أحمد الصالح

أحمد الصالح

أحمد الصالح (١٣ فبراير ١٩٣٨ - ١١ إبريل ٢٠١٥)، ممثل كويتي.بدأ عبر المسرح المدرسي، ثم مع «فرقة المسرح الشعبي». قدم بعام ١٩٦١ أول عمل مسرحي له وهي مسرحية مارد الكلب على القصاب. وهو الشقيق الأصغر للممثل جاسم الصالح.وهو يعتبر أحد أبرز الرواد «بفرقة المسرح الشعبي»، حيث اشترك بأول عمل مسرحي قدمته بعد تأسيسها، كما كان نائبًا لرئيس مجلس الإدارة وذلك في موسم ١٩٦٧ / ١٩٦٨ ، ابتعد بعد ذلك موسمًا واحدًا عن مشاركته في مجلس الإدارة وعاد في موسمي ١٩٦٩ / ١٩٧٠ و١٩٧٠ / ١٩٧١ نائبًا للرئيس، ثم رئيسًا في موسم عام ١٩٧١ / ١٩٧٢ ، وابتعد بعدها مجددًا عن المشاركة في مجلس الإدارة إلى عام ١٩٧٧ / ١٩٧٨ ، ثم أصبح رئيسًا لمجلس الإدارة في موسم عام ١٩٨٢ / ١٩٨٣ . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد الصالح؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد الصالح
منتخب سورية للناشئين بكرة القدم في طاجيكستان لخوض تصفيات آسيا عشق اباد سانا تواصل منتخبات سورية الكروية مشاركاتها في الاستحقاقات الآسيوية والعالمية فبعد تألق منتخب الرجال بكرة القدم في تصفيات كأس العالم وتأهله للملحق الآسيوي وتأهل المنتخب الأولمبي إلى نهائيات آسيا تأتي مشاركة منتخب الناشئين في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات آسيا ٢٠١٨. ويستهل منتخبنا للناشئين مشاركته في التصفيات الآسيوية ضمن المجموعة الثانية المقامة في طاجيكستان بلقاء منتخب الدولة المضيفة الأربعاء القادم ثم يواجه نظيره العماني يوم الجمعة القادم وآخر مبارياته ستكون أمام منتخب المالديف في الرابع والعشرين من الشهر الجاري. وكان منتخبنا تحضر لهذه التصفيات بإجرائه معسكرين داخليين في دمشق واللاذقية ثم أجرى معسكراً خارجيا في إيران لمدة أسبوع لعب خلاله مباراتين وديتين مع نظيره الايراني انتهت بفوز الأخير ٢ ١ و٢ صفر ثم انتظم بمعسكر تدريبي أخير في دمشق لمدة عشرة أيام لعب خلاله مباراتين فاز فيهما على ناشئي المحافظة ٥ صفر وعلى شباب الوثبة ٣ ١. يذكر أن التصفيات الآسيوية تضم ١٠ مجموعات بحيث يتأهل للنهائيات المقررة في ماليزيا عام ٢٠١٨ اصحاب المراكز الأولى في المجموعات العشر إلى جانب افضل خمسة منتخبات تحصل على المركز الثاني إضافة إلى منتخب الدولة المضيفة. وضمت بعثة المنتخب يوسف الشقا رئيساً للبعثة ومحمود فيوض مدربا وباسم الملاح وأحمد الصالح مساعدين للمدرب ومالك شكوحي مدربا لحراس المرمى وموفق فتح الله إداريا عاما وعبد الوكيل المصري إداريا وأنور البكر منسقاً اعلامياً ومحمد عكاش معالجا فيزيائيا وخالد جمال مسوءولاً للتجهيزات إضافة إلى ٢٣ لاعباً هم طلال كشاك وياسين أبو كرش وعبد المجيد شربتجي ومحمد براء أبا رشيد وحاتم النابلسي ومحمد معتوق وأحمد عمارة وجهاد حلواني وامجد الحلاق وعبد الرحيم الخطيب ومحمود الأسود وأحمد دالي وكتيبة الدباغ ومهند شنطة وابراهيم جمرك وعبد الحفيظ ماوردي وأحمد حاتم واحمد عجور وعمر نعنوع ومثنى عرقاوي وعلي زينة ومحمد عثمان وخليل القادو. يشار إلى أن المنتخب العراقي هو حامل لقب النسخة الماضية في الهند بعد تغلبه على المنتخب الإيراني في المباراة النهائية بركلات الترجيح ٤ ٣.
