آل محمود

آل محمود

آل محمود Al Mahmud (ولد في يوليو ١٩٣٦) هو شاعر بنغالي وروائي وكاتب قصة قصيرة.يتميز إنتاجه الأدبي باستخدام العديد من اللهجات المحلية. في الخمسينات كتب عن القمع السياسي والنضال ضد حكومة باكستان الغربية. وحصل على جائزة إيكوشي باداك عام ١٩٨٧ ثاني أرفع جائزة من الدولة في بنغلاديش. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بآل محمود؟
أعلى المصادر التى تكتب عن آل محمود
«الصناعات» يطلب توفير أراض لمشروعات الصغيرة بحق الانتفاع طالبت لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة باتحاد الصناعات، هيئة التنمية الصناعية بتخصيص أراض لمستثمرى القطاع بنظام حق الانتفاع. وقال محمود سرج، رئيس اللجنة، إن اجتماعاً يعقد مع رئيس هيئة التنمية الصناعية ورئيس اتحاد الصناعات الأسبوع المقبل للمطالبة بالتيسير على مستثمرى قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة وجذب مزيد من الاستثمارات. ويعد هذا الاجتماع الثانى الذى تعقده اللجنة مع هيئة التنمية الصناعية لبحث معوقات استثمار القطاع وحل مشكلاتهم، وبحثت خلال الاجتماع استخراج التراخيص الصناعية وآليات توفير الأراضى الصناعية. وأضاف أن أحمد عبدالرازق، رئيس هيئة التنمية الصناعية، تعهد بتنظم لقاءات دورية مع اتحاد الصناعات للتيسير على المستثمرين والتغلب على المشكلات التى تواجههم. وتركز اللجنة خلال اجتماعها مع الهيئة على ضرورة تخصيص أراض بمختلف المناطق الصناعية، للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بنظام حق الانتفاع لمدة ٥٠ عاماً وبسعر ٢٠ جنيها للمتر. انتهت هيئة التنمية الصناعية من طرح ١٦ مليون متر مربع أراضى للنشاط الصناعى خلال العام الجارى، واعتادت الهيئة على اتباع نظام «التملك» فى طروحات الأراضى الصناعية للمستثمرين. وذكر «سرج»، أن اللجنة تعد دليلاً لمستثمرى المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والراغبين فى إقامة استثمارات جديدة، لتسهيل البدء فى مشروعاتهم، وبصدد الإعلان عنه قريباً. وأوضح أن الدراسة سوف تتضمن جميع الخطوات اللازمة لإقامة مشروع صغير أو متوسط، بدءاً من الفكرة ودراسة الجدوى، وحتى بيع المنتج النهائى، مروراً بتوفير العمالة وشراء المعدات ومستلزمات الإنتاج والتسويق.
« جهينة» تشارك فى المؤتمر الدولى لتطبيق النظم اليابانية للتصنيع بدون هدر تشارك شركة جهينة للصناعات الغذائية، اليوم، فى «المؤتمر الدولى لتقليل التكلفة عن طريق تطبيق النظم اليابانية للتصنيع بدون هدر». ويهدف المؤتمر للخروج بآليات تساعد على حل مشكلات تغطية تكاليف الإنتاج، وتقليل الفاقد من المواد الخام، ما يؤدى إلى رفع كفاءة الإنتاج وتحسين الجودة. ويسعى المؤتمر لإيجاد حلول خاصة فى ظل التحديات التى تواجه الاقتصاد المصرى بعد تحرير سعر الصرف، وزيادة تكلفة مدخلات الإنتاج التى يعانى منها قطاع الصناعة بمختلف مجلاته. وقال محمود شريف، مدير إدارة التميز بشركة جهينة، إن الشركة بدأت بالفعل فى تطبيق نظم لتحسين الكفاءة التشغيلية فى جميع قطاعاتها، حيث حرصت على إنشاء إدارتى Comex وOpex واللتين من شأنهما تنظيم العملية التشغيلية فى القطاعين التشغيلى والتجارى. وتعمل الإدارتان، أيضاً، على تقليل الهدر بجميع مراحل الإنتاج، وهو