أحمد بدر الدين حسون

أحمد بدر الدين حسون

أحمد بدر الدين حسون (مواليد حلب ١٩٤٩) هو مفتي الجمهورية العربية السورية منذ ٢٠٠٥ إلى ان أُلغي المنصب بهيئته الحالية من الدولة عام ٢٠٢١، يحمل إجازة في الأدب العربي، ودكتوراه في الفقه الشافعي من جامعة الأزهر، وعين مفتيًا لحلب العام ٢٠٠٢، وهو عضو مجلس الافتاء الأعلى في سوريا، وعضو مجلس الشعب للدورتين التشريعيتين السابعة والثامنة الحالية، وخطيب في جامع الروضة بحلب. عند اندلاع الثورة في سوريا بسبب عدم أهلية الرئيس و استخدامه العنف في تفريق المظاهرات و منعها إلى أن وصلت لحد الاعتقال و من ثم التعذيب و القتل و انتهى ب تدمير أكثر من ٦٠ بالمئة من البنية التحتية في سوريا، قد ساهم المفتي العام للجمهورية بأن أعطى الرخصة الدينية لرئيس الدولة في استباحة دم البشر الذين يعيشون في مناطق اندلعت الثورة منها و أشاد بقيادته الحكيمة في عمليات القتل و التدمير ومما يعرفه أهالي حلب أن أخوه الشيخ أحمد ، محمد بدر الدين حسون كان يعمل في غسيل الأموال و كان لديه محل للأثاث المنزلي في منطقة تجميل الفرقان و تنعقد اجتماعات سرية بينه و بين عناصر الأمن الجوي و الأمن العسكري و جلبهم لبعض التجار عنوة و ابتزازهم في مصادر أموالهم أو مصيرهم الموت في أقبية المخابرات في سوريا ، و لديه أحد الأبناء اسمه ملهم و كان أحد الفاسدين في حلب من أبناء الذوات الذين يستخدمون سلطة آبائهم في فعل الأمور الغير قانونية و الغير أخلاقية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد بدر الدين حسون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد بدر الدين حسون
مفتي الجمهورية يدعو وفد الإعلاميين الرياضيين العرب إلى نقل حقيقة ما يحصل في سورية دمشق سانا أكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون أهمية الدور الذي تلعبه الرياضة في مضمار إعلاء القيم والأخلاق إلى جانب بناء الأجسام والعقول وبالتالي بناء جيل قوي مؤمن بوطنه وأمته . وأشار المفتي حسون خلال لقائه اليوم وفد الإعلام الرياضي العربي الذي يزور دمشق حاليا إلى أن زيارة الوفد تأتي في توقيت مهم وتثبت أن الشباب العربي لم يصغ للإعلام المغرض الذي أسهم في الحرب الإرهابية على الشعب السوري داعيا أعضاء الوفد لنقل حقيقة ما يحصل في سورية وتفنيد ما يروجه الإعلام المغرض عنها. بدورهم أكد أعضاء الوفد أنهم سينقلون إلى بلدانهم حقيقة ما تتعرض له سورية من حرب إرهابية وما شاهدوه من وقائع على الأرض تناقض ما يروجه الإعلام الغربي عن الأزمة فيها . حضر اللقاء رئيس الاتحاد الرياضي العام اللواء موفق جمعة ونائب رئيس الاتحاد الدكتور ماهر خياطة .
