أحمد علي

أحمد علي

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

أحمد عوض علي سياسي مصري. أحمد علي (كاتب) أحمد علي - لاعب كرة قدم مصري لعب للأهلي المصري أحمد علي كامل - لاعب كرة قدم مصري لعب للإسماعيلي المصري والهلال السعودي أحمد علي عطية الله - كاتب مصري أحمد علي عبد الله صالح - ابن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح أحمد علي لاعب كرة قدم إماراتي. ويكيبيديا

أحمد علي وهو لاعب كرة قدم مصري يلعب لنادي المقاولون العرب. <br />في ٣٠ مايو ٢٠١٨ انتقل لنادي الجونة لمدة ثلاث مواسم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد علي
مأرب برس الحكومة الشرعية تحسم موقفها من نجل «صالح» والعقوبات الأممية بحقه قال مسؤول حكومي اليوم الثلاثاء، إن مجلس الأمن الدولي لن يرفع العقوبات المفروضة على أسرة الرئيس السابق علي عبدالله صالح، بما فيهم نجله أحمد علي الذي يقيم في العاصمة الإماراتية أبو ظبي. وكان أحمد علي ضمن المشمولين بقرار العقوبات الأممية بالإضافة إلى والده، الذي قُتل على يد حلفائه الحوثيين بالعاصمة صنعاء، مطلع الشهر الجاري. ونقلت صحيفة «عكاظ» السعودية، عن السكرتير الصحفي لرئيس الحكومة اليمنية غمدان الشريف، إن إلغاء العقوبات المفروضة على عائلة صالح بما فيهم نجله احمد، مستبعدة. وأكد إن العقوبات تأتي ضمن القرار ٢٢١٦ ومن الصعب إلغاء أي بند منها قبل تنفيذها بالكامل، وإخراج اليمن من تحت البند السابع للأمم المتحدة. وقال سكرتير أحمد بن دغر، إنه «حتى اللحظة لم يحدد نجل الرئيس السابق وعائلته موقفهما من الشرعية أو يعترفون بها كسلطة للبلاد، وهذا بحد ذاته أكبر معرقل لأي تحرك للشرعية كي تطالب بإلغاء العقوبات». وكانت الصحيفة نقلت عن مصادر دبلوماسية، قولها إن هناك مقترحات مطروحة على طاولة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، تطالب بإلغاء العقوبات المفروضة على عائلة صالح. ورجحت المصادر، أن يحسم مجلس الأمن القرار في اجتماع قريب.
هكذا انقلبت قوات الحرس الجمهوري على الرئيس السابق .. وهذا مصير نجل صالح القادم ؟ مأرب برس – خاص أستعرض مقال تحليلي نشرته صحيفة الجيش الوطني "٢٦سبتمبر" مسيرة السقوط والانقلاب لقوات النخبة اليمنية التي كان يروج لها تحت مسمى قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة , ضد الرئيس الراحل علي عبدالله صالح وكيف وقع هو وبقية الشعب اليمني ضحية "الأمل الخادع لهذه القوات . ومضى كاتب المقال الزميل أحمد عايض في إستعراض مراحل الخيانة والتصدع داخل هذه القوات حيث قال "سقطت أسطورة الحرس الجمهوري والقوات الخاصة في غمضة عين، وتحولت بين عشية وضحاها من قوات النخبة اليمنية إلى قوات «الوهم الجمهوري» رغم محاولة البعض في تصويرها بأنها قوة لا تقهر، ولا يمكن أن تنكسر، لكنها سقطت خلال أقل من ٢٤ ساعة من مواجهتها مع فلول «شيعة الشوارع» هكذا تتحدث النهاية التراجيدية للمشهد في اليمن بكل بساطة. وأضاف الكاتب " يسعى اليوم البعض إلى تقديم تلك القوات إلى واجهة المشهد السياسي والعسكري وكأنها المخلص القادم لليمن من الانقلابيين, كي ينال من الجيش الوطني الذي يخوض اليوم أقدس معاركه في التاريخ المعاصر، في ظل ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد، متناسين أن تلك القوات ظلت تتربى على ولاء الأسرة والفرد أكثر من ربع قرن. من خلال متابعتي ورصدي للتداعيات الكبيرة خلال سنوات ما بعد الانقلاب أستطيع القول أن قوات ‏الحرس الجمهوري خرجت كلية عن سيطرة الرئيس السابق وعن يد عائلته كلية وتحول ولاء هذه الوحدات العسكرية للقادمين من كهوف مران والساكنين