أحمد فتحي

أحمد فتحي

أحمد فتحي (ولد بمدينة بنها ١٠ نوفمبر ، ١٩٨٤) لاعب كرة قدم مصري، يلعب للنادي الاهلي المصري ، كانت بدايات أحمد فتحي في ناشئين نادي بنها الرياضي، ثم انضم إلى النادي الإسماعيلي، وبعد ذلك انضم للمنتخب المصري الأول وتألق وكان عمره لا يتعدى ١٩ عامًا، وشارك مع المنتخب المصري للشباب في كأس العالم للشباب عام ٢٠٠٣ في الإمارات. وساهم في صعود المنتخب المصري إلى دور ال١٦ قبل أن تتوقف مسيرة المنتخب أمام الأرجنتين. انتقل أحمد بعد ذلك إلى شيفيلد يونايتد الإنجليزي إلا أنه لم يحقق النجاح، وعاد الي النادي الأهلي المصري. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد فتحي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد فتحي
مطالب بزيادة التغطيات التأمينية للاعبى المنتخب بعد التأهل ل المونديال قال مسئولون بقطاع التأمين، إن زيادة المبالغ التأمينية لتغطية مخاطر الحوادث الشخصية لفرق كرة القدم، والتوسع بالتغطيات لتشمل الوفاة الطبيعية واﻹصابات داخل الملاعب باتا أمرين ضروريين بعد تأهل المنتخب المصرى لكأس العالم «روسيا ٢٠١٨». واعتبر محمد الغطريفى، الوسيط التأمينى، أن تأهل المنتخب المصرى للمونديال يتطلب من اتحاد الكرة ووزارة الشباب ضرورة الاهتمام بتوفير التغطيات الملائمة للاعبين للحفاظ عليهم كثروة قومية. أضاف أنه يجب رفع قيمة التغطيات التأمينية للاعبين لترقى لمستوى التغطيات التى يتمتع بها اللاعبون فى الأندية العالمية، خاصة أن عدداً من ﻻعبى المنتخب من المحترفين بتلك اﻷندية، ومنهم محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزى، ومحمد الننى، لاعب الأرسنال. أشار «الغطريفى» إلى زيادة المخاطر التى من المحتمل أن يتعرض لها المنتخب بعد تأهله لنهائيات كأس العالم؛ نتيجة كثافة التدريبات والمعسكرات التى سيقوم بها المنتخب؛ استعداداً لمباريات النهائيات العام المقبل. وتضم قائمة اللاعبين المحترفين بالمتخب المصرى؛ عصام الحضرى، ومحمد عبدالشافى، ومحمود كهربا بأندية السعودية، وأحمد المحمدى، وأحمد حجازى، ومحمد الننى، ومحمد صلاح، ورمضان صبحى، وسام مرسى بأندية إنجلترا. كما تضم القائمة كريم حافظ ببلجيكا، وأحمد حسن كوكا بالبرتغال، ومحمود تريزيجيه بتركيا، وعمرو جمال بجنوب أفريقيا، وعمر جابر بسويسرا. وقال حمدى عبدالمولى، الوسيط التأمينى، إن التأمين على لاعبى بالمنتخب يجب أن يتم وفقاً لقيمتهم السوقية، بحسب قيمة العقود مع الأندية التى ينتمون إليها. فعلى سبيل المثال عقد اللاعب أحمد فتحى مع النادى اﻷهلى ﻻ يقل عن ٥ ملايين جنيه، فيما تصل القيمة التأمينية بوثيقة اللاعب ٣٠٠ ألف جنيه فقط. أشار إلى وجود تناقض بين الوثائق المؤمنة للاعبين بجميع اﻷندية أعضاء الاتحاد المصرى لكرة القدم «الجبلاية»، وﻻئحة شئون العاملين بالاتحاد. أضاف أن الوثائق تقتصر على تغطية اللاعبين ضد الوفاة بحادث، والعجز الكلى والجزئى المؤقت والمستديم، فيما تشترط ﻻئحة الاتحاد أن تتضمن التغطية خطرى الوفاة الطبيعية، واﻹصابات داخل الملاعب. أوضح «عبدالمولى»، أن اللائحة تحدد قيمة التأمين على اللاعب فى حالة الوفاة بحادث والعجز الكلى إلى ٣٠٠ ألف جنيه، و٢٠٠ ألف جنيه، و١٠٠ ألف جنيه ﻷندية اﻷقسام اﻷول والثانى والثالث بالدورى العام، على التوالى. وقال محمد صلاح، عضو لجنة الحوادث المتنوعة باتحاد شركات التأمين، إن هناك ضرورة لإعادة النظر فى دراسة التوسع بالتغطيات الخاصة باللاعبين لتشمل تغطية اﻹصابات داخل الملاعب باعتبارها من التغطيات المستثناة فى الوثائق الحالية، والتى يجب أن يتم ترتيبها بالاتفاق مع شركات إعادة التأمين العالمية. أضاف أن الوثيقة الحالية المعتمدة من اتحاد التأمين لتغطية اللاعبين تشمل مجموعة من الاستثناءات، تشمل الوفاة أو العجز الكلى أو الجزئى المستديم أو العجز الكلى المؤقت الذى يتعرض له اللاعب أثناء المباريات أو التمرين أو ما ينشأ بطريق مباشر أو غير مباشر عن تأدية الخدمة العسكرية وقت السلم أو الحرب أو العصيان أو التآمر ضد نظام الحكم، وكذا التى تنشأ عن اﻹشعاعات النووية أو التلوث من النشاط اﻹشعاعى من أى وقود نووى أو نفايات نووية أو أى أجزاء منها. كما تضم استثناءات الوثيقة مخاطر الوفاة أو العجز الناتجة عن السفر على الطائرات الحربية، ومحاولة المؤمن عليه الانتحار أو تعمده إيذاء نفسه، والوقوع تحت تأثير مخدر أو مسكر، واستخدام اﻷسلحة الكيماوية والبيولوجية. نوه صلاح إلى أهمية زيادة المبالغ التأمينية للاعبين فى الفرق الرياضية للأندية المختلفة.
