أم سلمة

أم سلمة

أم سَلَمَة هند بنت أبي أمية المخزومية، إحدى زوجات الرسول محمد، وإحدى أمهات المؤمنين، ومن السابقين إلى الإسلام، كانت زوجة لأبي سلمة بن عبد الأسد، وهاجرت معه الهجرة الأولى إلى بلاد الحبشة، وعند الهجرة إلى المدينة المنورة منعها أهلها من الهجرة مع زوجها، ثم خلّوا سبيلها فأخذت ولدها وارتحلت، حتى لقيت عثمان بن طلحة بالتنعيم فأوصلها إلى يثرب، وقيل: إنها أوَّل امرأة خرجت مهاجرةً إلى الحبشة، وأول ظعينةٍ دخلت المدينة. ولمَّا توفي أبو سلمة، تزوجها النبي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأم سلمة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أم سلمة
المرجع الصرخي يدعو التيمية لملاحقة امامهم الثاني عشر الوليد شارب الخمر والزنديق المورد الخامس (في فوات الوفيات للكتبي، تحقيق إحسان عباس، ونفس المعنى في الأغاني، ج٧، وفي الخزائن ج١، في تاريخ الخميس ج٢، وتاريخ الإسلام وتاريخ الخلفاء وخلاصة الذهب المسبوك) قال الشيخ شمس الدين ولم يصح عنه كفر ، عن الوليد لكنه اشتغل بالخمر واللياطة فخرجوا عليه لذلك، (ندعو من يلاحق الناس بتهمة المثلية واللياطة وشرب الخمر، الآن ممن ينتهجوا منهج التكفير التيمي، أن يلاحقوا الوليد الخليفة الثاني عشر الإمام الثاني عشر، أن يلاحقوا إمامهم ويقيموا عليه الحدّ؛ حد شرب الخمر وحدّ اللياطة وحدّ الزنى، وحدّ الزندقة) قال صاحب الأشعار بما للملوك من نوادر والأشعار كان ربما صلى سكران، وكان في أيام هشام ينتظر الخلافة يومًا فيومًا ففتح يومًا المصحف فطلع (واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد) فجعل المصحف هدفًا للسهام وجعل يرمي نحو تلك الآية ويقول تهدد كل جبار عنيد *** فها أنا ذاك جبار عنيد إذا ما جئت ربك يوم حشر *** فقل يا ربي مزقني الوليد واستقبل شهر الصوم في خلافته بالمجون والشرب فوعظ في ذلك فقال ألا من مبلغ الرحمان عني *** بأني تارك شهر الصيام فقل لله يمنعني شرابي *** وقل لله يمنعني طعامي. المورد السادس سير أعلام النبلاء، ج٥، الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم الخليفة أبو العباس الدمشقي الأموي، يقول فعقد له أبوه بالعهد من بعد هشام بن عبد الملك، فلما مات هشام سلمت إليه الخلافة، قال أحمد بن حنبل في مسنده عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن عمر قال ولد لأخي أم سلمة ولد، فسموه الوليد، فقال النبي صلى الله عليه {وآله}وسلم سميتموه بأسماء فراعنتكم، ليكونن في هذه الأمة رجل يقال له الوليد، لهو أشد لهذه الأمة من فرعون لقومه، ( إذن هذا الإمام، هذا الخليفة، هذا مفترض الطاعة، هذا الخير هذا العطاء، هذا ناصر الدين، هذا مقوي الإسلام والمسلمين، هذا فاتح البلدان، الوليد يقول عنه النبي صلى الله عليه وآله وسلم لهو أشد لهذه الأمة من فرعون لقومه، يقول هذا من الطغاة من الفراعنة من فراعنة الأمة، هنيئًا للخليفة الفرعوني، للإمام الفرعوني، لولي الأمر الفرعوني، إسلام دين رسالة سماوية تخرج ضد الفراعنة وتحرر الناس من الفراعنة وبعد هذا تنصب الفرعون على رقاب الناس، ما هذه السفاهة؟ وما هذه التفاهة؟ وما هذه العقول الفارغة التي تتقبل الأفكار؟ وإنا لله وإنا إليه راجعون. مقتبس من المحاضرة الرابعة من بحث " الدولة..المارقة...في عصر الظهور...منذ عهد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلّم) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي ٢٦محرم ١٤٣٨ هـ ٢٨ ١٠ ٢٠١٦ مـ
قارن أم سلمة مع:
شارك صفحة أم سلمة على