ما يتوافق مع استراتيجية الشركة القائمة على ترشيد الاستهلاك، والتنوع فى الموارد المستخدم، بما يتوافق مع نموذج التكامل الرأسى الذى تتبعه الشركة لضمان الخروج بمنتجات عالية الجودة خلال جميع مراحل الإنتاج بدءاً من المزرعة ووصولاً إلى المستهلك. وقالت شيرين مسلم، مستشارة بشركة سيمبيوس، إن الشركة تعمل على تقديم نماذج من شأنها تطوير وتحسين العملية الصناعية، موضحة أن القطاع الصناعى فى مصر يواجه، حالياً، العديد من التحديات نتيجة الظروف الاقتصادية، التى طرأت مؤخراً على السوق المصرى، وأدت لارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج، والذى بدوره دفع لزيادة الأسعار النهائية للمنتج أو تقليل جودته. تابعت، لذلك نحرص من خلال المؤتمر على طرح نماذج وحلول مبتكرة شأنها تقليل الهدر فى جميع مراحل التصنيع، وبالتالى رفع كفاءة المنتج وتحقيق الربح للشركات بدلاً من زيادة التكلفة على المستهلك التى تؤدى إلى قلة الإقبال على المنتجات، وزيادة العجز لدى الشركات. وطالبت الشركات بضرورة تطبيق نظم لتحسين الكفاءة التشغيلية، وتقليل الهدر، والتعرف على أحدث النماذج، التى سعت جاهدة لتطبيقه، موضحة أن دولة اليابان عملت على تطبيق نظم تهدف للتصنيع بدون هدر فى جميع قطاعات الدولة، حيث عملت على الاستفادة من جميع الموارد خلال جميع مراحل التصنيع. يذكر أن استراتيجية الكفاءة التشغيلية ينبغى أن تخلق نموذجاً منهجياً لإدارة الأعمال يشجع على تحسين العمليات، ليساعد على تحقيق التطور الصناعى فى مصر، وباعتباره يمثل عنصراً أساسياً فى القيادة التنظيمية، ما يشدد على استخدام الآليات والنظم والأدوات التى تؤدى إلى التحسين المستدام. ويقام المؤتمر بحضور نخبة من الخبراء الأجانب وممثلى شركات القطاع الخاص والعام والمهتمين بتطوير قطاع الصناعة فى مصر.
« جهينة» تشارك فى المؤتمر الدولى لتطبيق النظم اليابانية للتصنيع بدون هدر تشارك شركة جهينة للصناعات الغذائية، اليوم، فى «المؤتمر الدولى لتقليل التكلفة عن طريق تطبيق النظم اليابانية للتصنيع بدون هدر». ويهدف المؤتمر للخروج بآليات تساعد على حل مشكلات تغطية تكاليف الإنتاج، وتقليل الفاقد من المواد الخام، ما يؤدى إلى رفع كفاءة الإنتاج وتحسين الجودة. ويسعى المؤتمر لإيجاد حلول خاصة فى ظل التحديات التى تواجه الاقتصاد المصرى بعد تحرير سعر الصرف، وزيادة تكلفة مدخلات الإنتاج التى يعانى منها قطاع الصناعة بمختلف مجلاته. وقال محمود شريف، مدير إدارة التميز بشركة جهينة، إن الشركة بدأت بالفعل فى تطبيق نظم لتحسين الكفاءة التشغيلية فى جميع قطاعاتها، حيث حرصت على إنشاء إدارتى Comex وOpex واللتين من شأنهما تنظيم العملية التشغيلية فى القطاعين التشغيلى والتجارى. وتعمل الإدارتان، أيضاً، على تقليل الهدر بجميع مراحل الإنتاج، وهو ما يتوافق مع استراتيجية الشركة القائمة على ترشيد الاستهلاك، والتنوع فى الموارد المستخدم، بما يتوافق مع نموذج التكامل الرأسى الذى تتبعه الشركة لضمان الخروج بمنتجات عالية الجودة خلال جميع مراحل الإنتاج بدءاً من المزرعة ووصولاً إلى المستهلك. وقالت شيرين مسلم، مستشارة بشركة سيمبيوس، إن الشركة تعمل على تقديم نماذج من شأنها تطوير وتحسين العملية الصناعية، موضحة أن القطاع الصناعى فى مصر