منتخب سورية يتابع الحلم نحو مونديال روسيا بانتظار مهمة استراليا وتحقيق الفوز دمشق سانا رغم أن ملايين السوريين كانوا يمنون أنفسهم ببلوغ منتخبهم الوطني لكرة القدم نهائيات كأس العالم في روسيا مباشرة إلا أن احتفاءهم وفرحتهم بالتأهل للملحق الآسيوي لم يقل عن فرحة التأهل المباشر فيما لو حصل فالفرصة لا تزال مؤاتية لتحقيق حلم الوصول إلى النهائيات لأول مرة في تاريخ الكرة السورية. فبعد التعادل مع منتخب إيران على أرضه وبين جماهيره والتأهل للملحق الآسيوي خرج مئات آلاف السوريين يجوبون شوارع دمشق والمحافظات فرحين بإنجاز نسور قاسيون الذين كسبوا قلوب الجماهير قبل أن يكسبوا بطاقة التأهل حيث لم يخيبوا الآمال وحققوا المطلوب بانتظار إكمال المهمة في مباريات الملحق من خلال أمل الفوز على منتخب أستراليا ومن ثم رابع منطقة الكونكاكاف في الطريق إلى مونديال روسيا. وفي تصريحات لمندوب سانا الرياضية أبدى مدربون وخبرات كروية ثقتهم بقدرة منتخبنا على تجاوز منتخب أستراليا إذا ما تم الأخذ ببعض الملاحظات الفنية فالمنتخب متخم بالنجوم أصحاب المهارات الفردية والمستوى الفني العالي والقدرة على صنع الفارق بخبرتهم وتحقيق التعادل مع إيران في الدقيقة الثالثة والتسعين يؤكد ذلك. مدرب منتخب الشباب رأفت محمد قال إن “خوض منتخب إيران المتأهل للنهائيات المباراة بأريحية وبدون ضغوط فرض على الجهاز الفني وضع خطة تكتيكية تناسب ذلك لكن المهم تحقق وهو بلوغ الملحق الآسيوي”. أما مدرب فريق الوثبة حسان الإبراهيم فرأى أن منتخبنا تأهل للملحق بحماسة لاعبيه واندفاعهم ومحبتهم لوطنهم داعيا إلى استدعاء لاعبين جدد لدعم صفوف المنتخب ولاسيما مركز صانع الألعاب لضمان تجاوز منتخب أستراليا. مدرب الطليعة محمد جودت بين أن منتخبنا لعب مباراة إيران تحت ضغط نفسي كبير ومطالبات جماهيرية بتحقيق الفوز الأمر الذي أثر على مستوى أدائه باستثناء المهارات الفردية لبعض اللاعبين التي شكلت العامل الحاسم في الحصول على نقطة التعادل والتأهل. من جهته أشار مدرب المنتخب الأولمبي السابق مهند الفقير إلى أن تراجع لاعبي المنتخب بعد تسجيل هدف التقدم وعدم انتشارهم بالشكل السليم في أرض الملعب تسبب بتلقينا هدفا في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول مبينا أنه لو أنه تمت المحافظة على الهدف وإنهاء هذا الشوط بتقدم منتخبنا لكان هناك كلام آخر حول النتيجة النهائية للمباراة. عبد القادر الرفاعي مساعد مدرب المنتخب الأولمبي اعتبر أن منتخبنا كسب نقطة تعادل ثمينة نظرا لمعرفة الجهاز الفني بإمكانات المنتخب الإيراني الذي خاض أربعة نهائيات للعالم ويحتل المركز الأول آسيويا فيما يبحث منتخبنا الذي يحتل المركز الثمانين آسيويا عن حضوره الأول في النهائيات العالمية. مساعد مدرب منتخب الناشئين أحمد الصالح رأى أن الضغط الشديد على لاعبي منتخبنا بعكس مستضيفهم المتأهل سلفا والذي يلعب فقط لإمتاع جماهيره التي حضرت بالآلاف “أوجد نوعا من التسرع عند بعض لاعبي خط الوسط فضلا عن بعض الأخطاء في خط الدفاع ومع ذلك حقق منتخبنا الأهم وهو التأهل”. المدرب السابق للمنتخب الأولمبي أحمد الشعار أكد أن إنجاز المنتخب هو نقطة البداية التي يجب البناء عليها في البطولات القادمة فيكفي لاعبينا فخرا ما قدموه لأن نتائجهم جعلت كرتنا بين كبار قارة آسيا وستكون الأضواء مسلطة عليها مستقبلا بعد أن استطاعت تحقيق شيء أشبه بالمستحيل في ظل ظروف إعداد متواضعة مقارنة ببقية منتخبات القارة. الخبرة الكروية العقيد حسن سويدان بين أن المنتخب قدم مباراة ندية وأحرج