أحمد حسن

أحمد حسن

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

أحمد حسن (من مواليد ٢ مايو ١٩٧٥ مغاغة بالمنيا) هو لاعب كرة قدم مصري سابق، والمدير الفني السابق لنادي بتروجيت. يُعد أكثر لاعبي منتخب مصر والدول الأفريقية مُشاركة في المباريات الدولية، والثاني عالميًا برصيد ١٨٤ مباراة. لعب سابقًا لأندية الزمالك والأهلي والإسماعيلي في مصر فضلاً عن مسيرته الاحترافية في بشكتاش التركي وأندرلخت البلجيكي. ويكيبيديا

أحمد حسن ، لاعب كرة قدم بحريني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد حسن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد حسن
%١٢.٥ تراجعًا فى استهلاك اللحم البقرى منذ بداية العام توقع تقرير وزارة الزراعة اﻷمريكية زيادة الطلب على لحوم الأبقار فى السوق المصرى بنسبة ٦% سينمو خلال العام المقبل. وأشار التقرير إلى زيادة متوقعة باستهلاك لحوم الأبقار إلى ٦٤٥ ألف طن فى ٢٠١٨، بزيادة قدرها ٣٥ ألف طن مقارنة مع تقديرات نهاية ٢٠١٧. قال محمد وهبة، رئيس شعبة القصابين بغرفة القاهرة التجارية، إن توقعات زيادة الإنتاج العام المقبل مبشرة، وإن كانت ضعيفة بالمقارنة مع التراجعات التى حققتها المبيعات طوال الشهور الماضية. أضاف «التوقعات تعتمد على استقرار سعر الصرف وارتفاع قيمة الجنيه أمام الدولار لخفض قيمة الاستيراد سواء على صعيد مدخلات الإنتاج أو اللحوم المجمدة». وخفض التقرير توقعات الاستهلاك لعام ٢٠١٧ إلى ٦١٠ آلاف طن، مقابل ٦٦٠ ألفًا فى ٢٠١٦ موضحًا أن «الزراعة الأمريكية» بصدد مراجعة أرقام الاستهلاك حاليًا، بعد خفض المستهلكين مشترواتهم من اللحوم عقب تراجع الجنيه. وتراجعت أسعار اللحوم البلدى فى السوق المحلى خلال الفترة الأخيرة بين ١٠ و٢٥ جنيها للكيلو، كما انخفضت أسعار اللحوم الحية «القائم» بين ٥ و١٠ جنيهات. أشار وهبة إلى أن الأزمة تتلخص فى تراجع الدخول الشهرية للمستهلكين وارتفاع أسعار جميع السلع، والتى زاد أغلبها لأكثر من الضعف منذ بدء أزمة العملة الصعبة. وتابع «السوق اعتادت زيادة الأسعار فى المواسم، والفترة الأخيرة كانت ترتفع بصورة شبه شهرية، ما تسبب فى حالة كساد تام أرهقت المربى والتاجر والمستهلك حتى وإن انخفضت الأسعار مرة أخرى». وقال محمد حامد، جزار، إن الوضع الحالى يجب أن يتغير، فالظروف الحالية أفقدت السوق توازنه، ولم يعد من الأفضل خفض الأسعار لزيادة طلبات المستهلكين. أضاف «خفض الأسعار يجب أن يتوافق مع القواعد الاقتصادية الأساسية، والتى تستند على تراجع تكاليف الإنتاج فى المرحلة الأولى للثروة الحيوانية وهى التربية، والتى تسمح للمراحل اللاحقة بتوفيق أوضاعها بناءً عليها». أشار إلى أن تراجع أسعار اللحوم القائم الفترة الماضية بمتوسط ١٠ جنيهات فى الكيلو، خفضت الأسعار للمستهلك النهائى بين ١٥ و٢٥ جنيهًا، لكن المبيعات لم ترتفع. أوضح أن هذا الوضع لن يستمر كثيرًا فى ظل الظروف الحالية، خاصة أن العديد من الجزارين لم يُخفضوا الأسعار نتيجة الخسائر التى لحقت بهم الفترة الماضية. وقال ماجد سعيد، جزار بمحافظة الغربية إن السوق يجب ألا يعتمد على انخفاض أسعار