آل محمود

آل محمود

آل محمود Al Mahmud (ولد في يوليو ١٩٣٦) هو شاعر بنغالي وروائي وكاتب قصة قصيرة.يتميز إنتاجه الأدبي باستخدام العديد من اللهجات المحلية. في الخمسينات كتب عن القمع السياسي والنضال ضد حكومة باكستان الغربية. وحصل على جائزة إيكوشي باداك عام ١٩٨٧ ثاني أرفع جائزة من الدولة في بنغلاديش. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بآل محمود؟
أعلى المصادر التى تكتب عن آل محمود
ميلانو (صومالي تايمز) حكم القضاء الايطالي اليوم الثلاثاء على الصومالي عثمان محمود البالغ ٢٢ عاما بالسجن المؤبد لارتكابه جرائم قتل وتعذيب في ليبيا، بعد أن تعرف عليه أحد ضحاياه عندما انضمّ إلى مجموعة من المهاجرين. وأوقف محمود في أواخر عام ٢٠١٦ في مركز لاستقبال اللاجئين في ميلانو، حيث كان حوالي ١٥ مهاجرا يهددون بقتله بعد أن تعرفوا عليه كأحد ممارسي التعذيب بحقهم كما انتزع منهم أموالا، في مخيم بني وليد في الصحراء الليبية. ففي مخيمات الإقامة الموقتة هذه، يحتجز المهربون المهاجرين في وقت يدفع فيه أقرباؤهم كلفة متابعة الرحلة، وغالبا ما يعذبونهم لانتزاع منهم مبالغ أكبر من تلك التي طلبوها منهم في البداية، قد تصل الى ٧٥٠٠ دولار للشخص الواحد. وروى ١٧ شخصا، غالبيتهم من الجنسية الصومالية، أمام محكمة الاستئناف في ميلانو كيف مارس هذا الشاب التعذيب بحق مئات المهاجرين الذين مروا في المخيم. وشهد العديد على رؤية محمود يضرب مهاجرين حتى الموت أو تركه آخرين يموتون بسبب نقص الرعاية أو الطعام. وروت امرأتان أن محمود اغتصبهما لأشهر عدة. وقال المدعي العام مارسيلو تاتانجيلو في أيلول سبتمبر "محمود ضحية وهم امتلاك القوة المطلقة بفعل السيطرة على حياة مئات الأشخاص". ونفى الشاب الصومالي من جهته كل الاتهامات التي وجهت اليه، مؤكدا أنه ليس إلا مهاجر من بين آخرين مورست عليه أيضا أعمال عنف في ليبيا. وقال محاميه إنه ضحية حرب عشائر، وهي حجة رفضها الادعاء الذي أكد أن العديد من الشهود ينتمون إلى عشيرته في الصومال. وقال محمود الثلاثاء "قلت الحقيقة، لم أكذب، لم أرتكب أية جريمة". لكن شهادات الضحايا أثرت كثيرا بالمحققين. وصرّحت المدعية العامة ايلدا بوكاسيني أنه "خلال ٤٠ عاما من العمل القضائي، لم أر مثل هذا الرعب، يمكننا تصور أن ما كان يحدث في بني وليد يحصل في كل مخيمات" المهاجرين في ليبيا، معلنة أن الملاحقات ستجرى في كانون الثاني يناير. المصدر ا ف ب
قارن آل محمود مع:
شارك صفحة آل محمود على