يواجه، حالياً، العديد من التحديات نتيجة الظروف الاقتصادية، التى طرأت مؤخراً على السوق المصرى، وأدت لارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج، والذى بدوره دفع لزيادة الأسعار النهائية للمنتج أو تقليل جودته. تابعت، لذلك نحرص من خلال المؤتمر على طرح نماذج وحلول مبتكرة شأنها تقليل الهدر فى جميع مراحل التصنيع، وبالتالى رفع كفاءة المنتج وتحقيق الربح للشركات بدلاً من زيادة التكلفة على المستهلك التى تؤدى إلى قلة الإقبال على المنتجات، وزيادة العجز لدى الشركات. وطالبت الشركات بضرورة تطبيق نظم لتحسين الكفاءة التشغيلية، وتقليل الهدر، والتعرف على أحدث النماذج، التى سعت جاهدة لتطبيقه، موضحة أن دولة اليابان عملت على تطبيق نظم تهدف للتصنيع بدون هدر فى جميع قطاعات الدولة، حيث عملت على الاستفادة من جميع الموارد خلال جميع مراحل التصنيع. يذكر أن استراتيجية الكفاءة التشغيلية ينبغى أن تخلق نموذجاً منهجياً لإدارة الأعمال يشجع على تحسين العمليات، ليساعد على تحقيق التطور الصناعى فى مصر، وباعتباره يمثل عنصراً أساسياً فى القيادة التنظيمية، ما يشدد على استخدام الآليات والنظم والأدوات التى تؤدى إلى التحسين المستدام. ويقام المؤتمر بحضور نخبة من الخبراء الأجانب وممثلى شركات القطاع الخاص والعام والمهتمين بتطوير قطاع الصناعة فى مصر.
مصانع الحديد ترفع شعار «التأمين على اﻷسعار» مدت ٤ مصانع حديد فترة التأمين على أسعار بيع حديد التسليح من أرضها لمدة ١٠ أيام، لكبح مخاوف التجار من انخفاض مفاجئ فى الأسعار يكبدهم خسائر. قال محمود سلامة، رئيس شركة أروميكس جروب لتجارة مواد البناء، إن شركات «الجارحى، ومصر ستيل، وعنتر، وبشاى» للصلب مدت فترة التأمين على أسعار البيع من أرض المصنع للتجار حتى يومى ٢٥ و٢٦ أكتوبر الجارى. ويعنى التأمين على أسعار البيع أن المصانع تدفع للتجارو الوكلاء قيمة الانخفاض فى أسعار الكميات المتعاقد عليها حال تخفيض المنتجين لسعر البيع فى حدود ٧ أيام مضت على تنفيذ عقد الشراء». توقع سلامة استقرار أسعار البيع من أرض المصنع خلال الأيام المقبلة، ويتضح ذلك من خلال مد فترة التأمين، رغم الانخفاض الكبير فى أسعار البيلت الفترة الماضية. أوضح سلامة، أن الشركات يعنيها التعاقد مع شركات المقاولات أكثر من الكميات التى يحصل عليها المستهلكين اﻷفراد، خاصة العام الحالى. أضاف محمد السويفى، مدير مبيعات شركة العشرى للصلب، أن حركة المبيعات العام الحالى على مستوى المشروعات الكبيرة جيدة، مقارنة بمثيلاتها خلال الأعوام الماضية. أشار إلى أن المبيعات على مستوى الأفراد تراجعت كثيراً بعد تضاعف سعر البيع نتيجة لعوامل كثيرة منها ارتفاع أسعار المادة الخام عالميًا، بأكثر من ١٠٠ دولار للطن، وهبوط الجنيه ﻷقل من نصف قيمته أمام الدولار منذ نوفمبر الماضى. أوضح السويفى، أن أغلب الإنتاج يتحول نحو المشروعات الجديدة من جانب القطاع الخاص والحكومة، خاصة فى العاصمة الإدارية. وذكرت مصادر فى شركات إنتاج الحديد، أن الاتجاه للتأمين وعدم خفض الأسعار سببه عودة ارتفاع البيليت عالميا بقيمة ١٠ دولارات للطن واستقرت أسعار البليت خلال تعاملات بورصة لندن خلال الأسبوع الجارى عند ٥١٥ دولاراً للطن فى المتوسط، وأسعار الخردة عند ٣١٣ دولاراً للطن.
