أحمد علي

أحمد علي

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

أحمد عوض علي سياسي مصري. أحمد علي (كاتب) أحمد علي - لاعب كرة قدم مصري لعب للأهلي المصري أحمد علي كامل - لاعب كرة قدم مصري لعب للإسماعيلي المصري والهلال السعودي أحمد علي عطية الله - كاتب مصري أحمد علي عبد الله صالح - ابن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح أحمد علي لاعب كرة قدم إماراتي. ويكيبيديا

أحمد علي وهو لاعب كرة قدم مصري يلعب لنادي المقاولون العرب. <br />في ٣٠ مايو ٢٠١٨ انتقل لنادي الجونة لمدة ثلاث مواسم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد علي
معلومات شخصية اسمه الكامل، هو أباي أحمد علي، ولد في ١٥ أغسطـس ١٩٧٦م، في منطقة أغارو بمحافطـة "جيمـا" في إقليـم أوروميـا بإثيـوبيا، وهو سياسي إثيوبي مسلم، وينحدر من قومية أرومو أكبر مجموعة عرقية في إثيوبيا. تعليمه تلقى المرحلـة الأساسيـة والثانويـة في منطقة أغـارو بمحافطـة "جيمـا". وفي عـام ٢٠٠١م، حصـل على البكـالورياس في هنـدسة الكمبيـوتر من كليـة (Microlink) لتكنـولوجيـا المعلومـات في أديـس أبايا. كما حصـل على دبلـوم الدرسات العليـا في هنـدسة البرمجيـات ونظـم المعلومـات من جامعـة بريتـوريا في جنـوب إفريقيـا عام ٢٠٠٥م. وفي عـام ٢٠١١م، حصـل على درجـة الماجستيـر (MA) في إدارة التغييـر من جـامعـة غرينتـش في العاصمة البريطانية لنـدن. وفي عـام ٢٠١٣م، حصـل على شهـادة الماجستيـر (MBA) في إدارة الأعمـال من كليـة (Leadstar College) أديـس أبابا، إثيـوبيا. وفي عـام ٢٠١٧م، نـال درجـة الدكتـوراه (PhD) في إدارة حـل النـزاعات التقليـدية من معهـد دراسـات السـلام والأمـن التابـع لجامعـة أديـس أبابا، تحـت عنـوان "رأس المـال الاجتمـاعي ودوره في حـل النزاعـات التقليـدية في إثيـوبيا" حالـة الصـراع بيـن الأديـان في منطقـة جيمـا. خبراته السياسية ووظائفه أباي أحمد ناشط سياسي أورومي، دخل في العالم السياسي عام ١٩٩٠ عندما أصبح عضوا في المنظمة الديقراطية لشعب أورومو (Oromo People’s Democratic Organization). ثم أصبح عضوا في الإئتـلاف الحاكـم الجبهـة الديمقـراطية الثـورية للشعـب الإثيـوبي (EPRDF). يعـد المذكـور من أهـم قيـادات أورومـو السيـاسية ( التيـار الإصـلاحي) ذات التوجهـات القوميـة. شغل الرجل عدة مناصب سياسية، منها رئيـس المنظمـة الديمقـراطية لشعـب أورومـو (٠PDO) في ٢٢ شهر فبراير الماضي. كما أصبح نائـب رئيـس إقليـم أوروميـا. وفي عـام ٢٠١٠م، انتخـب المذكـور عضـواً في مجلـس الشعـب الإثيـوبي (البرلمـان) كمـا أعيـد انتخـابه مـرة أخـرى عـام ٢٠١٥م. وفي عـام ٢٠١٦م، تولـى منصـب وزير العلـوم والتكنـولوجيـا بالحكـومة الفيـدراليـة، قبـل أن يترك المنـصب، ويتـولى منصـب رئيـس مكتـب التنميـة والتخطيـط العمـراني بإقليـم أوروميـا، ثـم نائبـاً لرئيـس الأقليـم في نهـايـة ٢٠١٦م. وفي السابع والعشرين من مارس ٢٠١٨ تم تعيين أباي أحمد رئيسا للائتلاف الحاكم في أثيوبيا ورئيسا لمجلس الوزراء خلفا لرئيس الوزراء الإثيوبي السابق هيلا مريم ديسالينغ الذي استقال من المنصب في ١٥ من فبراير الماضي.
