أنطونيو غوتيريس

أنطونيو غوتيريس

أنتونيو مانويل دي أوليفيرا غوتيريس (بالبرتغالية: António Manuel de Oliveira Guterres‏) كما يتم كتابة اسمه باللغة العربية لدى بعض المصادر أنطونيو غوتيريش. سياسي برتغالي كان رئيس وزراء البرتغال من ١٩٩٥ حتى ٢٠٠٢. كما تولى لفترة رئاسة الأممية الاشتراكية. وشغل أيضاً منصب المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من حزيران / يونيو ٢٠٠٥ حتى كانون الأول / ديسمبر ٢٠١٥. في ٥ تشرين الأول / أكتوبر ٢٠١٦ اختاره مجلس الأمن ليكون الأمين العام للأمم المتحدة خلفاً لبان كي مون. حيث تم اختياره بين ١٠ مرشحين يتم التصويت عليهم من قبل أعضاء المجلس الخمسة عشر من خلال التصويت السري بإما "أشجع" أو "لا أشجع" أو "لا رأي". وقد حصل غوتيريس على ١٣ صوت "أشجع" وصوتين "لا رأي". ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأنطونيو غوتيريس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أنطونيو غوتيريس
ملايين الدولارات تتدفق على اليمن ..السعودية والامارات يقدمان اكبر منحة والامم المتحدة تبشر بحل يمني يمني جمعت اليمن مساعدات مالية بلغت مليار و٣٥٧ مليون دولار في مؤتمر المانحين، الذي أقيم اليوم الثلاثاء في جنيف السويسرية، بهدف تمويل الخطة الانسانية. وتقدمت المملكة العربية السعودية بنصف مليار دولار للمساهمة في تمويل الخطة الإنسانية، كما تقدمت دولة الإمارات العربية المتحدة بنفس المبلغ، في حين قدمت الكويت بـ ٢٥٠ مليون دولار، والاتحاد الأوروبي ١٠٧ ملايين يورو. وأكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة اليوم، حرص المملكة الدائم على الشعب اليمني الشقيق، وتعكس ذلك إحصاءات الأمم المتحدة ومنظمات العمل الإنساني والإغاثي أن المملكة تصدرت دول العالم دعماً لليمن. وبلغت مساعدات المملكة لليمن خلال السنوات الثلاث الماضية ما قيمته ١٠.٩٦ مليار دولار، تمثلت في دعم البرامج الإنسانية والتنموية، والحكومية الثنائية، والبنك المركزي اليمني، ولم تفرق المملكة بين فئات، أو طوائف، أو مناطق أو محافظات اليمن من حيث تقديم تلك البرامج والمساعدات. مشيداً في الوقت ذاته بالشراكة مع جميع منظمات الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية والإقليمية والمحلية، متطلعاً إلى سرعة التنفيذ والوجود المتوازن في جميع مناطق اليمن لتخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق. وبين أنه حرصاً من دول التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية على الشعب اليمني، فقد بادرت كُل من المملكة والإمارات بتقديم أكبر منحة في تاريخ الأمم المتحدة وهي مليار دولار أمريكي، لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام ٢٠١٨، مبيناً أن مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وصلت لجميع المحافظات اليمنية دون استثناء من خلال تنفيذ ٢١٧ مشروعاً بتكلفة ٩٢٥.٠٠٠.٠٠٠ دولار. وأوضح أن هذه الجهود الضخمة الساعية لدعم اليمن وشعبه تواجه تحديات كبيرة جراء الممارسات غير الإنسانية التي تقوم بها الميليشيات الانقلابية بدعم من إيران، حيث تمنع دخول المساعدات الإغاثية وتنهبها، وتفرض عليها رسوماً عالية للسماح بدخولها، كما تقوم بتجنيد الأطفال، ودعم الإرهاب، وتطلق الصواريخ الباليستية على المملكة مخالفة بذلك جميع القوانين والأعراف الدولية. من جهته قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس من جنيف في مؤتمر إعلان التبرعات من أجل اليمن، إن السعودية والإمارات، اللتين تشاركان في الصراع لإعادة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا إلى السلطة، "منحتا بسخاء" ٩٣٠ مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية لهذا العام. وأوضح غوتيريس أن هناك فرصة للحل في اليمن ويجب استغلالها، لافتا إلى أن المبعوث الأممي يعمل على إعداد خطة ...