مصانع الحديد ترفع شعار «التأمين على اﻷسعار» مدت ٤ مصانع حديد فترة التأمين على أسعار بيع حديد التسليح من أرضها لمدة ١٠ أيام، لكبح مخاوف التجار من انخفاض مفاجئ فى الأسعار يكبدهم خسائر. قال محمود سلامة، رئيس شركة أروميكس جروب لتجارة مواد البناء، إن شركات «الجارحى، ومصر ستيل، وعنتر، وبشاى» للصلب مدت فترة التأمين على أسعار البيع من أرض المصنع للتجار حتى يومى ٢٥ و٢٦ أكتوبر الجارى. ويعنى التأمين على أسعار البيع أن المصانع تدفع للتجارو الوكلاء قيمة الانخفاض فى أسعار الكميات المتعاقد عليها حال تخفيض المنتجين لسعر البيع فى حدود ٧ أيام مضت على تنفيذ عقد الشراء». توقع سلامة استقرار أسعار البيع من أرض المصنع خلال الأيام المقبلة، ويتضح ذلك من خلال مد فترة التأمين، رغم الانخفاض الكبير فى أسعار البيلت الفترة الماضية. أوضح سلامة، أن الشركات يعنيها التعاقد مع شركات المقاولات أكثر من الكميات التى يحصل عليها المستهلكين اﻷفراد، خاصة العام الحالى. أضاف محمد السويفى، مدير مبيعات شركة العشرى للصلب، أن حركة المبيعات العام الحالى على مستوى المشروعات الكبيرة جيدة، مقارنة بمثيلاتها خلال الأعوام الماضية. أشار إلى أن المبيعات على مستوى الأفراد تراجعت كثيراً بعد تضاعف سعر البيع نتيجة لعوامل كثيرة منها ارتفاع أسعار المادة الخام عالميًا، بأكثر من ١٠٠ دولار للطن، وهبوط الجنيه ﻷقل من نصف قيمته أمام الدولار منذ نوفمبر الماضى. أوضح السويفى، أن أغلب الإنتاج يتحول نحو المشروعات الجديدة من جانب القطاع الخاص والحكومة، خاصة فى العاصمة الإدارية. وذكرت مصادر فى شركات إنتاج الحديد، أن الاتجاه للتأمين وعدم خفض الأسعار سببه عودة ارتفاع البيليت عالميا بقيمة ١٠ دولارات للطن واستقرت أسعار البليت خلال تعاملات بورصة لندن خلال الأسبوع الجارى عند ٥١٥ دولاراً للطن فى المتوسط، وأسعار الخردة عند ٣١٣ دولاراً للطن.
«عز» يُثبت أسعار الحديد للمرة الثالثة بعد تجديد فرض رسوم الإغراق أعلنت مصانع حديد «عز» تثبيت أسعار بيع الحديد من أرض المصنع عند المستويات الأخيرة التى أعلنتها نهاية شهر أغسطس الماضى، وذلك للمرة الثالثة منذ قرار الحكومة بمد العمل برسوم الإغراق على الاستيراد. قال محمود سلامة، رئيس شركة أروميكس جروب لتجارة مواد البناء، إن مصانع «حديد عز» أعلنت اليوم تثبيت أسعارها من أرض المصنع عند ١١.٩٧٠ ألف جنيه للطن. أوضح سلامة، أن أغلب المصانع أمنت على أسعارها حتى يوم ١٥ أكتوبر الماقبل، فيما عد مصانع «السويس للصلب» التى أعلنت التأمين حتى ٢٦ من الشهر نفسه. لفت إلى أن تثبيت عز لأسعار البيع اليوم هى المرة الثالثة منذ إعلان وزارة الصناعة مد العمل بقرار رسوم الإغراق على واردات الحديد فى ٢٦ سبتمبر الماضى لتنتهى فى ٦ ديسمبر المقبل. كانت الصناعة قد فرضت رسومًا على استيراد الحديد من دول «الصين، وأوكرانيا، وتركيا» بنسبة تتراوح بين ١٠ و٢٧%، فى ينويو الماضى، كان من المفترض أن تنتهى قبل أسبوع، لكنها مدتها شهرين لحين استكمال التحقيقات التى تُجريها فى قضية الإغراق. أوضح وائل سعيد، رئيس شركة الفجر ستيل لتجارة موادج البناء، أن هدوء الأسعار فى الفترة الحالية مع توقعات انخفاضها جعل حركة المبيعات تمر بحالة من الهدوء فى انتظار إعلان المصانع عن التراجع. ومن المنتظر أن تُعلن باقى مصانع الحديد العاملة فى السوق المحلية عن أسعارها لشهر سبتمبر بعد إعلان «حديد عز» عن أسعاره، وذلك إما بالثبيت أوغيره. وشهدت اسعار الحديد فى أرض المصانع زيادات كبيرة بلغت نحو ٢٠٠٠ جنيه فى المتوسط، منذ قرار وزارة الصناعة بفرض رسوم على الاستيراد بين ٩ و٢٧% خلال شهر يونيو الماضى.