في طيرمانات صنعاء، وعلى الجميع أن يعي هذا المتغير مهما كان مؤلماً للبعض المراهنين. ثم مضى الكاتب في مقاله قائلا " منذ عدة سنوات وفي غالبية كتاباتي كنت أطلق على تلك القوات «قوات الحرس العائلي» لقناعتي أنها بنيت على أسس غير وطنية، بل صيغت عقيدتها القتالية على تقبل التأهيل بالولاء للفرد وليس للوطن، وأثبتت الأيام أن هذه القوات، بدلت ولائها مع المتغيرات من الولاء لشخص الزعيم إلى الولاء لشخص السيد. كانت مهمة الحرس الجمهوري من اللحظة الأولى لميلادها هو تأمين الرئيس السابق وتنقلاته إضافة إلى تأمين «دار الرئاسة» لكنه جرى توسيع وتطوير لتلك القوات حتى أصبحت جيشاً قائماً بذاته لتشمل كافة مناطق اليمن وأنشئت وحدات جديدة تابعة لها أطلق عليها الحرس الخاص والقوات الخاصة التي حظيت بدعم أميركي مباشر، جمعت كلها تحت قيادة واحدة أسندها صالح إلى نجله أحمد عام ٢٠٠٠م. موقف الحرس الجمهوري من الرئيس السابق الذي دعاهم لقتال الحوثيين وتحرير اليمن من المليشيات الحوثية، كشف لنا الكثير من الحقائق التي يتهرب اليوم من مواجهتها البعض، ناهيك عن موقف الخيانة والغدر الذي تعرض له الرئيس السابق من هذه القوات وخذلانا لها حتى الدفاع عنه وليس الدفاع عن اليمن. أول هذه الحقائق أن هذه القوات خرجت جملة وتفصيلاً من التبعية للفرد «الزعيم» وتحولت للفرد «السيد» ولذلك رأينا كيف تمت تصفية الرئيس السابق دون أن يتحرك أي لواء أو أي كتيبة لهذه القوات. مثل توقيع صالح للمبادرة الخليجية في ٣ أبريل ٢٠١١م خروج رسمي للقائد الفرد والأب الروحي لتلك القوات عن المشهد العسكري والرسمي، وإن ظل يمارسه من الأبواب الخلفية حتى قبيل انقلاب ٢١ فبراير ٢٠١٤م، وتبع ذلك إقالة العميد أحمد علي عبدالله صالح من قيادة قوات الحرس الجمهوري من قبل الرئيس هادي في ١٠ أبريل ٢٠١٣م وعين سفيراً في الإمارات العربية المتحدة. وهناك بعد آخر يجب أن يعلمه الجميع عن قوات الحرس الجمهوري حيث لم تعد موجودة على أرض الواقع خاصة بعد دمجها في مكونات الجيش اليمني في ١٩ ديسمبر ٢٠١٢م ضمن مسمى قوات الإحتياط. كل هذه المعطيات أعطت مؤشرات جديدة في مسيرة هذه القوة العائلية التي أحتضنها الحوثيون وباشروا بفرض عناصرهم السلالية في كافة مفاصلها ومكوناتها العسكرية. حيث انتقلت تلك القوات في حقيقة الأمر من سلطة وملكية العائلة إلى سلطة السلالة، حيث كشفت حادثة تصفية الرئيس السابق حقيقة تلك القوات التي أثبتت أنها منحت ولاءها للسيد وليس الزعيم. قبيل تصفية صالح سخر عبدالملك الحوثي من قوات الحرس الجمهوري التي كان يظن صالح أنهم مازالوا في يده ووصفهم بأنهم «أرانب وجبناء وحقراء». يومها ظن الكثيرون أن زعيم الانقلابيين يبالغ في إهانات القوات الخاصة التابعة للحرس الجمهوري المكلفة بحماية منزل صالح، لكن المواجهات مع عصابات شيعة الشوارع بينت هشاشة تلك القوات الوهمية التي لم تصمد سوى ٤٨ ساعة فقط وهي تحاول الدفاع عن صالح لكنها تهاوت منهزمة ومنسحبة من المشهد بعد أن طلب منها الإنسحاب. أستطيع القول أن قوات الحرس الجمهوري خانت الزعيم وهي على استعداد لخيانة نجله أحمد الذي تعمل بعض الأطراف الدفع به حاليا كقائد جديد للمرحلة واللحظة، فلا داعي للمراهنات التي تقوم على العاطفة والوهم. على من يرسمون أحلامهم الوردية بعودة «أحمد علي» عليهم أن