اليمن يحصد مليار و٣٥٧ مليون دولار في مؤتمر جنيف لتمويل الخطة الانسانية الصحوة نت متابعة خاصة نجح اليمن في جمع مساعدات مالية بلغت مليار و٣٥٧ مليون دولار في مؤتمر المانحين، الذي أقيم اليوم الثلاثاء في جنيف السويسرية، بهدف تمويل الخطة الانسانية. وتقدمت المملكة العربية السعودية بنصف مليار دولار للمساهمة في تمويل الخطة الإنسانية، كما تقدمت دولة الإمارات العربية المتحدة بنفس المبلغ، في حين قدمت الكويت بـ ٢٥٠ مليون دولار، والاتحاد الأوروبي ١٠٧ ملايين يورو. وأكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة اليوم، حرص المملكة الدائم على الشعب اليمني الشقيق، وتعكس ذلك إحصاءات الأمم المتحدة ومنظمات العمل الإنساني والإغاثي أن المملكة تصدرت دول العالم دعماً لليمن. وبلغت مساعدات المملكة لليمن خلال السنوات الثلاث الماضية ما قيمته ١٠.٩٦ مليار دولار، تمثلت في دعم البرامج الإنسانية والتنموية، والحكومية الثنائية، والبنك المركزي اليمني، ولم تفرق المملكة بين فئات، أو طوائف، أو مناطق أو محافظات اليمن من حيث تقديم تلك البرامج والمساعدات. مشيداً في الوقت ذاته بالشراكة مع جميع منظمات الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية والإقليمية والمحلية، متطلعاً إلى سرعة التنفيذ والوجود المتوازن في جميع مناطق اليمن لتخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق. وبين أنه حرصاً من دول التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية على الشعب اليمني، فقد بادرت كُل من المملكة والإمارات بتقديم أكبر منحة في تاريخ الأمم المتحدة وهي مليار دولار أمريكي، لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام ٢٠١٨، مبيناً أن مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية وصلت لجميع المحافظات اليمنية دون استثناء من خلال تنفيذ ٢١٧ مشروعاً بتكلفة ٩٢٥.٠٠٠.٠٠٠ دولار. وأوضح أن هذه الجهود الضخمة الساعية لدعم اليمن وشعبه تواجه تحديات كبيرة جراء الممارسات غير الإنسانية التي تقوم بها الميليشيات الانقلابية بدعم من إيران، حيث تمنع دخول المساعدات الإغاثية وتنهبها، وتفرض عليها رسوماً عالية للسماح بدخولها، كما تقوم بتجنيد الأطفال، ودعم الإرهاب، وتطلق الصواريخ الباليستية على المملكة مخالفة بذلك جميع القوانين والأعراف الدولية. من جهته قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس من جنيف في مؤتمر إعلان التبرعات من أجل اليمن، إن السعودية والإمارات، اللتين تشاركان في الصراع لإعادة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا إلى السلطة، "منحتا بسخاء" ٩٣٠ مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية لهذا العام. وأوضح غوتيريس أن هناك فرصة للحل في اليمن ويجب استغلالها، لافتا إلى أن المبعوث الأممي يعمل على إعداد خطة يمنية يمنية للحل. وطلبت الأمم المتحده هبات بقيمة ٣ مليارات دولار لتمويل الحاجيات الإنسانية لليمن.