مطالب بزيادة التغطيات التأمينية للاعبى المنتخب بعد التأهل ل المونديال قال مسئولون بقطاع التأمين، إن زيادة المبالغ التأمينية لتغطية مخاطر الحوادث الشخصية لفرق كرة القدم، والتوسع بالتغطيات لتشمل الوفاة الطبيعية واﻹصابات داخل الملاعب باتا أمرين ضروريين بعد تأهل المنتخب المصرى لكأس العالم «روسيا ٢٠١٨». واعتبر محمد الغطريفى، الوسيط التأمينى، أن تأهل المنتخب المصرى للمونديال يتطلب من اتحاد الكرة ووزارة الشباب ضرورة الاهتمام بتوفير التغطيات الملائمة للاعبين للحفاظ عليهم كثروة قومية. أضاف أنه يجب رفع قيمة التغطيات التأمينية للاعبين لترقى لمستوى التغطيات التى يتمتع بها اللاعبون فى الأندية العالمية، خاصة أن عدداً من ﻻعبى المنتخب من المحترفين بتلك اﻷندية، ومنهم محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزى، ومحمد الننى، لاعب الأرسنال. أشار «الغطريفى» إلى زيادة المخاطر التى من المحتمل أن يتعرض لها المنتخب بعد تأهله لنهائيات كأس العالم؛ نتيجة كثافة التدريبات والمعسكرات التى سيقوم بها المنتخب؛ استعداداً لمباريات النهائيات العام المقبل. وتضم قائمة اللاعبين المحترفين بالمتخب المصرى؛ عصام الحضرى، ومحمد عبدالشافى، ومحمود كهربا بأندية السعودية، وأحمد المحمدى، وأحمد حجازى، ومحمد الننى، ومحمد صلاح، ورمضان صبحى، وسام مرسى بأندية إنجلترا. كما تضم القائمة كريم حافظ ببلجيكا، وأحمد حسن كوكا بالبرتغال، ومحمود تريزيجيه بتركيا، وعمرو جمال بجنوب أفريقيا، وعمر جابر بسويسرا. وقال حمدى عبدالمولى، الوسيط التأمينى، إن التأمين على لاعبى بالمنتخب يجب أن يتم وفقاً لقيمتهم السوقية، بحسب قيمة العقود مع الأندية التى ينتمون إليها. فعلى سبيل المثال عقد اللاعب أحمد فتحى مع النادى اﻷهلى ﻻ يقل عن ٥ ملايين جنيه، فيما تصل القيمة التأمينية بوثيقة اللاعب ٣٠٠ ألف جنيه فقط. أشار إلى وجود تناقض بين الوثائق المؤمنة للاعبين بجميع اﻷندية أعضاء الاتحاد المصرى لكرة القدم «الجبلاية»، وﻻئحة شئون العاملين بالاتحاد. أضاف أن الوثائق تقتصر على تغطية اللاعبين ضد الوفاة بحادث، والعجز الكلى والجزئى المؤقت والمستديم، فيما تشترط ﻻئحة الاتحاد أن تتضمن التغطية خطرى الوفاة الطبيعية، واﻹصابات داخل الملاعب. أوضح «عبدالمولى»، أن اللائحة تحدد قيمة التأمين على اللاعب فى حالة الوفاة بحادث والعجز الكلى إلى ٣٠٠ ألف جنيه، و٢٠٠ ألف جنيه، و١٠٠ ألف جنيه ﻷندية اﻷقسام اﻷول والثانى والثالث بالدورى العام، على التوالى. وقال محمد صلاح، عضو لجنة الحوادث المتنوعة باتحاد شركات التأمين، إن هناك ضرورة لإعادة النظر فى دراسة التوسع بالتغطيات الخاصة باللاعبين لتشمل تغطية اﻹصابات داخل الملاعب باعتبارها من التغطيات المستثناة فى الوثائق الحالية، والتى يجب أن يتم ترتيبها بالاتفاق مع شركات إعادة التأمين العالمية. أضاف أن الوثيقة الحالية المعتمدة من اتحاد التأمين لتغطية اللاعبين تشمل مجموعة من الاستثناءات، تشمل الوفاة أو العجز الكلى أو الجزئى المستديم أو العجز الكلى المؤقت الذى يتعرض له اللاعب أثناء المباريات أو التمرين أو ما ينشأ بطريق مباشر أو غير مباشر عن تأدية الخدمة العسكرية وقت السلم أو الحرب أو العصيان أو التآمر ضد نظام الحكم، وكذا التى تنشأ عن اﻹشعاعات النووية أو التلوث من النشاط اﻹشعاعى من أى وقود نووى أو نفايات نووية أو أى أجزاء منها. كما تضم استثناءات الوثيقة مخاطر الوفاة أو العجز الناتجة عن السفر على الطائرات الحربية، ومحاولة المؤمن عليه الانتحار أو تعمده إيذاء نفسه، والوقوع تحت تأثير مخدر أو مسكر، واستخدام اﻷسلحة الكيماوية والبيولوجية. نوه صلاح إلى أهمية زيادة المبالغ التأمينية للاعبين فى الفرق الرياضية للأندية المختلفة.
قارن أحمد فتحي مع:
شارك صفحة أحمد فتحي على