أوهورو كينياتا

أوهورو كينياتا

اوهورو كينياتا (٢٦ أكتوبر ١٩٦١ في نيروبي،  كينيا)، رئيس كينيا الحالي منذ ٩ أبريل ٢٠١٣.ينتمي إلى الجماعة العرقية كيكويو، وهو نجل «جومو كينياتا» أول رئيس للجمهورية بين عامي ١٩٦٤ و ١٩٧٨ . ودرس العلوم السياسية .انتخب عضوا في البرلمان في عام ٢٠٠١، وعين بعد فترة وجيزة وزيرا الحكم المحلي . في ديسمبر ٢٠٠٢، و رشحه حزب كانو في الانتخابات الرئاسية ، وانهزم أمام مواي كيباكي وصار زعيما للمعارضة . ولكن في ديسمبر ٢٠٠٧، دعم إعادة انتخاب الرئيس كيباكي وعاد لشغل منصب في الحكومة . في أبريل ٢٠٠٨، أصبح نائبا لرئيس الوزراء في الحكومة الائتلافية بزعامة رايلا أودينغا، مكلف بوزارة التجارة وفي عام ٢٠٠٩ بالمالية . في عام ٢٠١٢ ، وضعته المحكمة الجنائية الدولية تحت التحقيق بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية خلال أعمال العنف التي تلت الانتخابات الرئاسية في عام ٢٠٠٧. فاستقال من مهامه الوزارية وبقي نائبا لرئيس مجلس الوزراء . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأوهورو كينياتا؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أوهورو كينياتا
نيروبي اعتقل يوم الأحد مستشار بارز للمعارضة الكينية انتقد الرئيس أوهورو كينياتا بشدة ودعا إلى انفصال بعض أجزاء البلاد، للاشتباه في تحريضه على العنف، وفق ما قالت الشرطة اليوم. وقالت إدارة التحقيقات الجنائية في تغريدة على «تويتر» إن الخبير الاقتصادي المناهض للفساد ديفيد ندي «يُستجوب حالياً فيما يتعلق بجريمة التحريض على العنف»، ولم تورد مزيداً من التفاصيل. وقال «التحالف الوطني المعارض» (ناسا) أمس، إن ندي اعتقل في بلدة دياني الساحلية وإن مكانه غير معروف. ودان زعيم المعارضة رايلا أودينغا اعتقاله قائلاً «لم يرتكب أي جرائم. هذا يهدف إلى ترويع وتمزيق شعب كينيا». وقالت جماعات مطالبة بالديموقراطية إن اعتقال ندي يثير مخاوف تتعلق بحرية التعبير. وقال غلادويل أوتينو المدير التنفيذي لـ«المركز الأفريقي للحكومة المفتوحة» (أفريكوغ) في نيروبي «ندي كان في الصدارة في توضيح المشكلات في الأسلوب الذي تدار به البلاد». وندي منتقد جريء في التعبير عن آرائه لكينياتا الذي أدى اليمين لفترة ولاية ثانية الأسبوع الماضي بعد موسم انتخابي طويل عطل الاقتصاد وأثار احتجاجات قتل فيها أكثر من ٦٠ شخصاً. المصدر الحياة
نيروبي أعلنت مفوضية الانتخابات في كينيا فوز الرئيس أوهورو كينياتا بنحو ٩٨% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية المعادة التي أجريت الأسبوع الماضي وقاطعتها المعارضة بزعامة رايلا أودينغا. وقال رئيس اللجنة الانتخابية وافولا تشيبوكاتي يوم الإثنين إنه واثق بأن الاقتراع "حر ونزيه وذو مصداقية". وبلغت نسبة المشاركة في التصويت ٣٨,٨ بالمئة من الناخبين المسجلين، اي اقل بكثير من النسبة التي سجلت في اقتراع الثامن من اغسطس (٧٩ بالمئة) والغت المحكمة العليا نتائجه. وهذه أسوأ أزمة سياسية في كينيا أكثر بلاد شرق افريقيا استقرارا خلال عقد وشهدت مقتل نحو ٥٠ شخصا منذ اغسطس الفائت وجرت الانتخابات المعادة الخميس الماضي بدون مشاركة المعارضة، كما أرجئ التصويت في أربع مقاطعات (غربي البلاد) بسبب الاشتباكات بين الشرطة وأنصار المعارضة. ويحكم كينياتا بلاده الواقعة شرقي أفريقيا منذ عام ٢٠١٣، وواجه تهما بارتكاب جرائم ضد الإنسانية أمام المحكمة الجنائية الدولية بسبب أعمال العنف التي وقعت في ٢٠٠٧، لكن المحكمة أسقطت التهم في ٢٠١٤ وتركت مجالا لملاحقته مستقبلا إذا توفرت أدلة جديدة. وفي عام ٢٠٠٧ سبق لزعيم المعارضة رايلا أودينغا أن رفض نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها مواي كيباكي، مما أدى إلى أعمال عنف خلفت أكثر من ١٢٠٠ قتيل في مختلف أرجاء البلاد. المصدر وكالات