حسون انتصرنا على الإرهاب والمعركة الفكرية والروحية ستبدأ طهران سانا أكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون أن سورية والعراق انتصرتا على الارهاب وأن المعركة الفكرية والثقافية والروحية ستبدأ بعد هذا الانتصار العسكري. في كلمته خلال افتتاح أعمال مؤتمر الوحدة الإسلامية الحادي والثلاثين تحت عنوان “الوحدة ومتطلبات الحضارة الاسلامية الحديثة” أشار حسون إلى أن سورية انتصرت بشعبها وجيشها وقيادتها وهي اليوم تمد يدها لاحتضان جميع أبنائها عبر المصالحات في كل المناطق. ولفت المفتي حسون إلى أن الارهاب يستهدف جميع المسلمين دون استثناء ولم يميز بين المسلمين لا في سورية ولا في مصر ولا في أي مكان فكما استهدف الشهيد العلامة محمد سعيد رمضان البوطي ومعه عشرات طلاب العلم بتفجير إرهابي في جامع الإيمان بدمشق استهدف مئات المصلين بهجوم ارهابي في مسجد الروضة بالعريش شمال سيناء. وقال المفتي حسون “إن دمشق هي عمود الإسلام.. ولقاؤنا اليوم لإعادة الوحدة الإيمانية إلى القلوب” وأضاف..”بقلب مليء بالحب لكم في مؤتمركم هذا.. إن الفكر الذي أطلق منذ سنوات في التقريب أثبت اليوم أنه هو الصراط المستقيم وإننا محتاجون جميعا إلى هذا الفكر بعد أن رأينا ذلك الفكر الذي احتضنه أعداء الإسلام فاليوم مسؤوليتكم مستمرة ولا تنتهي بانصرافكم من المؤتمر”. وشدد سماحة المفتي على أن قضية فلسطين والقدس ستبقى البوصلة لجميع المسلمين مضيفا ” إن كل ما يحدث في البلاد العربية باليمن والبحرين هو من أجل أن ننسى فلسطين”. وأشار المفتي حسون إلى وقوف ايران الى جانب سورية حين أراد البعض في البلدان الاسلامية عام ٢٠١٣ من الولايات المتحدة الامريكية أن تقصف سورية.
المفتي حسون خلال مؤتمر الوحدة الإسلامية انتصرنا على الإرهاب وسنبدأ المعركة الفكرية والثقافية والروحية طهران سانا انطلقت اليوم في العاصمة الايرانية طهران أعمال مؤتمر الوحدة الإسلامية الحادي والثلاثين تحت عنوان “الوحدة ومتطلبات الحضارة الاسلامية الحديثة” بمشاركة سماحة مفتى الجمهورية العربية السورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون والسفير السوري لدى طهران الدكتور عدنان محمود وبحضور أكثر من ٥٠٠ مفكر اسلامي من ٧٠ بلدا. وأكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون خلال كلمته أن سورية والعراق انتصرتا على الارهاب والمعركة الفكرية والثقافية والروحية ستبدأ بعد هذا الانتصار العسكري لافتا إلى أن سورية انتصرت بشعبها وجيشها وقيادتها وهي اليوم تمد يدها لاحتضان جميع أبنائها عبر المصالحات في كل المناطق. وأشار المفتي حسون إلى أن الارهاب يستهدف جميع المسلمين دون استثناء ولم يميز بين المسلمين لا في سورية ولا في مصر ولا في أي مكان فكما استهدف الشهيد العلامة محمد سعيد رمضان البوطي ومعه عشرات طلاب العلم بتفجير إرهابي في جامع الإيمان بدمشق استهدف مئات المصلين بهجوم ارهابي في مسجد الروضة بالعريش شمال سيناء. ولفت المفتي حسون إلى أن دمشق هي عمود الإسلام.. ولقاؤنا اليوم لإعادة الوحدة الإيمانية إلى القلوب وقال..”بقلب مليء بالحب لكم في مؤتمركم هذا.. إن الفكر الذي أطلق منذ سنوات في التقريب أثبت اليوم أنه هو الصراط المستقيم وإننا محتاجون جميعا إلى هذا الفكر بعد أن رأينا ذلك الفكر الذي احتضنه أعداء الإسلام فاليوم مسؤوليتكم مستمرة ولا تنتهي بانصرافكم من المؤتمر”. وشدد سماحة المفتي على أن قضية فلسطين والقدس ستبقى البوصلة لجميع المسلمين مضيفا ” إن كل ما يحدث في البلاد العربية باليمن والبحرين هو من أجل أن ننسى فلسطين”. وأشار المفتي حسون إلى وقوف ايران الى جانب سورية حين أراد البعض في البلدان الاسلامية عام ٢٠١٣ من الولايات المتحدة الامريكية أن تقصف سورية. روحاني سورية ستنتصر على الارهاب