تطبيق “ عروضك” يخطط للوصول لـ١٠ آلاف مرة تحميل يخطط تطبيق «عروضك»، المتخصص فى تقديم العروض أون لاين، لتحقيق ١٠ آلاف مرة تحميل عبر متجر «جوجل بلاى» بنهاية العام الحالى. كما يستهدف القائمون على المشروع، طرحه على أجهزة «آى فون» خلال العام المقبل. قال محمد محمود الرئيس التنفيذى، أحد مؤسسى التطبيق، إنه منصة ناشئة، هدفها مساعدة أصحاب المحال التجارية المتوسطة والصغيرة، فى جذب أكبر شريحة من العملاء فى النطاق الخاص بهم. وأوضح أن فكرة التطبيق، تقوم على تقديم حلول تسويقية أون لاين للتجار، والعروض التى يطرحها باستمرار فى نطاق المنطقة التى يتواجد بها، كما تساعد أصحاب المحال على التقاط الصور للمنتجات بشكل احترافى، عن طريق توفير «سيشن» يصل سعره إلى ٥٠٠ جنيه تقريباً. كما يوفر «عروضك» حملات دعائية مدفوعة الأجر كخدمات إضافية للتاجر، تتراوح أسعارها بين ٢٠٠ وحتى ٩٠٠ جنيه، حسب مدة الحملة والجمهور المستهدف ومتطلبات التاجر بالحملة. ويستطيع التاجر، تأسيس حساب خاص به على الموقع والتطبيق وعرض منتجاته مجاناً. ولفت محمود، إلى أن فريق العمل أطلق تطبيق «عروضك» بشكل فعلى منذ أسبوع تقريباً، ويضم ما بين ٤٠ و٥٠ محلاً تجارياً، مستهدفاً أن يصل عددهم إلى ٥٠٠ محل بنهاية العام الحالى. وأشار إلى أن الصفحة الرسمية لـ«عروضك» عبر موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» استطاعت جذب أكثر من ٣٥ ألف متابع لها. واستطاع «عروضك»، أيضا، تحقيق أكثر من ٢٠٠٠ مرة تحميل، مستهدفاً ١٠ آلاف تحميل بنهاية العام الحالى، كما يستهدف ما بين ٢٠٠٠ و٣ آلاف مستخدم نشط عبر التطبيق بنهاية العام. أكد محمود، أن تطبيق «عروضك» يعمل على نطاق ضيق حتى الآن، ويقدم خدماته بمنطقة ٦ أكتوبر، بجانب الدقهلية، مستهدفاً التوسع بشكل أكبر، وسيتواجد بالقاهرة والجيزة خلال الأسبوعين المقبلين. ويدرس فريق العمل، تقديم خدمات البيع «أون لاين»، والتعاون مع إحدى شركات الشحن حال احتياج السوق لهذه الخدمة. وحول الاستثمارات التى تم ضخها بالتطبيق، قال إنها بلغت حتى الآن ٣٠٠ ألف جنيه، منها ١٢٠ ألف جنيه تم تقديمها فى صورة حزمة من الخدمات من جانب مركز الإبداع التكنولوجى «تيك»، منها الاستشارات القانونية والمالية، بجانب مكان ثابت للعمل داخل المركز بالقرية الذكية، فضلاً عن التدريب، وحضور المؤتمرات الخاصة بريادة الأعمال، وربطهم بالحكومات والمستثمرين، وغيرها من الخدمات الأخرى. وكشف اعتزامه، جذب استثمارات جديدة حين تخرجه من حاضنة «تيك»، ليتسنى له الانتشار والتوسع وفتح أسواق جديدة. وفيما يخص المنافسة وصفها بالقوية، مشيراً إلى أن أهم ما يميزه عن غيره من المنافسين هو السماح للتاجر برفع صور المنتجات بنفسه، وتعديلها فى أى وقت، كما يتيح للتاجر تأسيس موقع إلكترونى خاص به عبر موقع «عروضك»، من خلال تخصيص مساحة إلكترونية لكل تاجر. أضاف أن «عروضك» يتميز ايضاً بمساعدة التاجر على تسويق عروضه ومنتجاته عبر موقع وتطبيق «عروضك». وحول التحديات التى تواجه «عروضك»، قال محمود إن أبرزها التقلبات الاقتصادية وعدم الاستقرار، مشيراً إلى أن بيئة ريادة الأعمال فى مصر غير مكتملة، فالسوق لا يساعد رواد الأعمال فى بناء مشاريعهم، ودفعها نحو النمو والاستقرار. وأوضح محمود، أن التطبيق يعمل على أجهزة الهواتف الذكية بنظام «أندرويد»، مستهدفاً طرحه على أجهزة «آى فون» خلال العام المقبل.