مأرب برس ولد الشيخ يتحدث عن تغيير كبير في التحالفات السياسية في اليمن عقد مجلس الأمن الدولي مشاورات مغلقة حول الوضع في اليمن، تحدث خلالها إسماعيل ولد الشيخ أحمد المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن ومارك لوكوك منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة. قال ولد الشيخ أحمد، في إحاطته عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة من الرياض، إن التصعيد بلغ مستويات غير مسبوقة في الأيام القليلة الماضية، داعياً كل الأطراف إلى ضبط النفس والامتناع عن القيام بأعمال استفزازية، مشدداً على وجوب التزام الأطراف بواجباتها وفقاً للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان. ووفق بيان صحافي صادر عن المبعوث الدولي، قال ولد الشيخ أحمد لأعضاء مجلس الأمن “لقد شهد الوضع تطوراً خطيراً جديداً مع مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح وعدد من قادة المؤتمر الشعبي العام، بمن فيهم الأمين العام عارف زوكا، رئيس وفد المؤتمر إلى محادثات السلام. وستشكل هذه الأحداث تغييراً كبيراً في التحالفات السياسية في اليمن وديناميكيات الصراع.” وأعرب ولد الشيخ أحمد عن تأييده لنداء منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية من أجل وقف القتال لأغراض إنسانية للسماح للمدنيين بالتزود بالغذاء والماء والدواء. وحذر المبعوث الدولي من أن تصعيد الأعمال القتالية يضاعف الخطر على حياة المدنيين ويزيد معاناتهم. وقال ” قد تؤثر الأحداث الأخيرة سلباً على الاحتياجات الإنسانية في اليمن، وتثير مخاوف جدية بشأن مصير اليمنيين الذين يعتمدون على المساعدات الإنسانية”. وشدد ولد الشيخ أحمد على أن الحاجة ملحة اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلى تسوية تفاوضية، مؤكداً عدم وجود حل عسكري لهذا الصراع، وقال إن القضايا الأساسية للصراع اليمني لا تزال دون حل مما لا يخدم مصالح اليمن أو المنطقة. وأضاف “وحده الحل الشامل الذي يضم جميع الأطراف في اليمن يمكن أن ينتج حلاً سلمياً ومستداماً لشعب اليمن”.
ولد الشيخ مقتل "صالح" تطور خطير سيشكل تغييراً كبيراً في التحالفات السياسية الصحوة نت وكالات قال المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد في إحاطته في مجلس الأمن الدولي مساء الثلاثاء، قال إن التصعيد بلغ مستويات غير مسبوقة في الأيام القليلة الماضية في اليمن، دعا كل الأطراف إلى ضبط النفس والامتناع عن القيام بأعمال استفزازية. وشدد ولد الشيخ على وجوب التزام الأطراف بواجباتها وفقا للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان. ووفق بيان صحفي صادر عن المبعوث الدولي، قال ولد الشيخ أحمد لأعضاء مجلس الأمن "لقد شهد الوضع تطورا خطيرا جديدا مع مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح وعدد من قادة المؤتمر الشعبي العام، بمن فيهم الأمين العام عارف زوكا، رئيس وفد المؤتمر إلى محادثات السلام، وستشكل هذه الأحداث تغييرا كبيرا في التحالفات السياسية في اليمن." وأعرب ولد الشيخ أحمد عن تأييده لنداء منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية من أجل وقف القتال لأغراض إنسانية للسماح للمدنيين بالتزود بالغذاء والماء والدواء. وحذر المبعوث الدولي من أن تصعيد الأعمال القتالية يضاعف الخطر على حياة المدنيين ويزيد معاناتهم. وقال " قد تؤثر الأحداث الأخيرة سلبا على الاحتياجات الإنسانية في اليمن، وتثير مخاوف جدية بشأن مصير اليمنيين الذين يعتمدون على المساعدات الإنسانية". وشدد ولد الشيخ أحمد على أن الحاجة ملحة اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلى تسوية تفاوضية، مؤكدا عدم وجود حل عسكري لهذا الصراع، وقال إن القضايا الأساسية للصراع اليمني لا تزال بدون حل مما لا يخدم مصالح اليمن أو المنطقة. وأضاف "أن وحده الحل الشامل الذي يضم جميع الأطراف في اليمن يمكن أن ينتج حلا سلميا ومستداما لشعب اليمن".