اللحوم، خاصة أن أسعار اللحوم الحية معرضة للزيادة فى أى وقت، فالمربون لن يستمروا فى التداول بهذه الأسعار كثيرًا. أضاف «إذا باع المربى بسعر منخفض هذه الدورة، فلن يحدث فى الدورة المقبلة، وإذا حدث فاحتمالات تخارجه من السوق قائمة أو على أقل تقدير سيُخفض أعداد الرؤوس لديه ليستطيع الإنفاق عليها، وبالتالى سيتراجع حجم الإنتاج المحلى». وقال أحمد حسن، جزار بمحافظة الجيزة، إن أسعار اللحم البقرى تراجعت إلى ١٢٠ جنيهًا فى الكيلو مقابل ١٣٥ جنيهًا، والجاموس إلى ١١٠ جنيهات مقابل ١٢٥ جنيهًا. أضاف أنه خفض أعداد رؤوس الماشية المعدة للذبيح بنحو ٥٠% خلال الشهرين الماضيين، نتيجة ضعف إقبال المستهلكين، قائلاً «الناس مش لاقية تاكل عيش حاف.. هتجيب منين تشترى لحمة». وفقًا للتقرير الأمريكى، فإن ارتفاع استهلاك لحوم الأبقار يرجع لزيادة المعروض منها، بسبب النمو فى إجمالى الذبح الحيوانى، وارتفاع الواردات. وعزا استهلاك لحوم الأبقار المصرية إلى توافر لحوم البقر بأسعار معقولة حيث إن غالبية المصريين هم من المستهلكين ذوى الدخل المنخفض. ويرتبط استهلاك لحوم البقر بانخفاض التكلفة، وليس بحساب المستهلك لحاجته اليومية من استهلاك البروتين الموصى به صحيًا. ويُفضل المصريون لحوم البقر على غيرها من اللحوم، (الدواجن والضأن)، خاصة الطازجة وليست المجمدة، ويرجع ذلك لأسباب دينية وثقافية. ووفقًا للتقرير يتألف استهلاك اللحوم الحمراء أساسا من المنتجات المحلية الطازجة، والأبقار الجاهزة للذبح عبر الاستيراد، وواردات لحم الجاموس المجمد من الهند، ولحم البقر المجمد ومصدره الأساسى من البرازيل. وينظر المستهلكون الأكثر ثراءً للحوم البقر المجمدة المستوردة باعتبارها منتجًا رديئًا ويرتكز رأيهم على أن الجزء الأكبر من لحوم البقر المستوردة المجمدة هى رديئة النوعية لأنها تُباع فى منافذ حكومية بأسعار مخفضة.
%١٢.٥ تراجعًا فى استهلاك اللحم البقرى منذ بداية العام توقع تقرير وزارة الزراعة اﻷمريكية زيادة الطلب على لحوم الأبقار فى السوق المصرى بنسبة ٦% سينمو خلال العام المقبل. وأشار التقرير إلى زيادة متوقعة باستهلاك لحوم الأبقار إلى ٦٤٥ ألف طن فى ٢٠١٨، بزيادة قدرها ٣٥ ألف طن مقارنة مع تقديرات نهاية ٢٠١٧. قال محمد وهبة، رئيس شعبة القصابين بغرفة القاهرة التجارية، إن توقعات زيادة الإنتاج العام المقبل مبشرة، وإن كانت ضعيفة بالمقارنة مع التراجعات التى حققتها المبيعات طوال الشهور الماضية. أضاف «التوقعات تعتمد على استقرار سعر الصرف وارتفاع قيمة الجنيه أمام الدولار لخفض قيمة الاستيراد سواء على صعيد مدخلات الإنتاج أو اللحوم المجمدة». وخفض التقرير توقعات الاستهلاك لعام ٢٠١٧ إلى ٦١٠ آلاف طن، مقابل ٦٦٠ ألفًا فى ٢٠١٦ موضحًا أن «الزراعة الأمريكية» بصدد مراجعة أرقام الاستهلاك حاليًا، بعد خفض المستهلكين مشترواتهم من اللحوم عقب تراجع الجنيه. وتراجعت أسعار اللحوم البلدى فى السوق المحلى خلال الفترة الأخيرة بين ١٠ و٢٥ جنيها للكيلو، كما انخفضت أسعار اللحوم الحية «القائم» بين ٥ و١٠ جنيهات. أشار وهبة إلى أن الأزمة تتلخص فى تراجع الدخول الشهرية للمستهلكين