أحمد أبو هشيمة

أحمد أبو هشيمة

أحمد أبو هشيمة هو أحمد حمدي ابو هشيمة عبد العزيز (١١ يناير ١٩٧٥ - محافظة القاهرة) هو أحد رجال الأعمال المصريين، رئيس مجلس إدارة مجموعة حديد المصريين، تأسست مجموعة حديد المصريين عام ٢٠١٠، نجحت المجموعة في اختراق صناعة الحديد في مصر، تعمل المجموعة بفلسفة الإنتاج الآمن والجودة العالية للمنتجات التي تتطابق مع المقاييس المحلية والعالمية وذلك بإستخدام أحدث تكنولوجيا صديقة للبيئة مع مراعاة الحفاظ علي الموارد على المدى الطويل، تتكون المجموعة القابضة من ثلاث شركات كبرى وهي: شركة بورسعيد الوطنية للصلب و‌شركة أي أي سي لإدارة مصانع الصلب و‌شركة حديد المصريين لتجارة مواد البناء، والده كان ضابط شرطة، ووالدته السيدة ليلى تهتم بالأعمال الخيرية، وله شقيقان مي ومحمد، عاش أبو هشيمة في حي الكوربة بضاحية مصر الجديدة، تزوج رجل الأعمال المصري أحمد أبوهشيمة من الفنانة هيفاء وهبي وعاش معها لمدة ستة سنوات وانفصلا، وأشيع أن سبب الطلاق كان لارتباط أبو هشيمة بأعمال تجارية مع " الإخوان المسلمين " فترة حكمهم لمصر عام ٢٠١٣، إذ تقاضى أبو هشيمة من الإخوان المسلمين مبلغ ٣٠٠ مليون دولار في أعمال مشتركة بينهم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد أبو هشيمة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد أبو هشيمة
حسين عبدربه يكتب “جلسة بروفة لأباطرة الحديد” أتيح لى أن اشاهد عن قرب بروفة لاجتماع اللجنة الاستشارية التى ستناقش غداً أمر تجديد رسم الاغراق المفروض على الحديد المستورد من عدمه، هذه البروفة كانت فى احدى جلسات المؤتمر الاقتصادى لمؤسسة أخبار اليوم وضمت الجلسة صناع الحديد جمال الجارحى رئيس غرفة الصناعات المعدنية واحمد ابوهشيمة رئيس مجلس ادارة حديد المصريين وايمن العشرى وطارق سليمان، وامامهم على طاولة أخرى رئيس هيئة التنمية الصناعية م. أحمد عبدالرازق وابراهيم السجينى رئيس هيئة مكافحة الدعم والاغراق والدكتور مجدى عبدالعزيز رئيس مصلحة الجمارك واللواء عاطف يعقوب رئيس جهاز حماية المستهلك، وترافع صناع الحديد عن الأزمة التى تواجه هذه الصناعة بسبب الحديد المستورد وارتفاع تكفلة المنتج المحلى بالمقارنة بالمنتج المستورد وارتفاع سعر الغاز وهى ذات الحيثيات والملابسات لكل ازمة اغراق لصناعة الحديد، اتذكر ذلك ما حدث عند فرض رسوم اغراق على الحديد الوارد من اوكرانيا وتركيا والتى قادها المهندس احمد عز رئيس مجموعة حديد عز ورئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس الشعب انذاك ولكن فى بروفة مؤتمر اخبار اليوم بدا لى من المناقشات ان هناك جهات فى هذه اللجنة الاستشارية ليست راضية عن تجديد رسم الاغراق على الحديد المستورد، بعدما واصل الحديد المنتج محلياً فى ارتفاع اسعاره وهو أمر ليس فى صالح المستهلك، خاصة اذا علمنا ان الفارق بين سعر طن الحديد المنتج محلياً يزيد على طن المستورد بنحو ٢٥٠٠ جنيه على الأقل بالإضافة إلى اغتصاب حق المستورد فى المنافسة التى هى احدى آليات السوق الحر. بالطبع لا أحد يقبل مساعى بعض الدول لتدمير صناعاتنا الوطنية وصناعة مثل الحديد استثماراتها نحو ٨٤ مليار جنيه وتسهم نحو ٣ % من الناتج القومى ونفخر ان لدينا صناعة ثقيلة مثل صناعة الحديد ، ولكن فى المقابل علينا ان ندرس جيداً كيف تدعم الدول صناعاتها وكيف توازن بين هذا الدعم واتفاقات التجارة الدولية وبين حقوق المستهلك، وهل صناعة الحديد لدينا تعمل بكامل طاقاتها ونحن نشهد مشروعات قومية عملاقة يتم تشييدها حالياً واعتقد انها العميل الاول لمصانع الحديد الموجودة فى مصر ولماذا لا توجد صناعة متكاملة من الحديد والصلب بدلاً من اكتفاء هذه المصانع بصناعة حديد التسليح فقط، وبالتالى يمكن تعويض جزء كبير من خسائر المصانع، كل هذه التساؤلات اثيرت فى الجلسة ، وهو ما أكد لى ان هناك انقساماً بشأن قضية تجديد رسم الاغراق على الحديد المستورد، المصانع بالطبع تسعى لتجديد رسم الاغراق وجهات أخرى ترى ان تجديد رسم الاغراق يضر بصالح المستهلك، خاصة مع استمرار رفع الاسعار من جانب المنتجين فى غياب المستورد، والبعض يرى تخفيض رسم الاغراق الحالى %٨ إلى النصف على الأقل لتحقيق مصالح كل الاطراف