آريس علي

آريس علي

آريس بونيفاسيو علي وهو سياسي موزمبيقي من مواليد ٦ كانون الأول - ديسمبر من سنة ١٩٥٥ وشغل منصب رئيس وزراء جمهورية موزمبيق من كانون الثاني من عام ٢٠١٠ حتى ٢٠١٢. شغل علي منصب حاكم مقاطعة إنهامباني ما بين عامي ٢٠٠٠ إلى عام ٢٠٠٤ وشغل كذلك منصب وزير التربية والتعليم ما بين عامي ٢٠٠٥ إلى عام ٢٠١٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بآريس علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن آريس علي
“بولاريس” تؤسس شركة لتنمية ٥.٥ مليون متر بـ”قناة السويس” يؤسس تحالف «أرضك للتنمية والاستثمار العقارى» و« بولاريس الزامل» و«سياك القابضة»، ورجل الأعمال محمد قاسم شركة جديدة خلال ٦ أشهر، لمتابعة تنمية ٥.٥ مليون متر مربع بمنطقة قناة السويس. قال باسل شعيرة، نائب المدير العام لشركة بولاريس للمطور الصناعى، إن الشركة الجديدة تتولى إدارة التنمية. وكانت شركة «بولاريس الزامل» دشنت تحالفاً مع شركة أرضك للتنمية والاستثمار العقارى ومحمد قاسم، لتنمية ٥.٥ مليون متر مربع فى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بالشراكة مع الهيئة الاقتصادية. ويستهدف التحالف جذب ما يقرب من ٣.٥ مليار دولار استثمارات للمنطقة خلال ١٥ عاماً، وتخصص الأرض بنظام حق الانتفاع لمدة ٥٠ عاماً. أضاف شعيرة لـ«البورصة» «طبقاً للعقد أمامنا ٦ أشهر لاستلام الأرض من الهيئة الاقتصادية لمنطقة قناة السويس، وهذه المدة هى فترة إجرائية سننتهى فيها من بعض الإجراءات الفنية للحصول على الأرض، والعقد موقع بنظام شراكة عائد، ويكون للهيئة نسبة من عائد التصرف فى الأرض عقب بيعها للمستثمرين». وأوضح أن المشروع مقسم على ٦ مراحل، كل مرحلة فى حدود مليون متر مربع يطورها التحالف، على أن يتم الانتهاء من المشروع ككل خلال ١٨ عاماً، وكل مرحلة لها حد أقصى من الترفيق تصل إلى ٣ سنوات، ونحو ٦ سنوات للتصرف فى الأرض وبيعها للمستثمرين. قال شعيرة، إن شركة بولاريس للمطور الصناعى، استردت حوالى ١٥٠ ألف متر مربع من المستثمرين بمنطقتى «بولاريس الدولية» و«بولاريس الزامل»، بسبب تغيير بعض الخطط الاستثمارية للشركات عقب الإصلاحات الاقتصادية الأخيرة. وأضاف «ستعيد الشركة طرح تلك الأراضى من جديد على المستثمرين، وجار تحديد أسعارها»، وبحسب شعيرة، من الطبيعى زيادة أسعار الأراضى التى استردتها الشركة من المستثمرين، إذ بدأت الشركة فى ٢٠٠٧ ببيع سعر المتر بنحو ٢٠٠ جنيه ووصل إلى ١٢٠٠ – ١٤٠٠ جنيه خلال العامين الماضيين. أضاف أن شركات المطور الصناعى تتميز بالمرونة فى التعامل مع المستثمرين، وتستطيع تقدير حالة المستثمر، ومدى قدرته على مواجهة أى عثرات تحول دون استمرار مشروعه، خصوصاً عقب الإصلاحات الاقتصادية التى اتخذتها الحكومة مؤخراً، وتتواصل الشركة مع المستثمر، والتوصل إلى تسويه لاسترداده الأرض دون توقيع غرامات عليه. وأضاف «انتهت الشركة من ترفيق الأرض فى السادس من أكتوبر على مرحلتين فقط، رغم أن فترة الانتهاء من الترفيق على ٤ مراحل»، وحصلت «بولاريس» على شهادة استيفاء من التنمية الصناعية، بالتزامها بالجدول الزمنى للترفيق والبيع. أوضح شعيرة، أن الشركة جذبت اسثتمارات بقيمة ٢٠ مليار جنيه انتهت من بيع %٩٠ من الأراضى فى المنطقتين للمستثمرين، وأتاحت عدة آليات للحصول على الأراضى، منها الحصول على قطعة أرض ويقوم المستثمر ببناء المصنع، وآلية أخرى وهى بناء المصانع النمطية، وبيعها أو تأجيرها للمستثمرين، أو بناء المصنع بمواصفات المستثمر، من أجل التيسير على المستثمرين. وأضاف «سياسة بولاريس لا تركز على جذب عدد كبير من الشركات بقدر تركيزها على