أحمد الطيب

أحمد الطيب

أحمد محمد أحمد الطيب (٦ يناير ١٩٤٦: ٣ صفر ١٣٦٥ هـ -)، الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر (الأمام ال٤٨) منذ ١٩ مارس ٢٠١٠. والرئيس السابق لجامعة الأزهر، ورئيس مجلس حكماء المسلمين، وهو أستاذ في العقيدة الإسلامية ويتحدث اللغتين الفرنسية والإنجليزية بطلاقة وترجم عددا من المراجع الفرنسية إلى اللغة العربية وعمل محاضرا جامعيا لمدة في فرنسا. ولديه مؤلفات عديدة في الفقه والشريعة وفي التصوف الإسلامي. وينتمي الطيب -وهو من محافظة الأقصر في صعيد مصر - إلى أسرة صوفية ويرأس طريقة صوفية خلفا لوالده الراحل.ولد الشيخ أحمد الطيب في القرنة بالأقصر جنوب مصر، والتحق الطيب بجامعة الأزهر حتى حصل على شهادة الليسانس في العقيدة والفلسفة عام ١٩٦٩ ثم شهادة الماجستير عام ١٩٧١ ودرجة الدكتوراه عام ١٩٧٧ في نفس التخصص. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد الطيب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد الطيب
القاهرة – أكد رئيس مجلس الشعب الصومالي محمد شيخ عثمان جواري أن بلاده بحاجة إلى دور الأزهر الشريف لمواجهة الأفكار المتطرفة وتحقيق الاستقرار، وذلك في لقاء أجراه مع الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف في إطار زيارة يقوم بها جواري للقاهرة. ووفقا لموقع الفجر قال جواري إن شيخ الأزهر هو رمز لكل الأمة الإسلامية، مضيفًا أن الصومال ارتبط بالأزهر وبمنهجه الوسطي على مدى قرون عديدة، من خلال طلاب الصومال الذين يتنافسون على الالتحاق بالأزهر الشريف، وأيضًا عن طريق الدور الكبير لمبعوثي الأزهر إلى الصومال في نشر قيم السماحة والاعتدال في المجتمع الصومالي. وأوضح أن بلاده عانت في السنوات الأخيرة من اجتياح بعض الأفكار المتطرفة التي أثرت على استقرار المجتمع الصومالي، وتسببت في إشعال فتيل النزاعات في البلاد. ومن جانبه قال الإمام الأكبر إن الأزهر يحمل على عاتقه مسؤولية تحصين جميع الشباب المسلم من الاستقطاب للفكر المتطرف، لكنه يولي اهتمامًا خاصًا بالصومال نظرًا للظروف الاستثنائية التي يمر بها، موضحًا أن الأزهر يدعم الشعب الصومالي، من خلال المنح المقدمة للطلاب الصوماليين الدارسين بالأزهر، واستيعاب الأئمة والخطباء في برنامج مخصص لتدريبهم على معالجة الأفكار والقضايا المعاصرة، بالإضافة إلى إرسال القوافل الطبية والإغاثية لمعالجة المرضى والمحتاجين من أبناء الصومال. وأعرب الإمام الأكبر عن استعداد الأزهر لزيادة الدعم المقدم لأبناء الصومال من خلال زيادة عدد المنح للطلاب وتدريب المزيد من الأئمة الصوماليين، بالإضافة إلى تأسيس مركز ثقافي لتعليم اللغة العربية، مؤكدًا أهمية ارتباط الشباب الصومالي بالثقافة العربية، وتحصينهم من الانجرار للفكر المتطرف.