المنتج المحلى والمستورد والمستهلك، وهذا الانقسام الواضح فى المناقشات فسره احد المتابعين للجلسة متسائلاً إلى متى تخضع كل ازمة لصناعة الحديد لنفوذ كبار المنتجين وعلاقاتهم بالدولة قبل ذلك كان احمد عز ونفوذه السياسى كأمين تنظيم الحزب الوطنى المنحل والآن نفس الأمر يتكرر احمد ابو هشيمة وعلاقته بالدولة، نريد ان تخضع الأمور لمعايير اقتصادية وفنية بحتة، لا أحد ضد الصناعة ولكن يجب مراعاة حقوق باقى الأطراف وليس معنى فرض رسوم اغراق ان ترتفع الاسعار لهذه الدرجة، ان وزارة الصناعة مطالبة الآن بالتحقق من الطاقات الإنتاجية للمصانع ونسب التشغيل لهذه الطاقات على ضوء حجم الاستهلاك المحلى وطلبات التصدير والتكلفة الحقيقية للطن وقد نصل إلى حلول قد يكون منها خفض سعر الغاز او تقليل نسب الضريبة او اعادة النظر فى اسعار الكهرباء للصناعة او مساعدة هذه المصانع على التصدير والتفكير فى العمل فى صناعات أخرى مرتبطة، فإذا كانت صناعة الحديد تطلب الحماية فى اسواقها من المنتج المستورد فكيف تواجهه فى اسواق التصدير، كل هذه أمور تجعلنا نفكر فى كيفية تأهيل صناعاتنا للمنافسة، ياسادة دعم الصناعة وحمايتها ليس بغرض رسوم اغراق فهذا أمر اصبح من الماضى ولكن الدعم الحقيقى هو رفع الاعباء عن الصناعة وتأهيلها للمنافسة انظروا لاسعار الاراضى الصناعية واسعار الطاقة ونسب الضرائب، ادرسوا تجارب الآخرين فليس فى ذلك عيب، ولكن العيب ان نقول ان لدينا صناعة ثقيلة مثل صناعة الحديد ولكنها مازالت تطلب الرضعة من ماما «الحكومة».
“ حديد المصريين” تبدأ تشغيل مصنع “العين السخنة” ديسمبر المقبل تستعد مجموعة حديد المصريين لتشغيل مصنعها الرابع بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس بالعين السخنة في ديسمبر المقبل، لتكتمل خطتها في إنتاج ٢.٣ مليون طن سنوياً. يكمل مصنع حديد المصريين بالعين السخنة استراتيجية المجموعة، التي وضعتها منذ تأسيسها باستخدام أعلى مستوى من التكنولوجيا بالعالم في صناعة الحديد والصلب. تبلغ الطاقة الإنتاجية لهذا المصنع ٨٣٠ ألف طن بيليت و٥٣٠ ألف طن حديد تسليح، وتم إنشاء المصنع في وقت قياسي، حيث بدأت عملية إنشاؤه في إبريل عام ٢٠١٤ و تنتهي بنهاية عام ٢٠١٧، وبهذا تكون فترة الإنشاء ثلاثة أعوام فقط، بالرغم من الأحداث السياسية والاقتصادية التي شهدتها مصر خلال السنوات الماضية، ويدل ذلك على قوة إيمان المجموعة بمستقبل الاقتصاد والاستثمار في مصر، فلم تتوقف يوماً عن التوسع في مصانعها سواء التي تم إعادة تأهيلها وتطويرها، وتشغيلها مثل مصنعي بورسعيد والإسكندرية، أو ما تم إنشاءه من كيانات صناعية جديدة مثل مصنعي العين السخنة و بني سويف. وتتفرد المجموعة باستخدام التكنولوجيا الصديقة للبيئة والموفرة للطاقة بمصانعها، والتي حققت أهدافها بإضافة بصمة جديدة في صناعة الحديد والصلب في مصر والشرق الأوسط. يقام مصنع العين السخنة على مساحة ٤٣٠ ألف متر، تتضمن محطة محولات كهرباء بطاقة ١٠٠ ميجاوات. وتستهدف مجموعة حديد المصريين بتشغيل هذا المصنع الاستحواذ على نسبة تتراوح بين ٢٠ الي ٢٢ % من سوق حديد التسليح بمصر كما تستهدف تشغيل حوالي ٦ آلاف عامل. وقال رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، رئيس مجلس إدارة مجموعة حديد المصريين، إن مصنع العين السخنة صرح صناعي جديد، نكمل به ثورة العمل والانتاج، حيث أنه ثانى مصنع على مستوى العالم بعد مصنع بنى سويف، من حيث كونه صديق للبيئة. وأشاد “أبو هشيمة” بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة خلال الفترة الماضية، لتحسين مناخ الاستثمار في مصر، ولا سيما بعد صدور اللائحة التنفيذية لقانون الاستثمار التي أعطت مميزات كثيرة للمستثمرين، مما دفعت المجموعة لوضع خطط للتوسعات المستقبلية، داعياً العالم كله إلى الاستثمار بالمنطقة الاقتصادية بقناة السويس، لكونها منطقة حيوية، ومن أفضل مناطق الاستثمار بالعالم. قام الفريق مهاب مميش رئيس هيئة قناة السويس بتوقيع عقد توسعات مصنع حديد المصريين بالمنطقة الجنوبية لتنمية قناة السويس بالعين السخنة وذلك مع رجل الاعمال أحمد أبوهشيمة وبحضور الدكتور شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء والمسئولين بالدولة.