ميليشيات الحوثي تواصل عمليات التصفيه وتساوم على جثة صالح أوغلت ميليشيات الحوثي الإيرانية في دماء اليمنيين وخاصة منسوبي حزب المؤتمر الشعبي مستغلة الانسحاب التكتيكي لقوات المؤتمر من صنعاء، ونفذت الميليشيات الإرهابية حملة اغتيالات واعتقالات ومداهمات طالت عدداً من القيادات ومنازلهم وأسرهم، وفيما أعلنت أنها ستصدر قراراً بالحجز على أموال وممتلكات الرئيس السابق علي صالح الذي اغتالته غدراً أول من امس. قام منسوبوها بعمليات نهب وسلب للعديد من القصور والمنازل، وفيما دعت قيادات يمنية المجتمع الدولي للقيام بمسؤولياته تجاه الانتهاكات التي ينفذها الحوثيون، ووضعت الميليشيات تسليم جثة صالح قيد المساومة.. في غضون ذلك دعا المؤتمر الشعبي قواعده للتماسك والاستمرار في الانتفاضة التي أشعل شرارتها صالح مؤكداً أن معركته ضد الحوثيين مستمرة بدعم من التحالف العربي. وأكدت مصادر انضماماً جماعياً لقيادات وقوات من الحرس الجمهوري بكامل عتادها العسكري إلى صفوف قوات الشرعية في جبهة نهم. ولفتت إلى أن قيادات وقوات الحرس التحمت مع قوات المنطقة السابعة والثالثة للمشاركة في الحرب ضد الحوثيين وتحرير العاصمة صنعاء، فيما نفذ طيران التحالف ليل الاثنين غارات مكثفة على مبنى القصر الجمهوري في صنعاء للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب اليمنية. بالتزامن، ذكر حزب المؤتمر الشعبي العام «أن الانتفاضة التي أشعل شرارتها صالح بصنعاء قبل استشهاده لا ينبغي أن تطفأ بعد رحيله، وعلى كل قواعد المؤتمر الشعبي العام وكل رجالات الوطن المخلصين وأبناء اليمن أن يواصلوا مسيرة النضال والانتفاضة في وجه هذا العدو الغاشم وأن يلتفوا حول إخوانهم اليمنيين للانتصار لدماء الشهداء وللوطن وللجمهورية وأن يهبوا هبة رجل واحد حتى يقضي الله أمراً كان مفعولا». معركة مستمرة وأضاف المؤتمر في بيان بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية «سنوحد الصفوف أيها المؤتمرون في كل مكان وسنعزز القواسم المشتركة فيما بيننا، لقد غدا العدو واحداً، هم الحوثيون هم الانقلابيون على الشرعية وعلى الجمهورية وعلى الوحدة، وعلى مخرجات الحوار الوطني.. وفِي مواجهتكم للحوثيين ستجدونا إلى جانبكم حتى تحقيق النصر واستعادة الدولة». وفيما أوغلت الميليشيات في وحشيتها واضعة تسليم جثة صالح قيد المساومة، أعلنت أسرة الرئيس السابق أنها لن تقيم مراسم عزاء له إلا بعد اكتمال النصر بالثأر من القتلة بينما قال العميد أحمد علي صالح في بيان، إنه يتعهد بمواجهة أعداء الوطن، في إشارة إلى ميليشيات الحوثي. وأضاف أحمد، في بيان أوردته رويترز، أن والده قُتل، وهو يحمل سلاحه. وتابع، أنه «سيواجه أعداء الوطن والإنسانية الذين يحاولون طمس هويته وهدم مكتسباته وإذلال اليمن واليمنيين». وفي السياق نقلت قناة الإخبارية السعودية عن أحمد علي صالح دعوته للثأر لوالده ونقلت القناة عنه قوله «سأقود المعركة حتى طرد آخر حوثي من اليمن... دماء والدي ستكون جحيماً يرتد على أذناب إيران». في الأثناء،صفت مليشيات إيران المئات من كوادر المؤتمر الشعبي وقواته العسكرية كما نفذت حملة اعتقالات وإخفاء العشرات من قيادات الحزب وذكرت مصادر في الحزب لـ «البيان» أن المئات من كوادر المؤتمر الشعبي وأغلبهم من منتسبي القوات الخاصة والحرس الجمهوري اعتقلوا في الحي السياسي وقرب منزل صالح ق في شارع حده وآخرين أخذوا من مقر اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي في شارع الخمسين لايزال مصيرهم مجهولاً. احتفالات كاذبة وفي السياق، ذكر شهود أن احتفالات الحوثيين التي نقلتها وسائل الإعلام أمس من صنعاء انحصرت في منطقة الجراف المعروفة بالثقل السكاني للمناصرين للميليشيات شمال صنعاء، في حين ظلت شوارع المدينة وأحيائها الأخرى خالية من الحركة وشبه مقفرة. ودولياً دعت وزارة الخارجية الأميركية جميع الأطراف في اليمن إلى إحياء المفاوضات السياسية لإنهاء الحرب الدائرة في البلاد. وقالت نائبة الناطق باسم الوزارة ايريكا تشوسانو، إن اصرار الحوثيين على استخدام الصواريخ البالستية، يظهر مدى زعزعة الاستقرار الذي يتسببون فيه، وكيف «يستغل النظام الإيراني الحرب من أجل طموحاته السياسية». وقال السناتور الأميركي جون مكين إن مقتل صالح سيؤدي على الأرجح إلى مزيد من العنف في اليمن. وأكد مكين في بيان أن الحوثيين وإيران التي تقف وراءهم، لا يهتمون بالسلام في اليمن. وأضاف مكين، أن طموحات إيران في المنطقة أدت إلى مزيد من العنف وإلى أزمة إنسانية كبيرة في اليمن.