المنتخب الإيراني المتأهل للنهائيات في الكثير من الأوقات ولعب المباراة بثقة كبيرة رغم حضور نحو ١٠٠ ألف متفرج في ملعب أزادي الشهير في طهران مشيرا إلى أن لاعبينا ارتقوا فوق الصعوبات ودافعهم في ذلك حب الوطن وسلاحهم إيمانهم بقدراتهم ورغبتهم في إسعاد الجماهير التي وقفت تؤازرهم في الخسارة قبل الفوز. مدرب النواعير السابق خالد حوايني أشار إلى أن منتخبنا لعب مباريات كبيرة وقوية في التصفيات وكان جديرا بالتأهل المباشر وتسجيله هدفين في مرمى المنتخب الإيراني الذي لم يدخل مرماه أي هدف في تسع مباريات دليل على قوة منتخبنا الذي بات من الكبار. أما مدرب منتخب الناشئين السابق محمد العطار فأكد أنه لو توفرت ظروف استعداد مثالية لهذه العناصر الموهوبة في المنتخب لبلغنا المونديال بأسهل الطرق ومع ذلك استطاع منتخبنا تحقيق ما عجزت عنه منتخبات دول تمتلك الإمكانات المادية الكبيرة مبينا أن السر في أن منتخبنا أصبح على أعتاب أكبر الأحداث الكروية العالمية هو محبة اللاعب السوري لوطنه. مدير الكرة في نادي الجيش العقيد زكريا قناة قال إن “سورية تفخر بمنتخبها الذي بات قاب قوسين أو أدنى من تحقيق حلم الوصول إلى نهائيات كأس العالم كيف لا وقد عجزت منتخبات توفر لها كل شيء عن تحقيق ما فعله منتخبنا المتسلح بقيم العطاء والوفاء لاسم الوطن”.‏ لاعب الوحدة رجا رافع أكد ضرورة اللعب بهدوء وتركيز في لقاء الذهاب مع أستراليا من أجل كسر الرهبة قبل أن يبقى الطموح قائما في مباراة الإياب مبينا أن الطريق ليس سهلا للوصول إلى الملحق العالمي نظرا لقوة المنتخب الأسترالي. عضو اتحاد كرة القدم هيثم الشريف رأى أن منتخبنا تنتظره مواجهة صعبة بكل المقاييس أمام المنتخب الأسترالي ما يتطلب التركيز في مباراتي الملحق ونسيان التصفيات وتحقيق نتيجة إيجابية في لقاء الذهاب قبل مباراة الإياب على أرض أستراليا. مدرب منتخبنا الوطني أيمن الحكيم أبدى ثقته بقدرة المنتخب على تجاوز نظيره الأسترالي مبينا أنه وجهازه الفني بدأا دراسته لمعرفة طريقة لعبه وتبيان نقاط قوته وضعفه ووضع الخطة المناسبة التي تضمن الفوز عليه في الطريق إلى مونديال روسيا. أما رئيس اتحاد كرة القدم صلاح الدين رمضان فقال إن “التأهل للملحق الآسيوي لم يأت من فراغ فمن خلال متابعتي اليومية للاعبين والتواصل مع الجهازين الفني والإداري توقعت الفوز والتأهل مباشرة لمونديال روسيا ٢٠١٨ بيد أن الأخطاء الدفاعية الفردية تسببت بدخول هدفين في مرمانا لكن الخبرة والروح المعنوية والقتالية للاعبينا ساهمت بتحقيق التعادل في الوقت القاتل” مضيفا إن “الوصول للملحق أمر جيد لكن مواجهة أستراليا صعبة وبفضل جهود لاعبينا سنتجاوزها”. رئيس الاتحاد الرياضي العام اللواء موفق جمعة نوه بالأداء الكبير للاعبي منتخبنا في مباراتهم مع المنتخب الإيراني وتمكنهم من كسب نقطة التعادل منه على أرضه وبين جماهيره والتأهل إلى الملحق الآسيوي مؤكدا ثقته بقدرتهم على تجاوز المنتخب الأسترالي من خلال تقديم المستوى الفني العالي الذي ظهروا به في الدور النهائي وإصرارهم على تحقيق الإنجازات التي تؤكد تميز الرياضة السورية. قلوب ملايين السوريين ستكون مع لاعبي منتخبنا في مباراتي أستراليا في الخامس والعاشر من الشهر القادم تنتظر فرحة تدمع العيون فحلم الوصول إلى المونديا ل يتحول شيئا فشيئا إلى حقيقة بفضل رجال صمموا ووضعوا الهدف نصب أعينهم متفوقين على كل الظروف الصعبة ومتسلحين بالإرادة والتصميم محولين ما يشبه المستحيل إلى أمر واقع والهدف وضع اسم منتخب سورية بين كبار العالم. جمعة الجاسم
