أحمد شفيق

أحمد شفيق

الفريق أحمد محمد شفيق زكي وشهرته أحمد شفيق (٢٥ نوفمبر من عام ١٩٤١ ) هو رئيس وزراء مصر من ٢٩ يناير ٢٠١١ إلى ٣ مارس ٢٠١١ ، وقبل رئاسة مجلس الوزراء كان وزيرًا للطيران المدني وذلك منذ عام ٢٠٠٢. ترشح كمستقل لانتخابات الرئاسة المصرية ٢٠١٢، ولكن لجنة الانتخابات استبعدته بموجب قانون مباشرة الحقوق السياسية المعروف باسم قانون العزل السياسي الذي صدّق عليه المجلس العسكري يوم ٢٤ أبريل ٢٠١٢، ثم أعادته بعد يومين بعد أن طعن أمام اللجنة على القانون مستنداً إلى أن القانون الجديد غير دستوري. ولكنه خسر الانتخابات بعد خوض جولة الإعادة أمام محمد مرسي مرشح حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسي للإخوان المسلمين، ثم اتجه بعدها مباشرة إلى الإمارات ليشغل منصب المستشار السياسي لرئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد شفيق؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد شفيق
حادث الواحات في عبارات الإدانة.. «عملية عسكرية كاملة الأركان» شهد حادث المواجهات المسلحة بمنطقة الواحات غربي الجيزة، مساء أمس الجمعة، والذي أودى بحياة ١٦ شرطيا، إدانات محلية ودولية وعربية متواصلة. واعتبر مجلس الوزراء المصري، اليوم السبت، الحادث "إرهابيا"، مؤكدا أن "الأعمال الإجرامية التي ترتكبها العناصر الإرهابية التكفيرية لا تزيد أبناء الوطن إلا اصراراً على استكمال جهود القضاء على ذيول الإرهاب والتطرف واستكمال العمل والبناء". وأدانت جهات حكومية ودينية وسياسية مصرية الحادث، أبرزها الخارجية المصرية، ومجلس النواب (البرلمان)، والأزهر الشريف، والكنيسة الأرثوذكسية، ودار الإفتاء، والكنيسة الإنجيلية، وعدد من الأحزاب والقوى السياسية المؤيدة والمعارضة للسلطة في مصر. فيما قال الفريق المتقاعد والمرشح الرئاسي المحتمل، أحمد شفيق، في بيان حول الحادث " لمن لا يفهم ولمن لا يريد أن يفهم عفواً ما دار كان عملية عسكرية كاملة الأركان، أديرت ظُلماً ضد أكثر أبنائنا كفاءة ومقدرة وإخلاصاً"، مقدما العزاء لأسر الضحايا ولمصر. ** إدانات عربية وعربيا، أدانت السعودية، الحادث بحسب ما نشرته الوكالة الرسمية للمملكة، معربة عن وقوفها بجوار مصر في حربها ضد الإرهاب والتطرف. كما أدانت منظمة التعاون الاسلامي، في بيان الهجوم الإرهابي، مؤكدة أن "هذه الإعمال الإجرامية لن تزيد مصر حكومة وشعبا إلا إصرارا على محاربة الإرهاب واستئصاله وتحقيق الامن والاستقرار". من جانبها أدانت الجامعة العربية، الحادث بأشد العبارات، مؤكدة دعمها الكامل في هذا الصدد للدولة المصرية في معركتها الشرسة ضد الإرهاب. فيما بعث أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، برقية تعزية إلى الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، يؤكد فيها تأييد بلاده لكل ما تتخذه مصر من إجراءات لحماية أمنها القومي. وأدانت الخارجية البحرينية، في بيان، العملية الإرهابية التي وقعت بالواحات، مؤكدة وقوف البلاد وتضامنها التام مع مصر في حربها ضد الاٍرهاب ومواجهتها لكافة أشكال العنف والتطرف، وتأييدها لكافة الإجراءات والتدابير المتخذة لتحقيق الأمن والاستقرار. وفي السياق ذاته، أدان سفير دولة فلسطين، بالقاهرة، جمال الشوبكي، في بيان الحادث، مؤكدا وقوف فلسطين إلى جانب مصر، قيادة وشعبا، من أجل محاربة الإرهاب، ودحر كل من يحاول زعزعة أمن مصر قلب العروبة. واستنكرت سفارة جمهورية العراق في القاهرة، بـ"أشد العبارات الهجوم الإرهابي الغادر والآثم الذي تعرضت له قوة أمنية مصرية أمس الجمعة في منطقة (الواحات) بمحافظة الجيزة جنوب القاهرة". كما أعلن الديوان الملكي الهاشمي الأردني، اليوم السبت، عن تنكيس علم السارية على المدخل الرئيسي للديوان الملكي من صباح اليوم وحتى الساعة السادسة مساء، حدادا على ضحايا قوات الأمن المصري. ** إدانات غربية وغربيا، أدان السفير البريطاني بالقاهرة، جون كاسن، الحادث، قائلا في بيان "بريطانيا ومصر تواجهان هذا الشر، ونقف إلى جانب مصر في حربها على الإرهاب ونثق تماما أن العالم قادر على دحره". وأعلنت سفارة ألمانيا لدى القاهرة، في بيان إدانتها لحادث الواحات، قائلة "لا يوجد ما يمكن أن يبرر أعمال عنف مثل هذه". وشاطرت السفارة ذوي الضحايا وأصدقائهم الأحزان، متمنية للمصابين سرعة الشفاء. وأدان سفير الاتحاد الأوروبي لدى مصر، إيفان سوركوس، الحادث عبر تغريدة له على حسابه الشخصي بموقع تويتر، قائلا إن "الاتحاد الأوروبي يساند مصر في حربها ضد الإرهاب". وأرجعت وزارة الداخلية الحادث إلى "اشتباكات مع مسلحين كان من المفترض توقيفهم بتلك المنطقة"، مشيرة إلى أن عدد الضحايا بلغ ١٦ شهيدا. و أمس الجمعة، أشار الموقع الإلكتروني لصحيفة "أخبار اليوم" (حكومية)، نقلاً عن مصدر أمني (لم تسمه) إلى ارتفاع عدد القتلى إلى ٢٠. ويعد هذا الحادث هو الأكبر من نوعه منذ إعلان تمديد حالة الطوارئ في عموم البلاد لفترة ثالثة بقرار رئاسي يوم الجمعة الماضي.
قارن أحمد شفيق مع:
شارك صفحة أحمد شفيق على