المليشيا تستحدث مواقع عسكرية في طوق صنعاء وقبائل نهم ترفض إمدادها بالمقاتلين الصحوة نت صحف فرض تقدم قوات الشرعية اليمنية بدعم جوي مكثف من قوات التحالف العربي وانهيار كافة خطوط الدفاع المتقدمة لميليشيات صالح والحوثي الانقلابية في جبهة «نهم»، شرق صنعاء، لجوء الانقلابيين إلى آخر الخيارات المتاحة لإعاقة وصول قوات الجيش الوطني إلى محيط صنعاء والمتمثلة في ممارسة ضغوط على قبائل مديرية نهم للمشاركة في دعم صفوف الميليشيات بمقاتلين جدد واستحداث تحصينات جديدة في مناطقها. وأكد الشيخ أحمد علي ناصر عاصم النهمي، وهو أحد الوجاهات القبلية الشابة في مديرية «نهم» في اتصال هاتفي أجرته معه صحيفة «الخليج» أن قيادات ميدانية بارزة في ميليشيات الحوثيين طالبت قبائل نهم خلال ملتقى قبلي عقد، أمس الأول، الإسهام في دعم صفوف الميليشيات بالمقاتلين ومنع مرور قوات الشرعية من أراضيها عبر استحداث تحصينات جديدة. وأشار إلى أن قبائل «نهم» رفضت وبشكل قاطع رفد الميليشيات الانقلابية بمقاتلين، معتبرة أن الأخيرة تسببت في تدمير الكثير من القرى والمناطق بالمديرية من خلال تحويلها إلى مواقع تمركز لمقاتليها ونصب الأسلحة الثقيلة. ولفت الشيخ النهمي إلى أن قبائل نهم ردت على طلب الحوثيين بمنع مرور قوات الجيش الوطني من مناطقها، بأنها لم تتمكن من منع ميليشيات الجماعة المتمردة والقوات الموالية للرئيس المخلوع من تحويل قرى ومناطق المديرية إلى ساحة حرب محتدمة، وبالتالي فإنها لن تمنع قوات الشرعية من التقدم عبر أراضيها لذات الاعتبارات التي حالت دون استطاعتها منع دخول الميليشيات إلى مناطقها والمتمثلة في عدم قدرتها على تحمل تبعات الدخول في صدام مسلح مع قوات مدججة بالسلاح. واعتبر الشيخ النهمي أن الحوثيين يستشعرون الهزيمة وأصبحوا يبحثون عن دعم قبلي لإعاقة وصول قوات الشرعية إلى العاصمة صنعاء، مشيرا إلى أن الميليشيات فجرت منازل العديد من مشايخ ووجاهات قبائل نهم وكان آخرها منزل الشيخ «صالح فرحان» بمنطقة «الحول» وهو ما صعّد من نزعة الكراهية في أوساط قبائل المديرية للميليشيات المتمردة.
شجرة البن اليمنية شامخة بإصرار المزارعين يعاني أحد أشهر المحاصيل اليمنية وأكثرها قيمة، البُن اليمني، من الفوضى السائدة في اليمن والتي تسببت في ارتفاع أسعار الوقود بشكل كبير. ويعود إنتاج البن في اليمن إلى المئات من السنين، وعادة ما ينتقي المزارعون حبوب البن يدويا قبل أن يجففوها تحت أشعة الشمس من أجل إنتاج بن له مذاق متميز. ويشكو المزارعون والمصّدرون حاليا من أن ارتفاع أسعار الوقود أضر بشدة بأرباحهم المنخفضة أصلا. فهم يستخدمون وقود الديزل لتشغيل مضخات المياه الضرورية لري أشجار البن العطشى. وقال مزارع تقليدي للبن اليمني من منطقة بني مطر جنوب غرب صنعاء يدعى محمد حسين الحملي إن معظم أرباحه تنفق حاليا على شراء الديزل. الحرب ترفع البركة عن مزارعي البن وأضاف “البن يحتاج إلى ماء كثير، لذلك نحتاج إلى المحروقات بشكل مستمر خاصة في موسم الجني حين تكون الشجرة محملة بالثمار، لكننا نعاني من غلاء الديزل وشحه”. وأردف الحملي قائلا “منتجاتنا تضيع سدى في هذه الفترة، فما نجنيه ننفقه على الوقود من ديزل وزيت المحرك، لكننا مجبرون على الحفاظ على شجرة البن حتى لا تنقرض رغم اشتعال أسعار الوقود”. ويؤكد المزارعون في اليمن أن هناك ارتفاعا مهولا في سعر الوقود بأكثر من ٧٠ بالمئة في السوق السوداء، في ظل انعدامه شبه التام في المحطات المخصصة لذلك. ويصدر البن اليمني إلى مختلف دول العالم بما فيها الولايات المتحدة الأميركية واليابان، فهو يعد الأفضل على مستوى العالم. وقالت مجلة “مترو تايمز” الأميركية في تقرير نشرته مؤخرا حول البن اليمني، “في