منتخب سورية لكرة القدم يلتقي نظيره العراقي ودياً تحضيراً لمباراة قطر في تصفيات كأس العالم كوالالمبور سانا يلتقي منتخب سورية لكرة القدم نظيره العراقي ودياً عند الساعة الواحدة من بعد ظهر اليوم في مدينة ملاكا الماليزية تحضيرا للقاء منتخب قطر الخميس القادم ضمن الدور النهائي من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم في روسيا ٢٠١٨. وأجرى المنتخب مساء أمس تدريبه الأخير للمباراة بمشاركة ٢٢ لاعباً بعد انضمام معظم اللاعبين المحترفين وتميز بالجدية والإصرار على الفوز على المنتخب العراقي لتعزيز الحالة المعنوية المثالية للمنتخب بهدف كسب النقاط الثلاث في مباراة قطر الرسمية. أما الدرس النظري فتضمن عرضا لمقاطع من مباريات المنتخب العراقي قدمه مدرب المنتخب أيمن الحكيم وشرح فيه نقاط قوة وضعف الفريق المنافس والكيفية التي ينبغي مواجهته بها لتحقيق الفوز مؤكداً أهمية الإنجاز بالنسبة لكل لاعب ولكل فرد من أفراد البعثة الذين سيعملون سوية لتحقيق حلم جميع السوريين ببلوغ منتخبهم نهائيات كأس العالم للمرة الأولى في تاريخ الكرة السورية. والتحق بصفوف منتخبنا في ماليزيا خلال اليومين الماضيين اللاعبون تامر حاج محمد وعمرو جنيات ومحمود اليوسف ويوسف قلفا وعمر السومة على أن يصل مارديك مردكيان وفهد اليوسف اليوم في حين يصل عمر خريبين غداً بينما يلتحق أحمد الصالح بصفوف المنتخب في طهران بعد لقاء منتخب قطر. نائب رئيس اتحاد الكرة مدير المنتخب فادي الدباس قال “ننتظر تحقيق نتيجة إيجابية أمام العراق وخاصة مع اكتمال جسم المنتخب بنسبة كبيرة” مؤكداً أن أداء المنتخب ونتائجه في مباراتي قطر وإيران وبجهود جميع اللاعبين ستحقق الفرحة وترسم البهجة على وجوه ملايين السوريين وهذا ما تسعى إليه إدارة المنتخب والجهاز الفني بانتظار أن تخدمنا نتائج المواجهات الأخرى في المجموعة الأولى. وتضم تشكيلة المنتخب اللاعبين.. إبراهيم عالمة وأحمد مدنية ومحمود اليوسف وأحمد الصالح وعمرو الميداني ومؤيد العجان وعلاء الشبلي وعمرو جنيات وتامر حاج محمد وخالد المبيض وفهد اليوسف وهادي المصري ومحمد زاهر الميداني ومارديك مردكيان ومحمود المواس ويوسف قلفا وأسامة أومري وعمر السومة وعمر خريبين وفراس الخطيب وحميد ميدو ويوسف الحموي وأحمد الأشقر ومحمد رأفت مهتدي ومؤمن ناجي ومحمد مرمور وجهاد بسمار بينما يتألف الجهاز الفني من أيمن الحكيم مدرباً وطارق جبان مدرباً مساعداً وسالم بيطار مدربا لحراس المرمى. ويحتل منتخبنا المركز الرابع في المجموعة الأولى برصيد تسع نقاط ويتعين عليه الفوز في مباراتي قطر وإيران بانتظار نتائج المباريات الأخرى حيث يتصدر المنتخب الإيراني المجموعة بـ ٢٠ نقطة وتأهل إلى النهائيات يليه منتخب كوريا الجنوبية بـ ١٣ نقطة ثم أوزبكستان بـ ١٢ نقطة ويأتي منتخب قطر خامساً بسبع نقاط ثم منتخب الصين في المركز الأخير بست نقاط. ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني في المجموعتين مباشرة إلى نهائيات كأس العالم في حين يتواجه المنتخبان الحاصلان على المركز الثالث ذهاباً وإياباً والفائز منهما يلتقي صاحب المركز الرابع في منطقة الكونكاكاف “أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي” لتحديد المتأهل إلى نهائيات كأس العالم. وكان منتخبنا فاز على نظيره الماليزي بهدفين لهدف وديا الثلاثاء الماضي حيث سجل هدفي منتخبنا محمد مرمور ومحمد رأفت مهتدي في الدقيقتين ٨٢ و٨٤ بينما جاء هدف منتخب ماليزيا في الدقيقة ٩٢ من ركلة جزاء.
قارن أحمد الصالح مع:
شارك صفحة أحمد الصالح على