«عز» يُثبت أسعار الحديد للمرة الثالثة بعد تجديد فرض رسوم الإغراق أعلنت مصانع حديد «عز» تثبيت أسعار بيع الحديد من أرض المصنع عند المستويات الأخيرة التى أعلنتها نهاية شهر أغسطس الماضى، وذلك للمرة الثالثة منذ قرار الحكومة بمد العمل برسوم الإغراق على الاستيراد. قال محمود سلامة، رئيس شركة أروميكس جروب لتجارة مواد البناء، إن مصانع «حديد عز» أعلنت اليوم تثبيت أسعارها من أرض المصنع عند ١١.٩٧٠ ألف جنيه للطن. أوضح سلامة، أن أغلب المصانع أمنت على أسعارها حتى يوم ١٥ أكتوبر الماقبل، فيما عد مصانع «السويس للصلب» التى أعلنت التأمين حتى ٢٦ من الشهر نفسه. لفت إلى أن تثبيت عز لأسعار البيع اليوم هى المرة الثالثة منذ إعلان وزارة الصناعة مد العمل بقرار رسوم الإغراق على واردات الحديد فى ٢٦ سبتمبر الماضى لتنتهى فى ٦ ديسمبر المقبل. كانت الصناعة قد فرضت رسومًا على استيراد الحديد من دول «الصين، وأوكرانيا، وتركيا» بنسبة تتراوح بين ١٠ و٢٧%، فى ينويو الماضى، كان من المفترض أن تنتهى قبل أسبوع، لكنها مدتها شهرين لحين استكمال التحقيقات التى تُجريها فى قضية الإغراق. أوضح وائل سعيد، رئيس شركة الفجر ستيل لتجارة موادج البناء، أن هدوء الأسعار فى الفترة الحالية مع توقعات انخفاضها جعل حركة المبيعات تمر بحالة من الهدوء فى انتظار إعلان المصانع عن التراجع. ومن المنتظر أن تُعلن باقى مصانع الحديد العاملة فى السوق المحلية عن أسعارها لشهر سبتمبر بعد إعلان «حديد عز» عن أسعاره، وذلك إما بالثبيت أوغيره. وشهدت اسعار الحديد فى أرض المصانع زيادات كبيرة بلغت نحو ٢٠٠٠ جنيه فى المتوسط، منذ قرار وزارة الصناعة بفرض رسوم على الاستيراد بين ٩ و٢٧% خلال شهر يونيو الماضى.