الولايات المتحدة الأميركية حينما تسأل عن أفضل مناطق زراعة القهوة في العالم لن تتبادر إلى الذهن إلا منطقة جبل حراز بالقرب من ميناء المخا في اليمن”. وتضيف المجلة “ومع ذلك تعتبر المنطقة مسقط رأس القهوة حيث نشأ مصطلح ‘أرابيكا’ الذي يصنف كأفضل أنواع البن”. وتشير إلى أنه “وقبل صعود منتجي البن في أميركا الوسطى والجنوبية، كانت منطقة حراز المكان الذي يعرف فيه العالم أفضل قهوة، وهي مثل حبات الفاصوليا ويمكن أن تتجاوز قيمة الرطل الواحد ٢٠٠ دولار، ولكن يمكنك العثور عليها أرخص بكثير في مترو ديترويت في مقهى اُفتتح مؤخرا”. ويقول إبراهيم الحصباني صاحب “بيت القهوة” في ديربورن بولاية ميتشغان والذي يجلب البن من المزرعة العائلية في اليمن، إن مهمته تتمثل في إعادة تقديم القهوة اليمنية إلى العالم، “كل شخص يحتاج إلى معرفة القهوة اليمنية، أريد أن نجعلها نجمة مرة أخرى، كما كانت عليه في البداية”. ومازال المزارعون اليمنيون يتعاملون مع البن من خلال زراعته وحصاده كما كان منذ ألف سنة، لذلك يكون الإنتاج قليلا على عكس دول أميركا الجنوبية والوسطى التي تصدر منتوجها بالجملة. وعلى الرغم من الحرب وتراجع الأرباح، يشدد مزارعو البن وتجار القهوة اليمنية الشهيرة على أنهم سوف يواصلون عملهم في زراعة البن الثمين لإنتاج القهوة اليمنية الفريدة. البن اليمني يمتاز بنكهة طيبة ومذاق فريد وقال متذوق عالمي للبن (حاصل على شهادة دولية) يدعى حسين أحمد “البن اليمني يمتاز بنكهة طيبة ومذاق فريد ويعود السبب إلى فردية السلالة اليمنية من البن. وينقسم البن إلى أربعة أنواع الدوائري والتفاحي والبرعي والعديني. ويمتاز البن اليمني بنموه في المرتفعات الجبلية الشاهقة، وأيضا باهتمام المزارعين به، فهم لهم ثقافة عميقة في زراعة البن”. وتشير الدراسات إلى أن اليمن عرف البن في القرن الخامس الميلادي، وللمئات من السنين ظل اليمن المنتج الأول الذي هيمن على سوق البن العالمي، و تقول المراجع التاريخية إنه في القرون المتأخرة، وتحديدا في عهد الدولة العثمانية، كانت السلطات تحرص على تصدير بذرة البن مسلوقة، حتى تصبح غير قابلة للزراعة في البلد المستورد. وكان البن اليمني يعرف باسم “موخا كوفي” التي كانت أفخم ماركة عالمية للبن، نسبة إلى ميناء المخاء الذي كان يصدر منه البن اليمني إلى العالم، أو “عدن كوفي”، نسبة إلى ميناء عدن. وقال رشيد أحمد علي مدير شركة موكا كافيه (تاجر بن) “في الفترات الأخيرة حصل انخفاض في تسويق وتصدير البن لعدة عوامل، منها إغلاق الموانئ، شحة المياه، قلة الدعم الحكومي لهذا المنتج، صعوبة تسويق وتصدير المنتج، ارتفاع تكاليف الزراعة وغيرها. ففي السنتين الأخيرتين أو الثلاث السنوات الأخيرة عانى هذا المنتج من انخفاض في الزراعة وفي التسويق”. ومنذ بدايات القرن العشرين شهد البن في اليمن تراجعا مستمرا في تصديره، حيث تقلصت مساحات زراعته إلى ٣٥ ألف هكتار، وأصبح لا يتعدى عدد أشجار البن في اليمن الـ٤٠ مليون شجرة فقط. وسجلت نسبة تصدير اليمن تراجعا كبيرا في حجم الصادرات العالمية للبن اليمني، حيث احتل المركز ٤٢ عالميا من بين ٦٤ دولة حول العالم، جاء ذلك في الاحتفال باليوم العالمي للقهوة حول العالم في صنعاء الشهر الماضي. وكشفت الإحصائيات الأخيرة أن متوسط حجم الصادرات السنوية من البن اليمني تراجع إلى ٤١٨٣ طنا، وهي نسبة تشكل ٠.٠٦ بالمئة من حجم الصادرات العالمية للبن التي قدرت بـ٦.٢٩٤.٣٦٠ طنا للعام ٢٠١٥، وهي بذلك تسجل نسبة ضئيلة جدا يتراجع على إثرها مركز اليمن عالميا. ويعود السبب في ذلك إلى زحف زراعة القات التي انتشرت بشكل واسع على حساب زراعة البن، بالتوازي مع الإهمال الكبير من قبل الحكومة اليمنية و الجهات ذات الشأن.