جذب كبرى الشركات المحلية والأجنبية العاملة بالسوق المحلى للاستثمار فى المنطقة». وتابع «منذ بداية عمل بولاريس رفعت شعار أنها منطقة صديقة للبيئة، ولا مكان لديها للصناعات الملوثة، ورفضنا طلبات استثمار لصناعات السيراميك والأسمدة والأسمنت وغيرها، كما رفضنا تأجير قطعة أرض لوضع خلاط أسمنت لإحدى الشركات، رغم تقديم مستثمرى تلك المشروعات أسعار مغرية للشركة». وأوضح أن الشركة اعتمدت على الطاقة الجديدة والمتجددة منذ بداية العمل فى ٢٠٠٧، وأقامت ١٤٢٠ عمود إنارة بالطاقة الشمسية، كما تؤمن الشركة بأهمية الصناعات الصغيرة والمتوسطة. أعلن شعيرة، أن مجموعة «بولاريس» ستتقدم بالعروض الفنية والمالية إلى هيئة التنمية الصناعية فى ٢١ نوفمبر المقبل للحصول على أراضٍ جديدة فى طروحات المطور الصناعى الأخيرة. كانت هيئة التنمية الصناعية طرحت ٨ ملايين متر مربع بنظام المطور الصناعى بواقع ٤ ملايين متر مربع بالعاشر من رمضان ومثلها بالسادات، ويعد ذلك هو الطرح الثانى للهيئة بعد التوقف عن طروحات الأراضى بنظام المطور منذ ١٠ سنوات. استبعد شعيرة، وجود فروق كبيرة فى أولى طروحات التنمية الصناعية منذ ١٠ سنوات والطرح الحالى، وقال إن الهيئة اكتسبت خبرات فى السنوات العشر الماضية سواء فى الطرح نفسه أو التعامل أو النواحى الإشرافية، وانعكس ذلك فى كراسة الشروط الجديدة، فالطرح الأول كانت به نقاط تقييم فنى، ولكن ليست بنفس النقاط فى الكراسة الجديدة. وكانت «البورصة»، نشرت قبل أسبوعين بنود كراسة شروط الطروحات الجديدة للمطور الصناعى بالعاشر من رمضان، وتضمنت الاشتراطات استمرار اتباع نظام النقط التنافسية، وشمل منح الشركة ٢٠ نقطة إذا كانت ملتزمة بالتطوير خلال عامين، ومنح الشركات التى تخصص %١٠ من مساحة مشروعه للصناعات الصغيرة والمتوسطة ١٠ نقاط كاملة بنظام النقط التنافسية وألزمت المطور الصناعى بتخصيص ١٠٠٠ متر مربع مرفقة بمنطقة الخدمات ودون مقابل تكون ملكيتها لهيئة التنمية الصناعية. وبحسب شعيرة، فإنه فى طرح ٢٠٠٧ كانت الشركة الحاصلة على اكبر نقط تحصل على الطروحات الأولى فى المنطقة وتختار قطعة الأرض، وهو ما حدث مع مجموعة «بولاريس» التى حصلت على أكبر نقاط، واختارت أول قطعة أرض بمنطقة المطور الصناعى بالسادس من أكتوبر. وأضاف «تنوى الشركة فى الطرح الجديد تقييم تجربتها للمطور الصناعى بالسادس من اكتوبر، وستختار الطريق الأمثل فى الترفيق، لتتجنب أى عيوب وقعت فى ترفيق المراحل القديمة». كما تؤسس مجموعة بولاريس، مجمعاً للصناعات الصغيرة والمتوسطة فى الطرح الجديد للهيئة، ليس من باب الحصول على مزيد من النقط التنافسية لكن نظراً لأهمية دور الصناعات الصغيرة والمتوسطة. قال شعيرة، إن بولاريس المطور، أسست شركة متخصصة لإدارة المناطق الصناعية التابعة لها، وتدير منطقتى «الزامل» و»الدولية» وتوفر الخدمات الأمنية والزراعة والنظافة وصيانة الطرق، وستدير نفس الشركة الطروحات الجديدة التى ستحصل عليها فى الطرح الأخير للتنمية الصناعية. وحدد شعيرة أبرز المشكلات التى تواجه المستثمرين فى المنطقة والشركة بوجه عام، وتتمثل فى نقل ملكيات المصنع من الحكومة للشركات، وأضاف «حتى الآن لم تنته بولاريس من نقل ملكيات المصانع لأصحابها، بسبب البيروقراطية». وأوضح أن أراضى المطور الصناعى بالسادس من أكتوبر، تؤول ملكيتها إلى هيئة المجتمعات العمرانية. وفوضت الأخيرة، هيئة التنمية الصناعية بموجب بروتوكول، لبيع الأراضى للمطورين، الذين يبيعونها للمستثمر النهائى، ومن ثم يجب نقل ملكية الأرض له عقب الوفاء بالتزاماته المالية. وتابع «تعكف حالياً وزارتا الإسكان والمجتمعات العمرانية