقيق إحسان عباس، ونفس المعنى في الأغاني، ج٧، وفي الخزائن ج١، في تاريخ الخميس ج٢، وتاريخ الإسلام وتاريخ الخلفاء وخلاصة الذهب المسبوك) قال الشيخ شمس الدين ولم يصح عنه كفر ، عن الوليد لكنه اشتغل بالخمر واللياطة فخرجوا عليه لذلك، (ندعو من يلاحق الناس بتهمة المثلية واللياطة وشرب الخمر، الآن ممن ينتهجوا منهج التكفير التيمي، أن يلاحقوا الوليد الخليفة الثاني عشر الإمام الثاني عشر، أن يلاحقوا إمامهم ويقيموا عليه الحدّ؛ حد شرب الخمر وحدّ اللياطة وحدّ الزنى، وحدّ الزندقة) قال صاحب الأشعار بما للملوك من نوادر والأشعار كان ربما صلى سكران، وكان في أيام هشام ينتظر الخلافة يومًا فيومًا ففتح يومًا المصحف فطلع (واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد) فجعل المصحف هدفًا للسهام وجعل يرمي نحو تلك الآية ويقول تهدد كل جبار عنيد *** فها أنا ذاك جبار عنيد إذا ما جئت ربك يوم حشر *** فقل يا ربي مزقني الوليد واستقبل شهر الصوم في خلافته بالمجون والشرب فوعظ في ذلك فقال ألا من مبلغ الرحمان عني *** بأني تارك شهر الصيام فقل لله يمنعني شرابي *** وقل لله يمنعني طعامي. المورد السادس سير أعلام النبلاء، ج٥، الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم الخليفة أبو العباس الدمشقي الأموي، يقول فعقد له أبوه بالعهد من بعد هشام بن عبد الملك، فلما مات هشام سلمت إليه الخلافة، قال أحمد بن حنبل في مسنده عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن عمر قال ولد لأخي أم سلمة ولد، فسموه الوليد، فقال النبي صلى الله عليه {وآله}وسلم سميتموه بأسماء فراعنتكم، ليكونن في هذه الأمة رجل يقال له الوليد، لهو أشد لهذه الأمة من فرعون لقومه، ( إذن هذا الإمام، هذا الخليفة، هذا مفترض الطاعة، هذا الخير هذا العطاء، هذا ناصر الدين، هذا مقوي الإسلام والمسلمين، هذا فاتح البلدان، الوليد يقول عنه النبي صلى الله عليه وآله وسلم لهو أشد لهذه الأمة من فرعون لقومه، يقول هذا من الطغاة من الفراعنة من فراعنة الأمة، هنيئًا للخليفة الفرعوني، للإمام الفرعوني، لولي الأمر الفرعوني، إسلام دين رسالة سماوية تخرج ضد الفراعنة وتحرر الناس من الفراعنة وبعد هذا تنصب الفرعون على رقاب الناس، ما هذه السفاهة؟ وما هذه التفاهة؟ وما هذه العقول الفارغة التي تتقبل الأفكار؟ وإنا لله وإنا إليه راجعون. مقتبس من المحاضرة الرابعة من بحث " الدولة..المارقة...في عصر الظهور...منذ عهد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي ٢٦محرم ١٤٣٨ هـ ٢٨ ١٠ ٢٠١٦ مـ
قارن إحسان عباس مع:
شارك صفحة إحسان عباس على