كاتب دولة مكلف بالصيد البحري. ١٩٩٦ - ١٩٩٨، ثم نائباً بالبرلمان عن ولاية (محافظة) تبسّة.كان أبو جرة سلطاني في بداية مشواره داعية إسلامي تظهر عليه طريقة الدعوة والتبليغ، وكان يستشهد كثيرا في خطبه بكلام ابن القيم، له فصاحة في اللسان وأسلوب في البيان، كل من سمعه مال إليه وأجبه. فقد كان إمام متدرب من ١٩٧١ إلى ١٩٧٦، ثم إمام خطيب (متطوع) وداعية ومرشد بين سنوات ١٩٧٧- ١٩٩٤.وقيل كان صديقا لنذير مصمودي صاحب التآليف الفكرية والدعوية، إختارته حركة حماس ليكون بعد الشيخ محفوظ نحناح الذي تلك فيه أثر بالغ في الطرق الدعوية التي كانت أولا طريقة الدعوة والتبليغ، ثم صارت ما آلت إليه اليوم. ويكيبيديا
من الأشهر اليوم؟