مأرب برس خسائر فادحة في قيادات ميلشيات الحوثي سقط، خلال الساعات الأخيرة، عدد من القيادات الميدانية البارزة في ميليشيات الحوثي والمخلوع علي صالح الانقلابية، في جبهات مختلفة، باشتباكات مع الجيش اليمني وغارات للتحالف العربي. وأكدت مصادر متطابقة في الجيش اليمني، وميليشيات الانقلاب، الجمعة، مصرع مسؤول فريق الإمداد والتموين للحوثيين بجبهة ميدي، بشير عبدالعزيز الجبري المكنى "أبوشلال" مع ٣٠ مسلحاً من عناصره، وذلك بغارات مكثفة شنتها مقاتلات التحالف العربي، في ميدي بمحافظة حجة شمال غرب اليمن. كما قتل القيادي الحوثي فراص أحمد علي حسن قحم، في ذات الجبهة بغارات للتحالف. وذكرت مصادر محلية أن أعداداً كبيرة من قتلى وجرحى الانقلابيين تم نقلهم إلى المستشفى الجمهوري بمحافظة حجة الليلة الماضية، وسط حالة من الهلع والخوف بين عناصرهم. إلى ذلك، أكدت مصادر ميدانية أن عشرات القتلى لم تتمكن ميليشيات الانقلاب من انتشال جثثهم في جبهتي حرض وميدي وتركتهم في مواقعهم. ونقلت مواقع إخبارية يمنية، عن مصدر مقرب من الحوثيين، أن عدد قتلاهم منذ مطلع تشرين الأول أكتوبر الجاري فقط، تجاوز ١٠٠ قتيل من حجة وحدها، بجانب عشرات القتلى من مناطق يمنية أخرى، في حين بلغ عدد الجرحى أكثر من ٥٠٠ جريح. ‏وفي محافظة تعز جنوب غرب اليمن، لقي القيادي الحوثي ناجي أحمد علي الهرش المكنى بـ"أبو يونس"، مصرعه على أيدي قوات الجيش الوطني. والمقدم الهرش، الذي ينحدر من محافظة ذمار جنوب صنعاء، هو مدير مكتب قائد اللواء ٢٠١ التابع للمليشيات الانقلابية في تعز. كذلك أفادت أنباء في مدينة تعز عن إصابة القائد الميداني للميليشيات الانقلابية أبو علي الحاكم باستهداف عربته العسكرية، مشيرة إلى أن أبو علي الحاكم كان على متن المدرعة التي تم استهدافها من قبل كتيبة المدفعية للواء ٣٥ للجيش الوطني، وذلك قبل صلاة المغرب. في السياق ذاته، لقي مشرف الميليشيات الانقلابية في منطقة الراهدة جنوب شرق تعز، مصرعه، الجمعة، جراء غارات لمقاتلات التحالف استهدفت مواقعهم قرب مدينة الراهدة، بحسب مصادر محلية. واستهدفت ٤ غارات للتحالف، وفق مصادر عسكرية، معسكراً تدريبياً للحوثيين، في منطقة "اللُعيلع املح" شرق مدينة الراهدة، ما أسفر عن مقتل المشرف العام للميليشيات في الراهدة وكرش. ودمرت مقاتلات التحالف، ترسانة أسلحة للانقلابيين، في جبهة حمالة شمال منطقة كرش، التابعة لمحافظة لحج جنوب اليمن.