مقديشو رفع حزب ودجر الصومالي يوم أمس الأربعاء قضية شكوى ضد النائب العام أحمد علي طاهر ومدير القصر الرئاسي فهد ياسين إلى محكمة محافظة بنادر في مقديشو. واتهم رئيس حزب ودجر كمال غوتاله في مؤتمر صحفي عقده في مقديشو المسؤولين بالضلوع في هجوم تعرض له مقر الحزب في السابع عشر من شهر ديسمبر الماضي، مما أسفر عن إصابة واعتقال السياسي المعارض عبد الرحمن عبد الشكور وقتل خمسة من حرسه. وقال غوتاله إن القضية التي رفعها الحزب إلى المحكمة تدين النائب العام أحمد علي طاهر بتسهيل محاولة اغتيال ضد رئاسة الحزب، مشيرا إلى أنه منح وكالة الأمن والاستخبارات الضوء الأخضر للهجوم على مقر الحزب على حد تعبيره. وأضاف غوتاله أن الحزب رفع أيضا إلى المحكمة قضية شكوى ضد مدير القصر الرئاسي فهد ياسين الذي اتهمه بأنه العقل المدبر للهجوم على مقر الحزب باستخدام النيابة العامة والسلطات والأمنية، حسب قوله. وأعلن حزب ودجر في وقت سابق رفع قضية شكوى ضد قادة أمنيين في وكالة الأمن والاستخبارات إلى المحكمة العسكرية بتهمة الضلوع في الهجوم على مقر الحزب. والجدير بالذكر أن مدير القصر الرئاسي فهد ياسين صحفي سابق عمل مراسلا لقناة الجزيرة، كما أصبح رئيسا لمكتب مركز الجزيرة للدراسات في شرق أفريقيا، ويشغل حاليا منصب مدير القصر الرئاسي، لكنه يصفه بعض المراقبين بأنه الشخص الأكثر تأثيرا في الساحة السياسية الصومالية في الوقت الحالي.
بمناسبة يوم العلم الصومالي تختار أسرة الصومال للقراء الكرام إعادة نشر مقال "في ذكري يوم العَلَم دعوة لردّ الجميل!" للكاتب والصحفي الصومالي علي حلني؛ الذي نشر في الموقع في مثل هذا اليوم من عام ٢٠١٥. وإلكم نص المقال، وهو كالتالي يحتفل الصومال حكومة وشعبا اليوم (١٢ أكتوبر٢٠١٥) بالذكرى الـ ٦١ لرفع العلم الصومالي لأول مرة في تاريخ البلاد. ويرجع الفضل في ذلك الي رجلين عظيمين، أحدهما صومالي وطني، والثاني مصري مناضل تغمدهما الله برحمته. الأول هو الحاج محمد عوالي ليبان ( ٢٠٠١) الذي كان عضوا في برلمان الإدارة المحلية أثناء الاستعمار الإيطالي. والثاني هو محمد كمال الدين صلاح (١٩١٠ – ١٩٥٧) ممثل مصر في المجلس الاستشاري للأمم المتحدة الذي كان يشرف على مسيرة نيل الصومال استقلالها، وكان هذا المجلس يتكون من الأمم المتحدة ومصر والفلبين وكولومبيا. وكما تذكر مصادر تاريخية متطابقة، دعا المندوب المصري كمال الدين صلاح قيادات الأحزاب الصومالية آنذاك وأعضاء في البرلمان المحلي تحت الاحتلال الي مأدبة غذاء في منزله في مقديشو، وكان ذلك في بداية أكتوبر ١٩٥٤، وقال لهم " "إن الصومال سينال الاستقلال بعد عدة سنوات كما هو المخطط، غير أن الصوماليين ليسوا على علم بما يجري، ولذلك أري أن يتم زرع بذور الأمل في نفوس هذا الشعب وتصميم علم خاص بالبلاد ليرفع إلى جانب العلم الإيطالي في كل مكان في الصومال ليعرف الشعب بذلك لتعزيز تطلعهم الي حلم الاستقلال القادم". وأوصى كمال الدين القادة الصوماليين في ذلك العهد بعقد "اجتماعات تشاورية لاختراع العلم الذي يكون شعارا للصومال بعد الاستقلال". وقال لهم "أمامنا أسبوع واحد لنلتقى مرة أخرى على مأدبة غذاء ثانية في هذا المنزل للبت في هذا الأمر المهم". وبدأ الناشطون الصوماليون وقيادات الأحزاب في ذلك الوقت مشاورات حثيثة حول شكل العلم المقترح. وبعد انقضاء مدة الأسبوع، اجتمع الساسة الصوماليون في منزل المندوب المصري كمال الدين صلاح، وعرض كل حزب علما يحمل شعاره الخاص ليتم اعتماده علما للصومال، إلا أن السفير المصري لم يقتنع بواحد من هذه التصاميم المعروضة لأنها كانت تعبر عن أحزاب وليست عن الصوماليين وعن بلدهم جميعا. وخلال الأيام التي أعقبت مأدبة الغذاء الأولي التي