مأرب برس السعودية ترحب بالتقرير الأممي والموقف الأمريكي تجاه تدخلات إيران «العدائية» في المنطقة ودعمها للحوثيين أعلنت السعودية اليوم الخميس عن ترحيبها بتقرير الأمم المتحدة الذي أكد أن تدخلات إيران "العدائية" ودعمها لميليشيات الحوثي "الإرهابية" بقدرات صاروخية "متقدمة وخطيرة" تهدد أمن واستقرار المملكة والمنطقة. كما رحبت السعودية في بيان لمصدر مسؤول في وزارة الخارجية بالموقف الأمريكي الذي أعلنت عنه السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي في جلسة مجلس الأمن اليوم الخميس وإدانتها لنشاطات إيران "العدائية" في دعم وتسليح الجماعات "الإرهابية" بما فيها (حزب الله) اللبناني وميليشيات الحوثي. وجددت إدانتها للنظام الإيراني لدعمه لميليشيات الحوثي التابعة له في ممارستها "العدوانية والإرهابية" وانقلابهم على الشرعية وتدميرهم لمؤسسات الدولة وقمعهم "الوحشي" للشعب اليمني الشقيق ونهبهم لمقدرات الشعب اليمني بما فيها المساعدات الإنسانية واستيلائهم على الواردات النفطية لاستخدامها في دعم وتمويل حملتهم "الإرهابية" وتهديدهم لأمن الممرات البحرية ومهاجمتهم أراضي المملكة وإطلاق الصواريخ الباليستية على المدن المأهولة بالسكان. وشددت على أن تلك الممارسات تشكل انتهاكا صارخا لقراري مجلس الأمن (٢٢١٦) و(٢٢٣١) مما تسبب في تعطيل العملية السياسية وإطالة أمد الأزمة في اليمن. كما دانت السعودية النظام الإيراني لخرقه "الصارخ" للقرارات والأعراف الدولية بما فيها قراري مجلس الأمن رقم (١٥٥٩) و(١٧٠١) المعنيان بمنع تسليح أي ميليشيات خارج نطاق الدولة في لبنان (تحت الفصل السابع) إضافة إلى قراري مجلس الأمن (٢٢٣١) و(٢٢١٦). وطالبت المجتمع الدولي بضرورة اتخاذ إجراءات فورية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن أعلاه ومحاسبة النظام الإيراني على أعماله العدوانية كما أعادت التأكيد على ضرورة تشديد آلية التحقق والتفتيش للحيلولة دون استمرار عمليات التهريب. وأكدت السعودية التزامها بدعم جهود المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ الهادفة إلى إيجاد حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث ودعم جميع العمليات الإغاثية والإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن الشعب اليمني. وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أكد اليوم الخميس أن إيران تتحدي دعوة المنظمة الدولية لوقف تطوير الصواريخ الباليستية مشيرا إلى احتمال نقل طهران هذه الصواريخ لميليشيات الحوثي المتمردة في اليمن. وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة في تقرير قدمه إلى مجلس الأمن إن المنظمة الدولية تحقق في احتمال نقل إيران صواريخ باليستية إلى ميليشيات الحوثي التي استخدموها في شن هجمات صاروخية على السعودية في شهري يوليو ونوفمبر الماضيين. كما عرضت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة اليوم أدلة مادية شملت بقايا صاروخ إيراني أطلق من اليمن نحو السعودية مؤكدة أن بلادها ستعمل لبناء تحالف دولي للتصدي لإيران.
مستشارو أنطونيو في مقرات الانقلاب.. صفقات مشبوهة الصحوة نت صحف ذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية أنه، رغم المطالب الدولية بضرورة نقل المنظمات الأممية العاملة من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، وتجنب التعامل مع المصادر المضللة في ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان، إلا أن سكرتير الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس لايزال يصم أذنيه رافضا كل النصائح، ومتمسكا بنهجه الخاطئ في اليمن والذي يقود إلى نتائج كارثية ليس على الشعب اليمني وحده بل على المجتمع الدولي. وحذر مراقبون يمنيون من أن استمرار وجود المنظمات الإنسانية والوكالات الأممية في صنعاء ومناطق سيطرة الميليشيات، أدى إلى انحراف عملها عن المسار الدولي وشجع المنظمات الإرهابية والميليشيات على التمادي وممارسة المزيد من الأعمال الإرهابية، وفرض التجنيد الإجباري على الأسر التي وقعت فريسة بين مطرقة الميليشيات وسندان التجاهل الأممي لحاجاتها الضرورية الإنسانية والطبية والصحية. وأكدوا أن الاعتراف البريطاني بصعوبة مهمة الوكالات التابعة للأمم المتحدة في اليمن، والدعوة لتحري الدقة في التعامل مع القضايا الإنسانية، شكل ضربة قاصمة للانقلابيين؛ إذ شدد وزير الدولة البريطاني آليستر بيرت خلال زيارته للرياض، على ضرورة أن تتجنب الوكالات الأممية التعامل مع المصادر المضللة في ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان في المناطق الواقعة تحت سيطرة الانقلابيين.
قارن أنطونيو غوتيريس مع:
شارك صفحة أنطونيو غوتيريس على