وتطرد القوى الأجنبية من أرضها وفي كلمة له خلال افتتاح المؤتمر أكد الرئيس الايراني حسن روحاني أن مكافحة الإرهاب مستمرة حتى اجتثاثه من جذوره معربا عن ثقته بأن سورية ستتحرر من الإرهاب نهائيا وتطرد القوى الاجنبية من أرضها وستنهض وتعيد التنمية من جديد بعد كل ما فعله الإرهابيون من قتل وتدمير. وقال روحاني إن “الشعب والجيش في سورية والعراق هم أصحاب الفضل الكبير في استقرار المنطقة والعالم لأن الارهاب لم يكن يهدد المنطقة فقط بل كان يمثل تهديدا لأوروبا وأمريكا والعالم اجمع” لافتا الى أن الصهاينة وقوى الاستكبار هم الذين أسسوا هذا الإرهاب ووجهوه للقتل وقال ان “الخطوة المشؤومة الاولى التي قاموا بها هي قتل الناس في العراق وسورية وهدم الاثار وهدر الدماء.. وهم يرسمون مخططا لايران والمنطقة بعد ان شاهدوا تطورها”. ونبه روحاني الى أن هناك محاولات لإضعاف الدول التي وقفت ضد الإرهاب والتآمر عليها بدلا من شكرها. ونوه روحاني بصمود الشعب السوري وتضحيات جيشه في القضاء على الارهاب وتخليص الجزء الأكبر في البلاد من شروره بدعم من ايران وحزب الله والدول الصديقة حيث تم إسقاط أسس وركائز الإرهاب وكل المشاريع التي خطط لها الاستكبار والصهيونية. وشدد روحاني على أن تحرير فلسطين من الصهاينة سيبقى هدفا لجميع المسلمين لافتا الى أن عددا من الدول الإقليمية والإسلامية باتت تعلن وبكل صراحة وتهور عن قربها من الكيان الصهيوني. ولفت روحاني الى أن الوحدة تعني احترام كل المذاهب الاسلامية لبعضها البعض وأن “نتعايش سلميا جنبا الى جنب ويجب على العنف أن يرحل والوسطية والاعتدال أن يستمرا”.
انطلاق أعمال مؤتمر الوحدة الإسلامية في طهران بمشاركة المفتي حسون طهران سانا انطلقت اليوم في العاصمة الايرانية طهران اعمال موءتمر الوحدة الاسلامية الحادي والثلاثين تحت عنوان “الوحدة ومتطلبات الحضارة الاسلامية الحديثة” بمشاركة سماحة مفتى الجمهورية العربية السورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون والسفير السوري لدى طهران الدكتور عدنان محمود وبحضور اكثر من ٥٠٠ مفكر اسلامي من ٧٠ بلدا. وأكد الرئيس الايراني حسن روحاني في كلمته خلال افتتاح اعمال المؤتمر تحت عنوان “الوحدة ومتطلبات الحضارة الاسلامية الحديثة” أن مكافحة الإرهاب مستمرة حتى اجتثاثه من جذوره معربا عن ثقته بأن سورية ستتحرر من الإرهاب نهائيا وتطرد القوى الاجنبية من أرضها وستنهض وتعيد التنمية من جديد بعد كل ما فعله الإرهابيون من قتل وتدمير. وقال روحاني إن “الشعب والجيش في سورية والعراق هم أصحاب الفضل الكبير في استقرار المنطقة والعالم لأن الارهاب لم يكن يهدد المنطقة فقط بل كان يمثل تهديدا لأوروبا وأمريكا والعالم اجمع” لافتا الى أن الصهاينة وقوى الاستكبار هم الذين أسسوا هذا الإرهاب ووجهوه للقتل وقال ان “الخطوة المشؤومة الاولى التي قاموا بها هي قتل الناس في العراق وسورية وهدم الاثار وهدر الدماء.. وهم يرسمون مخططا لايران والمنطقة بعد ان شاهدوا تطورها”. ونبه روحاني الى أن هناك محاولات لإضعاف الدول التي وقفت ضد الإرهاب والتآمر عليها بدلا من شكرها. ونوه روحاني بصمود الشعب السوري وتضحيات جيشه في القضاء على الارهاب وتخليص الجزء الأكبر في البلاد من شروره بدعم من ايران وحزب الله والدول الصديقة حيث تم إسقاط أسس وركائز الإرهاب وكل المشاريع التي خطط لها الاستكبار والصهيونية. وشدد روحاني على أن تحرير فلسطين من الصهاينة سيبقى هدفا لجميع المسلمين لافتا الى أن عددا من الدول الإقليمية والإسلامية باتت تعلن وبكل صراحة وتهور عن قربها من الكيان الصهيوني. ولفت روحاني الى أن الوحدة تعني احترام كل المذاهب الاسلامية لبعضها البعض وأن “نتعايش سلميا جنبا الى جنب ويجب على العنف أن يرحل والوسطية والاعتدال أن يستمرا”.