عدن الأمن يعتقل قياديا واعضاء بالإصلاح والحزب يطالب بالإفراج عنهم ويحذر من التمادي الصحوة نت خاص اعتقلت عناصر أمنية تتبع إدارة الأمن بمدينة عدن عدد من قيادات وأعضاء التجمع اليمني للإصلاح في حملة مداهمات شملت منازل وفرع الإصلاح في مدينة القلوعة. وأكد بلاغ صادر عن التجمع اليمني للإصلاح بالعاصمة المؤقتة عدن أن المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح في العاصمة المؤقتة عدن فوجئ فجر اليوم الاربعاء بقيام عناصر أمنية تتبع إدارة الأمن بمداهمة منزل الأمين المساعد للمكتب، الأخ "محمد عبدالملك" وقامت باعتقاله من منزله في مدينة "القلوعة" بمديرية "التواهي"، واعتقال آخرين وبطريقة لا تمت للقانون ولا الأعراف بأي صلة. وقال البلاغ “وقامت في ذات الوقت وعند الساعة الخامسة من فجر اليوم بمداهمة مقر الحزب في "القلوعة" وطرد حراسه وإغلاقه”. وطالب الإصلاح في عدن بسرعة الإفراج عن المعتقلين والتحقيق فيما حدث، وأكد على حقه القانوني في إعادة الاعتبار لهم ورفضه القاطع لهذه الإجراءات، وحذر في الوقت ذاته من مغبة التمادي في هذا التجاوز للقوانين والاستخدام المسيء لاسم المؤسسة الأمنية، وحمل ادارة أمن المحافظة كل المسؤولية عما تعرض له المستهدفون بهذه الإجراءات وما قد يتعرضون له. كما وجه البلاغ إلى الرأي العام وإلى الحكومة وقيادة التحالف، وطالبهم بالقيام بدورهم في سرعة الإفراج عن الأخ محمد عبدالملك وزملائه، ووقف هذه الممارسات التعسفية، داعيا كافة الأحزاب والمكونات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وعموم الرأي العام إلى إدانة هذه التصرفات غير القانونية والعمل على وقفها بشكل فوري ومنع تكرارها. ونوه الاصلاح بالعاصمة عدن أن التعاطي الإعلامي غير المسؤول بغرض التضليل والإساءة من قبل الأشخاص أو الوسائل سيجعلهم عرضة للمساءلة القانونية. أسماء المعتقلين أ. محمد عبدالملك الامين المساعد للتجمع اليمني للإصلاح بالعاصمة عدن د. عارف أحمد علي عضو مجلس الشورى بإصلاح عدن.. آمين عام نقابة الأطباء بعدن أ. أيمن شكيب أحد قيادات المقاومة بمحافظة عدن والقيادي بإصلاح مدينة القلوعة عمار محمد فارع عفارة يوسف محمد فارع عفارة محمد عبدالله عبدالرحمن الحكيمي أسامة اشفاق محمد شرف مأمون شكيب مؤمن شكيب نص البلاغ الصادر عن التجمع اليمني للإصلاح بالعاصمة المؤقتة عدن ********* فوجئ المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح في العاصمة المؤقتة عدن فجر هذا اليوم بقيام عناصر أمنية تتبع إدارة الأمن بمداهمة منزل الأمين المساعد للمكتب، الأخ "محمد عبدالملك" وقامت باعتقاله من منزله في مدينة "القلوعة" بمديرية "التواهي"، واعتقال آخرين وبطريقة لا تمت للقانون ولا الأعراف بأي صلة. وقامت في ذات الوقت وعند الساعة الخامسة من فجر اليوم بمداهمة مقر الحزب في "القلوعة" وطرد حراسه وإغلاقه. يطالب الإصلاح في عدن بسرعة الإفراج عن المعتقلين ويؤكد على حقه القانوني في إعادة الاعتبار لهم ورفضه القاطع لهذه الإجراءات، ويطالب بالتحقيق فيما حدث ويحذر من مغبة التمادي في هذا التجاوز للقوانين والاستخدام المسيء لاسم المؤسسة الأمنية، ويحمل ادارة أمن المحافظة كل المسؤولية عما تعرض له المستهدفون بهذه الإجراءات وما قد يتعرضون له. كما يوجه هذا البلاغ إلى الرأي العام وإلى الحكومة وقيادة التحالف، ويطالبهم بالقيام بدورهم في سرعة الإفراج عن الأخ محمد عبدالملك وزملائه، ووقف هذه الممارسات التعسفية، داعيا كافة الأحزاب والمكونات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وعموم الرأي العام إلى إدانة هذه التصرفات غير القانونية والعمل على وقفها بشكل فوري ومنع تكرارها. كما ينوه الاصلاح بالعاصمة عدن أن التعاطي الإعلامي غير المسؤول بغرض التضليل والإساءة من قبل الأشخاص أو الوسائل سيجعلهم عرضة للمساءلة القانونية. أسماء المعتقلين أ. محمد عبدالملك الامين المساعد للتجمع اليمني للإصلاح بالعاصمة عدن د. عارف أحمد علي عضو مجلس الشورى بإصلاح عدن.. آمين عام نقابة الأطباء بعدن أ. أيمن شكيب أحد قيادات المقاومة بمحافظة عدن والقيادي بإصلاح مدينة القلوعة عمار محمد فارع عفارة يوسف محمد فارع عفارة محمد عبدالله عبدالرحمن الحكيمي أسامة اشفاق محمد شرف مأمون شكيب مؤمن شكيب صادر عن المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح في العاصمة المؤقتة عدن.. يوم الاربعاء الموافق ١١ أكتوبر ٢٠١٧م
قارن أحمد علي مع:
شارك صفحة أحمد علي على