نيروبي عُثر على جثة رجل مسن في حقل لقصب السكر قرب قرية في غرب كينيا أمس، غداة زيارة مسؤولين بارزين للمنطقة في محاولة لتهدئة توترات عرقية أثارتها إعادة الانتخابات الرئاسية. وذكر شاهد في قرية كوجوتا أن الجثة تعود لرجل في الستين من عمره أصابتها ٣ سهام في الظهر وجروح غائرة بالرأس. ولم يُعرف القاتل بعد أو الدافع وراء القتل، لكنه جاء بعد يوم على تسلّح قرويين من قبائل لوو وكالينجين بمواجهة بعضهم البعض. وحذر سكان من أن مقتل الرجل الذي ينتمي إلى قبيلة لوو قد يثير أعمال عنف متبادلة. وقال جوردون أونيانجو (٣٢ سنة) وهو من قبيلة لوو «هناك رغبة في الانتقام من جانب اللوو، أحاول أن أناشدهم الهدوء لكنهم يشعرون بالمرارة والغضب». وقاطع أفراد قبيلة لوو الانتخابات الرئاسية التي جرت الخميس الماضي، وكان يُفترض أن يتنافس فيها مرة أخرى الزعيم المعارض رايلا أودينغا وهو من قبيلة لوو والرئيس الحالي أوهورو كينياتا وهو من قبيلة الكيكويو ورئيس وزرائه الذي ينتمي إلى الكالينجين. من جهة أخرى، قال مدافعون عن حقوق الإنسان إن قمع حركة الاحتجاج المعارضة في كينيا بإطلاق الرصاص الحقيقي وشنّ حملات دهم في الأحياء الفقيرة والإفراط باستخدام الغاز المسيل للدموع، ذكّر البلاد بالسلوك «الوحشي» الذي يمكن أن تعمد إليه الشرطة من غير أن تُحاسب على أعمالها. وتشكو قوات الأمن الكينية التي توجَّه إليها باستمرار تهمة تنفيذ إعدامات بلا محاكمة، من أنها تجد نفسها معزولة أحياناً في مواجهة المتظاهرين، وتنفي التهم التي تسوقها ضدها منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان. لكن حصيلة أعمال العنف التي ترافق الأزمة السياسية الكينية تشير إلى أن ٤٩ شخصاً على الأقل قُتلوا منذ ٨ آب (أغسطس)، تاريخ إجراء الانتخاب الذي أبطله القضاء، وان القسم الأكبر منهم قضى على يد الشرطة. وذكر ناشط في مجال حقوق الإنسان أن «عناصر الشرطة أطلقوا في بعض الحالات الرصاص الحي على متظاهرين هاربين»، مشيراً إلى «استخدام مفرط للقوة» في معاقل المعارضة، غرب البلاد وفي ضواحي نيروبي. وتطلق شرطة مكافحة الشغب الغاز المسيل للدموع وطلقات تحذيرية، وأحياناً النار بهدف القتل، على متظاهرين يقيمون حواجز ويلقون حجارة وينصرف بعضهم إلى السلب والنهب. ودعا رؤساء عدد كبير من بعثات المراقبة الانتخابية منها بعثتا الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي يوم الجمعة الماضي، «الكينيين إلى الامتناع عن القيام بأعمال غير مشروعة واحترام حقوق مواطنيهم». لكنهم دعوا ايضاً «الأجهزة الأمنية إلى تحمل مسؤولية تصرفاتها اذا ما أدت إلى اصابات أو وفيات». وأكد ناشط آخر أن «إفلات قوات الشرطة من العقاب مشكلة، لأن عناصر الشرطة يعرفون أنهم يستطيعون اطلاق النار من دون أن يشعروا بالقلق». وقال ٥ جرحى استجوِبوا الخميس الماضي في أحد المستشفيات في كيسومو (غرب)، إنهم تعرضوا للضرب بينما كانوا في منازلهم. وأكد دونكان بارازا الذي كُسرت يده، أن عناصر من الشرطة خلعوا باب منزله في ضاحية نياليندا. وقال «ضربوني حتى من دون أن يقولوا لي لماذا؟». وفي ظروف مماثلة، أصيب رضيع في شهره السادس اصابة خطيرة في ١١ آب (اغسطس)، وقال والده إن الشرطة ألقت قنابل مسيلة للدموع في منزلهم ثم خلعت باب الدخول وانهالت عليه وعلى زوجته بالضرب مستخدمة العصي. وتلقى الرضيع الذي كان على ذراعي والدته، ضربة على رأسه. وصف حاكم منطقة كيسومو أنيانغ نيونغو القريب من زعيم المعارضة رايلا اودينغا الخميس الماضي، الشرطة بأنها «ميليشيا». وقال «إذا ما أرادت الشرطة تفريق الناس، يمكنها أن تفعل ذلك باستخدام الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه، ولكن ليس بإطلاق الرصاص الحي». المصدر الحياة
قارن أوهورو كينياتا مع:
شارك صفحة أوهورو كينياتا على