أقامها السفير المصري للسياسيين الصوماليين، انعقد لقاء آخر بين السفير المصري كمال الدين صلاح والحاج محمد عوالي ليبان والذي كانت تربطه علاقة صداقة خاصة بالسفير المصري، وكانت عنده فكرة أبدعها حول العلم الصومالي المستقبلي. وبالحقيقة رحب السفير المصري بفكرة الحاج عوالي، حيث اقترح أن يكون "العلم ذا لون أزرق كالسماء تتوسطه نجمة بيضاء ذات خمسة أضلاع " في إشارة إلى الأقاليم الصومالية الخمسة التي مزقها الاستعمار عند احتلاله للأراضي الصومالية، وقال كمال الدين للحاج عوالي "إن هذا تصميم رائع ويمكن أن يعبر عن جميع الصوماليين، واقترح عليك أن تعرضه في الاجتماع حين تقدم الأفكار حول المسألة ليرى الآخرون فكرتك". حضر السياسيون الصوماليون منزل السفير في الموعد، وكان بحوزة كل حزب علم خاص كان يفضل أن يقع عليه الاختيار كعلم للصومال، وجرت مناقشات ومداولات حول جميع التصاميم التي قدمها الأحزاب، إلا أنه لم يكن هناك علم نال ثقة الحاضرين، وبعد ذلك قام كمال الدين صلاح وقال للقيادات الذين حضروا الاجتماع "إن عند الحاج محمد عوالي فكرة عن العلم وأري أن نناقشها" فقال الجميع مرحبا بالحاج محمد. وقف الحاج محمد عوالي ليبان وسط القاعة وأخرج من جيب سترته العلم الذي أبدعه وعرضه على الحاضرين واحدا تلو الآخر، وشرح دلالات الألوان وما تستند إليه من معاني وطنية. وعند انتهاء الحاج عولي من العرض، وقف له جميع الحاضرين وصفقوا له بحرارة، واقترح المندوب المصري نقل الأمر الي البرلمان المحلي للتصويت عليه تمهيدا لاعتماده رسميا. وفي مثل هذا اليوم ١٢ أكتوبر من عام ١٩٥٤ تم تقديم فكرة العلم الجديد إلى البرلمان المحلي، ووقف محمد عوالي ونشر العلم أمام أعضاء البرلمان المحلي صفا بعد صف وتم التصويت عليه بالموافقة بالإجماع. وتذكر بعض المصادر التاريخية بأن أعضاء البرلمان المحلي صفقوا لمدة خمسة دقائق دون انقطاع، وقد غلب عليهم الحماس وانهمرت الدموع من بعض الأعضاء تأثرا بهذا الحدث. وبعد ذلك اليوم رفع العلم الصومالي في كل مكان إلى جانب العلم الإيطالي، ولاح للصوماليين في الافق آمال الاستقلال، وأصبح للصومال شعار يعرف به ويميزه من الآخرين. وقد استقيت معظم هذه المعلومات التاريخية من كتاب غير مطبوع بعد وضعه الكاتب الصومالي الشاب الصديق العزيز "أحمد علي أغاس" والذي جمع فيه مذكرات الحاج مختار محمد حسين (١٩١٢ – ٢٠١٢) رئيس البرلمان الصومالي في الفترة من ١٩٦٥ – ١٩٦٩، وقد كنت جالسا الي جنب الكاتب عندما كان يروي عن الحاج مختار قصة العلم. كما تشرفت بمرافقة الكاتب في جلسات أخري عندما كان يسجل المذكرات عن الحاج مختار، في منزله الكائن بحي هودن بمقديشو. وأعتقد أن مرور الذكري الـ٦١ علي رفع العلم الوطني في سماء هذه البلاد، وفي شتي أنحاء العالم هي مناسبة مهمة لمراجعة ما آلت اليه بلادنا وما يمثله هذا العلم الرائع. انها مناسبة للتأمل والترحم على كل من ساهموا في حماية هذا الوطن وشعبه ليكونوا بالمكانة اللائقة بين الأمم والشعوب، إنها مناسبة لرد الجميل والاعتراف بالرجلين العظيمين الصومالي محمد عوالي ليبان، والمصري محمد كمال الدين صلاح، وكل من ساندوهما في تحقيق هذا الإنجاز، رحمة الله على الجميع، وكل عام وأنتم بألف خير. وأختم مقالتي بالأغنية الخالدة التي ألفها الأديب الصومالي حسين أو فارح وغناها الفنان العظيم عبد الله قّرشي (١٩٢٤ – ١٩٩٤) رحمة الله عليهما. وتقول الأغنية لكل شعب علم بألوان خاصة. وعلم شعبنا بلون السماء بدون غيوم أحبوه! أيتها النجمة البيضاء أنت نصر لنا أنت رمز بلادي وشعبي كوني كشمس الضحى لا يمكن حجبها أبدا!
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن أحمد علي مع:
شارك صفحة أحمد علي على