تطبيق “ عروضك” يخطط للوصول لـ١٠ آلاف مرة تحميل يخطط تطبيق «عروضك»، المتخصص فى تقديم العروض أون لاين، لتحقيق ١٠ آلاف مرة تحميل عبر متجر «جوجل بلاى» بنهاية العام الحالى. كما يستهدف القائمون على المشروع، طرحه على أجهزة «آى فون» خلال العام المقبل. قال محمد محمود الرئيس التنفيذى، أحد مؤسسى التطبيق، إنه منصة ناشئة، هدفها مساعدة أصحاب المحال التجارية المتوسطة والصغيرة، فى جذب أكبر شريحة من العملاء فى النطاق الخاص بهم. وأوضح أن فكرة التطبيق، تقوم على تقديم حلول تسويقية أون لاين للتجار، والعروض التى يطرحها باستمرار فى نطاق المنطقة التى يتواجد بها، كما تساعد أصحاب المحال على التقاط الصور للمنتجات بشكل احترافى، عن طريق توفير «سيشن» يصل سعره إلى ٥٠٠ جنيه تقريباً. كما يوفر «عروضك» حملات دعائية مدفوعة الأجر كخدمات إضافية للتاجر، تتراوح أسعارها بين ٢٠٠ وحتى ٩٠٠ جنيه، حسب مدة الحملة والجمهور المستهدف ومتطلبات التاجر بالحملة. ويستطيع التاجر، تأسيس حساب خاص به على الموقع والتطبيق وعرض منتجاته مجاناً. ولفت محمود، إلى أن فريق العمل أطلق تطبيق «عروضك» بشكل فعلى منذ أسبوع تقريباً، ويضم ما بين ٤٠ و٥٠ محلاً تجارياً، مستهدفاً أن يصل عددهم إلى ٥٠٠ محل بنهاية العام الحالى. وأشار إلى أن الصفحة الرسمية لـ«عروضك» عبر موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» استطاعت جذب أكثر من ٣٥ ألف متابع لها. واستطاع «عروضك»، أيضا، تحقيق أكثر من ٢٠٠٠ مرة تحميل، مستهدفاً ١٠ آلاف تحميل بنهاية العام الحالى، كما يستهدف ما بين ٢٠٠٠ و٣ آلاف مستخدم نشط عبر التطبيق بنهاية العام. أكد محمود، أن تطبيق «عروضك» يعمل على نطاق ضيق حتى الآن، ويقدم خدماته بمنطقة ٦ أكتوبر، بجانب الدقهلية، مستهدفاً التوسع بشكل أكبر، وسيتواجد بالقاهرة والجيزة خلال الأسبوعين المقبلين. ويدرس فريق العمل، تقديم خدمات البيع «أون لاين»، والتعاون مع إحدى شركات الشحن حال احتياج السوق لهذه الخدمة. وحول الاستثمارات التى تم ضخها بالتطبيق، قال إنها بلغت حتى الآن ٣٠٠ ألف جنيه، منها ١٢٠ ألف جنيه تم تقديمها فى صورة حزمة من الخدمات من جانب مركز الإبداع التكنولوجى «تيك»، منها الاستشارات القانونية والمالية، بجانب مكان ثابت للعمل داخل المركز بالقرية الذكية، فضلاً عن التدريب، وحضور المؤتمرات الخاصة بريادة الأعمال، وربطهم بالحكومات والمستثمرين، وغيرها من الخدمات الأخرى. وكشف اعتزامه، جذب استثمارات جديدة حين تخرجه من حاضنة «تيك»، ليتسنى له الانتشار والتوسع وفتح أسواق جديدة. وفيما يخص المنافسة وصفها بالقوية، مشيراً إلى أن أهم ما يميزه عن غيره من المنافسين هو السماح للتاجر برفع صور المنتجات بنفسه، وتعديلها فى أى وقت، كما يتيح للتاجر تأسيس موقع إلكترونى خاص به عبر موقع «عروضك»، من خلال تخصيص مساحة إلكترونية لكل تاجر. أضاف أن «عروضك» يتميز ايضاً بمساعدة التاجر على تسويق عروضه ومنتجاته عبر موقع وتطبيق «عروضك». وحول التحديات التى تواجه «عروضك»، قال محمود إن أبرزها التقلبات الاقتصادية وعدم الاستقرار، مشيراً إلى أن بيئة ريادة الأعمال فى مصر غير مكتملة، فالسوق لا يساعد رواد الأعمال فى بناء مشاريعهم، ودفعها نحو النمو والاستقرار. وأوضح محمود، أن التطبيق يعمل على أجهزة الهواتف الذكية بنظام «أندرويد»، مستهدفاً طرحه على أجهزة «آى فون» خلال العام المقبل.
قارن آل محمود مع:
شارك صفحة آل محمود على