إبراهيم الموسوي

إبراهيم الموسوي

إبراهيم الموسوي صحافي لبناني ومسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله.ولد في عام ١٩٦٥ لأسرة من بعلبك ونشأ في الضاحية الجنوبية لبيروت. الموسوي شيعي. حاصل على درجتي البكالوريوس في الصحافة والأدب الإنكليزي من الجامعة اللبنانية وعمل كمدير مدرسة ثانوية. الموسوي هو محرر صحيفة الإنتقاد الأسبوعية التابعة لحزب الله في بيروت. نقل عنه كناطق رسمي باسم حزب الله منذ عام ١٩٩٨ على الأقل.انضم إلى قناة المنار التي تمارس الصحافة الحزبية ولا تشمل المسؤولين الإسرائيليين في برامجها الإذاعية. وفقا لما قاله الموسوي لأن إسرائيل دولة معادية ولماذا تضعون متحدثين باسم دولة معادية على الهواء؟ استضاف برنامج حواري سياسي وعمل رئيس تحرير الأخبار الدولية في قناة المنار. في مقال لصحيفة ذا ديلي ستار في عام ٢٠٠٢ شرح الموسوي الأساس الديني للهجمات الانتحارية في فتوى محمد حسين فضل الله. كتب جيفري غولدبرغ في مجلة النيويوركر أن الموسوي كان قد أكد له أن اليهود آفة على جبين التاريخ. عندما حظرت قناة المنار من قبل تلفزيون الأقمار الصناعية الفرنسية لبثه المسلسل التلفزيوني الرمضاني الشتات خلال أكتوبر ونوفمبر ٢٠٠٣ الذي تضمن التشهير بالدم ضد اليهود ونقلت على نطاق واسع بروتوكولات حكماء صهيون حيث قال الموسوي أن الحظر نتج عن الضغط السياسي من جانب اللوبي اليهودي. حصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية من الجامعة الأميركية في بيروت في عام ٢٠٠٣. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإبراهيم الموسوي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إبراهيم الموسوي
سعادة صمود سورية في وجه الإرهاب أفشل المخططات المشبوهة بيروت سانا أكد عميد العمل والشؤون الاجتماعية في الحزب السوري القومي الاجتماعي في لبنان بطرس سعادة أن صمود سورية قيادة وجيشا وشعبا في وجه الإرهاب أفشل المخططات المشبوهة المعدة للمنطقة. وقال سعادة في كلمة له بالذكرى الـ ٣٥ للعملية التي نفذها الشهيد خالد علوان ضد العدو الإسرائيلي “إن ما حصل في سورية على وجه الخصوص هو حراك مشبوه تمهيدا للانقضاض على الدولة السورية خدمة للعدو الصهيوني وقد ثبت ذلك بعدما سقط قناع المطالب ليعيث الإرهاب قتلا وإجراما بحق السوريين”. وأضاف سعادة “إن صمود سورية رئيسا وقيادة وجيشا وشعبا وثباتها على نهجها المقاوم أفشل مخطط إسقاطها وهي اليوم مع القوى الحليفة والرديفة تحقق الإنجاز تلو الإنجاز بدحر الإرهاب وترسيخ وحدتها وصون سيادتها وقد شارفت على تحقيق النصر مكتملا لتبقى قلعة عصية على المتآمرين وعمقا قوميا للمقاومة في بلادنا” مؤكدا أن انتصار سورية هو انتصار لفلسطين ولكل محور المقاومة. ودعا عميد العمل والشؤون الاجتماعية في الحزب السوري القومي الاجتماعي الحكومة اللبنانية إلى الشروع في الحوار مع الحكومة السورية وإعادة العمل بمعاهدة الأخوة والتعاون والتنسيق وتنفيذ الاتفاقات المشتركة بين سورية ولبنان مرحبا بدعوة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون إلى حوار بين الحكومتين اللبنانية والسورية حول ملف المهجرين السوريين. من جهته قال عضو المكتب السياسي في حركة أمل محمد خواجة إن تحرير كل شبر من لبنان كان بفضل المقاومة المسلحة وتضحياتها وليس بالتفاوض والمراهنة على القرارات الدولية مشيرا إلى أن العدو الإسرائيلي لا يفقه إلا لغة القوة. بدوره ألقى الدكتور عماد جبري كلمة المؤتمر الشعبي اللبناني أشار فيها إلى أن العدو الصهيوني بعد تراجع واندحار مشروعه بشقه الاحتلالي من على مشارف بيروت عام ١٩٨٢ ومن الجنوب تحت ضربات المقاومة البطلة في العام ٢٠٠٠ لجأ في العام ٢٠٠٦ بالقوة العسكرية والاحتلال لتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير لكنه فشل فشلا ذريعا. من ناحيته لفت عضو المجلس السياسي في حزب الله ابراهيم الموسوي إلى بوادر الانتصار في سورية على التنظيمات الإرهابية وداعميها وقال “إن بيارق النصر تبدو على خارطة قلب وطننا العربي النابض في سورية من جبال اللاذقية إلى بادية تدمر ومن حلب إلى دير الزور لتهدي هذه الأمة نصرها الأبهى والأجمل والأكمل”.
قارن إبراهيم الموسوي مع:
شارك صفحة إبراهيم الموسوي على