“ حديد المصريين” تبدأ تشغيل مصنع “العين السخنة” ديسمبر المقبل تستعد مجموعة حديد المصريين لتشغيل مصنعها الرابع بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس بالعين السخنة في ديسمبر المقبل، لتكتمل خطتها في إنتاج ٢.٣ مليون طن سنوياً. يكمل مصنع حديد المصريين بالعين السخنة استراتيجية المجموعة، التي وضعتها منذ تأسيسها باستخدام أعلى مستوى من التكنولوجيا بالعالم في صناعة الحديد والصلب. تبلغ الطاقة الإنتاجية لهذا المصنع ٨٣٠ ألف طن بيليت و٥٣٠ ألف طن حديد تسليح، وتم إنشاء المصنع في وقت قياسي، حيث بدأت عملية إنشاؤه في إبريل عام ٢٠١٤ و تنتهي بنهاية عام ٢٠١٧، وبهذا تكون فترة الإنشاء ثلاثة أعوام فقط، بالرغم من الأحداث السياسية والاقتصادية التي شهدتها مصر خلال السنوات الماضية، ويدل ذلك على قوة إيمان المجموعة بمستقبل الاقتصاد والاستثمار في مصر، فلم تتوقف يوماً عن التوسع في مصانعها سواء التي تم إعادة تأهيلها وتطويرها، وتشغيلها مثل مصنعي بورسعيد والإسكندرية، أو ما تم إنشاءه من كيانات صناعية جديدة مثل مصنعي العين السخنة و بني سويف. وتتفرد المجموعة باستخدام التكنولوجيا الصديقة للبيئة والموفرة للطاقة بمصانعها، والتي حققت أهدافها بإضافة بصمة جديدة في صناعة الحديد والصلب في مصر والشرق الأوسط. يقام مصنع العين السخنة على مساحة ٤٣٠ ألف متر، تتضمن محطة محولات كهرباء بطاقة ١٠٠ ميجاوات. وتستهدف مجموعة حديد المصريين بتشغيل هذا المصنع الاستحواذ على نسبة تتراوح بين ٢٠ الي ٢٢ % من سوق حديد التسليح بمصر كما تستهدف تشغيل حوالي ٦ آلاف عامل. وقال رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، رئيس مجلس إدارة مجموعة حديد المصريين، إن مصنع العين السخنة صرح صناعي جديد، نكمل به ثورة العمل والانتاج، حيث أنه ثانى مصنع على مستوى العالم بعد مصنع بنى سويف، من حيث كونه صديق للبيئة. وأشاد “أبو هشيمة” بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة خلال الفترة الماضية، لتحسين مناخ الاستثمار في مصر، ولا سيما بعد صدور اللائحة التنفيذية لقانون الاستثمار التي أعطت مميزات كثيرة للمستثمرين، مما دفعت المجموعة لوضع خطط للتوسعات المستقبلية، داعياً العالم كله إلى الاستثمار بالمنطقة الاقتصادية بقناة السويس، لكونها منطقة حيوية، ومن أفضل مناطق الاستثمار بالعالم. قام الفريق مهاب مميش رئيس هيئة قناة السويس بتوقيع عقد توسعات مصنع حديد المصريين بالمنطقة الجنوبية لتنمية قناة السويس بالعين السخنة وذلك مع رجل الاعمال أحمد أبوهشيمة وبحضور الدكتور شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء والمسئولين بالدولة.
قارن أحمد أبو هشيمة مع:
شارك صفحة أحمد أبو هشيمة على