وارتفاع أسعار جميع السلع، والتى زاد أغلبها لأكثر من الضعف منذ بدء أزمة العملة الصعبة. وتابع «السوق اعتادت زيادة الأسعار فى المواسم، والفترة الأخيرة كانت ترتفع بصورة شبه شهرية، ما تسبب فى حالة كساد تام أرهقت المربى والتاجر والمستهلك حتى وإن انخفضت الأسعار مرة أخرى». وقال محمد حامد، جزار، إن الوضع الحالى يجب أن يتغير، فالظروف الحالية أفقدت السوق توازنه، ولم يعد من الأفضل خفض الأسعار لزيادة طلبات المستهلكين. أضاف «خفض الأسعار يجب أن يتوافق مع القواعد الاقتصادية الأساسية، والتى تستند على تراجع تكاليف الإنتاج فى المرحلة الأولى للثروة الحيوانية وهى التربية، والتى تسمح للمراحل اللاحقة بتوفيق أوضاعها بناءً عليها». أشار إلى أن تراجع أسعار اللحوم القائم الفترة الماضية بمتوسط ١٠ جنيهات فى الكيلو، خفضت الأسعار للمستهلك النهائى بين ١٥ و٢٥ جنيهًا، لكن المبيعات لم ترتفع. أوضح أن هذا الوضع لن يستمر كثيرًا فى ظل الظروف الحالية، خاصة أن العديد من الجزارين لم يُخفضوا الأسعار نتيجة الخسائر التى لحقت بهم الفترة الماضية. وقال ماجد سعيد، جزار بمحافظة الغربية إن السوق يجب ألا يعتمد على انخفاض أسعار اللحوم، خاصة أن أسعار اللحوم الحية معرضة للزيادة فى أى وقت، فالمربون لن يستمروا فى التداول بهذه الأسعار كثيرًا. أضاف «إذا باع المربى بسعر منخفض هذه الدورة، فلن يحدث فى الدورة المقبلة، وإذا حدث فاحتمالات تخارجه من السوق قائمة أو على أقل تقدير سيُخفض أعداد الرؤوس لديه ليستطيع الإنفاق عليها، وبالتالى سيتراجع حجم الإنتاج المحلى». وقال أحمد حسن، جزار بمحافظة الجيزة، إن أسعار اللحم البقرى تراجعت إلى ١٢٠ جنيهًا فى الكيلو مقابل ١٣٥ جنيهًا، والجاموس إلى ١١٠ جنيهات مقابل ١٢٥ جنيهًا. أضاف أنه خفض أعداد رؤوس الماشية المعدة للذبيح بنحو ٥٠% خلال الشهرين الماضيين، نتيجة ضعف إقبال المستهلكين، قائلاً «الناس مش لاقية تاكل عيش حاف.. هتجيب منين تشترى لحمة». وفقًا للتقرير الأمريكى، فإن ارتفاع استهلاك لحوم الأبقار يرجع لزيادة المعروض منها، بسبب النمو فى إجمالى الذبح الحيوانى، وارتفاع الواردات. وعزا استهلاك لحوم الأبقار المصرية إلى توافر لحوم البقر بأسعار معقولة حيث إن غالبية المصريين هم من المستهلكين ذوى الدخل المنخفض. ويرتبط استهلاك لحوم البقر بانخفاض التكلفة، وليس بحساب المستهلك لحاجته اليومية من استهلاك البروتين الموصى به صحيًا. ويُفضل المصريون لحوم البقر على غيرها من اللحوم، (الدواجن والضأن)، خاصة الطازجة وليست المجمدة، ويرجع ذلك لأسباب دينية وثقافية. ووفقًا للتقرير يتألف استهلاك اللحوم الحمراء أساسا من المنتجات المحلية الطازجة، والأبقار الجاهزة للذبح عبر الاستيراد، وواردات لحم الجاموس المجمد من الهند، ولحم البقر المجمد ومصدره الأساسى من البرازيل. وينظر المستهلكون الأكثر ثراءً للحوم البقر المجمدة المستوردة باعتبارها منتجًا رديئًا ويرتكز رأيهم على أن الجزء الأكبر من لحوم البقر المستوردة المجمدة هى رديئة النوعية لأنها تُباع فى منافذ حكومية بأسعار مخفضة.
قارن أحمد حسن مع:
شارك صفحة أحمد حسن على