القاهرة (صومالي تايمز) استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، محمد عثمان جوارى، رئيس مجلس الشغب الصومالي والوفد المرافق له خلال زيارته للقاهرة. وقال الإمام الأكبر إن الأزهر يحمل على عاتقه مسؤولية تحصين جميع الشباب المسلم من الاستقطاب للفكر المتطرف، لكنه يولي اهتمامًا خاصًا بالصومال نظرًا للظروف الاستثنائية التي يمر بها. وأوضح أن الأزهر يدعم الشعب الصومالي، من خلال المنح المقدمة للطلاب الصوماليين الدارسين بالأزهر، واستيعاب الأئمة والخطباء في برنامج مخصص لتدريبهم على معالجة الأفكار والقضايا المعاصرة، بالإضافة إلى إرسال القوافل الطبية والإغاثية لمعالجة المرضى والمحتاجين من أبناء الصومال. وأعرب الإمام الأكبر عن استعداد الأزهر لزيادة الدعم المقدم لأبناء الصومال من خلال زيادة عدد المنح للطلاب وتدريب المزيد من الأئمة الصوماليين، بالإضافة إلى تأسيس مركز ثقافي لتعليم اللغة العربية، مؤكدًا أهمية ارتباط الشباب الصومالي بالثقافة العربية، وتحصينهم من الانجرار للفكر المتطرف. من جانبه، قال رئيس مجلس الشعب الصومالي، إن شيخ الأزهر هو رمز لكل الأمة الإسلامية، مضيفًا أن الصومال ارتبط بالأزهر وبمنهجه الوسطي على مدى قرون عديدة، من خلال طلاب الصومال الذين يتنافسون على الالتحاق بالأزهر الشريف، وأيضًا عن طريق الدور الكبير لمبعوثي الأزهر إلى الصومال في نشر قيم السماحة والاعتدال في المجتمع الصومالي. وأوضح رئيس مجلس الشعب الصومالي أن بلاده عانت في السنوات الأخيرة من اجتياح بعض الأفكار المتطرفة التي أثرت على استقرار المجتمع الصومالي، وتسببت في إشعال فتيل النزاعات، مؤكدًا أن الصومال يحتاج إلى دور الأزهر الشريف لمواجهة الأفكار المتطرفة وتحقيق الاستقرار. المصدر اليوم السابع
مقديشو (صومالي تايمز) قال رئيس الجمهورية محمد عبدالله فرماجو، إنه يتعين على الحكومة الاتحادية اتباع آلية تضمن التنفيذ المزمن والمجدي من خلال إعطاء أولوية للتركيز علی تحقيق أكبر قدر من التفاهمات التي تم التوصل إليها بينه وبين نظيره المصري عبدالفتاح السيسي خلال زيارته للقاهرة. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده، مساء أمس الثلاثاء، بمطار آدم عدي الدولي بمقديشو بعد عودته من الزيارة الرسمية التي قام بها إلى القاهرة، وقد شرحا مفصلا عن المباحثات التي أجراها مع نظيره المصري عبدالفتاح السيسي. وأشار رئيس الجمهورية إلى أنه ناقش مع السيسي عدة قضايا مهمة أبرزها تعزيز العمل المشترك والتعاون في مجال الاستثمار بين البلدين وذلك بما يخدم مصلحة الشعبين الشقيقين. كما بحثا سبل بناء وتطوير قدرات الجيش الوطني، مشيرا إلى أن مصر قامت بتدريب ١٥ من الضباط الوطني، مؤكدا أنها ستقوم قريبا بتدريب قوات أخرى من الجيش. وفي الختام، أكد فرماجو أنه جرى خلال لقائه مع شيخ الأزهر د. أحمد الطيب، بحث سبل محاربة الفكر المتطرف والعمل على تبادل العلماء والدعاة بين البلدين من أجل إرشاد الناس وتوجيههم نحو الأفكار السليمة التي دعت إليها الشريعة الإسلامية. كما أكد أن شيخ الأزهر تعهد بزيادة عدد المنح المخصصة لطلاب الصومال للدراسة في الأزهر الشريف، بالإضافة إلى إمكانية افتتاح مركز لتعليم اللغة العربية في العاصمة مقديشو.
قارن أحمد الطيب مع:
شارك صفحة أحمد الطيب على