السيد الإرهاب في سورية مرتبط بفكر وهابي مريض دمشق سانا أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد عبد الستار السيد خلال لقائه وفد مجلس اللوردات البريطاني والكنيسة الإنكليكانية اليوم أن ما تعرضت له سورية من ارهاب خلال سنوات الأزمة ليس مرتبطا بالإسلام وإنما مرتبط بفكر مريض ضال هو الفكر الوهابي المتطرف. وأشار الوزير السيد إلى أن سورية “انموذج للإخاء والسلام والتضامن بين أبنائها عبر الزمن” مبينا أن السوريين جيشا وشعبا وقيادة تمكنوا بفضل صمودهم وتضحياتهم من تحقيق الانتصار لافتا الى ان وزارة الاوقاف تعمل على محاربة الفكر التكفيري الارهابي بنشر فكر الاسلام الحقيقي السمح المعتدل ووضعت منهاجا موحدا لخطب الجمعة اضافة الى عدد من الكتب التي تفند وتدحض المحاور الاساس في الفكر المتطرف. من جانبه أكد اسقف كانتربري الاسبق وعضو مجلس اللوردات كاري اوف كليفتون أن “سورية كانت دائما بلدا منفتحا ومتقبلا للاخر ويمكن لسورية وبريطانيا ان يقدما الكثير لبعضهما” معتبرا أن “الوقت حان ليصغي المجتمع الدولي لرغبات الشعب السوري”. وقدم وزير الاوقاف لأعضاء الوفد نسخا باللغة الانكليزية من بعض الكتب التي وضعتها الوزارة والتي تدور حول التجربة السورية في مكافحة الارهاب والتطرف فكريا ودينيا. حضر اللقاء المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون والنائب البطريركي لبطريركية أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس المطران تيموثاوس متى الخوري. من جهة أخرى أكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور احمد بدر الدين حسون خلال لقائه الوفد اليوم أن سورية تقارع الارهاب نيابة عن العالم وهي مهد الرسالات السماوية وصاحبة تاريخ طويل في المشاركة بالحضارة الانسانية والانفتاح على العالم. ولفت حسون إلى أن سورية تدفع اليوم من دماء ابنائها ضريبة هذا الانفتاح بسبب الارهاب المدعوم من اصحاب الافكار الظلامية الذين يتخذون من عواصم العالم الغربي مراكز لتفريخ الارهابيين وارسالهم لارتكاب الجرائم في سورية. وبين رئيس الوفد أنهم سينقلون للرأي العام البريطاني حقيقة ما شاهدوه في سورية والذي يدحض الرواية الاعلامية الغربية المنتشرة إذ إن ما شاهده الوفد على ارض الواقع هو بخلاف ما تتناقله وسائل الإعلام التي تحاول تشويه وتضليل الحقائق والاحداث موءكدا أنه سينقل وأعضاء الوفد حقيقة ما لمسوه من إخاء بين أبناء الشعب السوري مسلمين ومسيحيين الى الرأي العام في بلدهم. حضر اللقاء النائب البطريركي لبطريركية أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس المطران تيموثاوس متى الخوري ومدير الفتوى في وزارة الاوقاف الدكتور علاء الدين زعتري.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن أحمد بدر الدين حسون مع:
شارك صفحة أحمد بدر الدين حسون على