حل مشكلات نقل ملكية المصانع، وتفويض هيئة التنمية الصناعية لتصبح المسئول الرئيسى فى تخصيص الأراضى الصناعية للمستثمرين». وتوقع شعيرة أن يكون عام ٢٠١٨، هو عام الاستثمار بسبب مرور عام كامل على الإصلاحات الاقتصادية التى اتخذتها الحكومة نوفمبر ٢٠١٦ من تحرير سعر الصرف وخفض دعم الطاقة تدريجياً وما سبقها من قرارات تشريعية واقتصادية خلال ٢٠١٧، وأضاف «المستثمرون أجروا تقييمهم للإصلاحات الاقتصادية التى اتخذتها الحكومة، واتخذوا قرارهم الاستثمارى الذى سيتجلى بوضوح فى ٢٠١٨
“بولاريس” تؤسس شركة لتنمية ٥.٥ مليون متر بـ”قناة السويس” يؤسس تحالف «أرضك للتنمية والاستثمار العقارى» و« بولاريس الزامل» و«سياك القابضة»، ورجل الأعمال محمد قاسم شركة جديدة خلال ٦ أشهر، لمتابعة تنمية ٥.٥ مليون متر مربع بمنطقة قناة السويس. قال باسل شعيرة، نائب المدير العام لشركة بولاريس للمطور الصناعى، إن الشركة الجديدة تتولى إدارة التنمية. وكانت شركة «بولاريس الزامل» دشنت تحالفاً مع شركة أرضك للتنمية والاستثمار العقارى ومحمد قاسم، لتنمية ٥.٥ مليون متر مربع فى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بالشراكة مع الهيئة الاقتصادية. ويستهدف التحالف جذب ما يقرب من ٣.٥ مليار دولار استثمارات للمنطقة خلال ١٥ عاماً، وتخصص الأرض بنظام حق الانتفاع لمدة ٥٠ عاماً. أضاف شعيرة لـ«البورصة» «طبقاً للعقد أمامنا ٦ أشهر لاستلام الأرض من الهيئة الاقتصادية لمنطقة قناة السويس، وهذه المدة هى فترة إجرائية سننتهى فيها من بعض الإجراءات الفنية للحصول على الأرض، والعقد موقع بنظام شراكة عائد، ويكون للهيئة نسبة من عائد التصرف فى الأرض عقب بيعها للمستثمرين». وأوضح أن المشروع مقسم على ٦ مراحل، كل مرحلة فى حدود مليون متر مربع يطورها التحالف، على أن يتم الانتهاء من المشروع ككل خلال ١٨ عاماً، وكل مرحلة لها حد أقصى من الترفيق تصل إلى ٣ سنوات، ونحو ٦ سنوات للتصرف فى الأرض وبيعها للمستثمرين. قال شعيرة، إن شركة بولاريس للمطور الصناعى، استردت حوالى ١٥٠ ألف متر مربع من المستثمرين بمنطقتى «بولاريس الدولية» و«بولاريس الزامل»، بسبب تغيير بعض الخطط الاستثمارية للشركات عقب الإصلاحات الاقتصادية الأخيرة. وأضاف «ستعيد الشركة طرح تلك الأراضى من جديد على المستثمرين، وجار تحديد أسعارها»، وبحسب شعيرة، من الطبيعى زيادة أسعار الأراضى التى استردتها الشركة من المستثمرين، إذ بدأت الشركة فى ٢٠٠٧ ببيع سعر المتر بنحو ٢٠٠ جنيه ووصل إلى ١٢٠٠ – ١٤٠٠ جنيه خلال العامين الماضيين. أضاف أن شركات المطور الصناعى تتميز بالمرونة فى التعامل مع المستثمرين، وتستطيع تقدير حالة المستثمر، ومدى قدرته على مواجهة أى عثرات تحول دون استمرار مشروعه، خصوصاً عقب الإصلاحات الاقتصادية التى اتخذتها الحكومة مؤخراً، وتتواصل الشركة مع المستثمر، والتوصل إلى تسويه لاسترداده الأرض دون توقيع غرامات عليه. وأضاف «انتهت الشركة من ترفيق الأرض فى السادس من أكتوبر على مرحلتين فقط، رغم أن فترة الانتهاء من الترفيق على ٤ مراحل»، وحصلت «بولاريس» على شهادة استيفاء من التنمية الصناعية، بالتزامها بالجدول الزمنى للترفيق والبيع. أوضح شعيرة، أن الشركة جذبت اسثتمارات بقيمة ٢٠ مليار جنيه انتهت من بيع %٩٠ من الأراضى فى المنطقتين للمستثمرين، وأتاحت عدة آليات للحصول على الأراضى، منها الحصول على قطعة أرض ويقوم المستثمر ببناء المصنع، وآلية أخرى وهى بناء المصانع النمطية، وبيعها أو تأجيرها للمستثمرين، أو بناء المصنع بمواصفات المستثمر، من أجل التيسير على المستثمرين. وأضاف «سياسة بولاريس لا تركز على جذب عدد كبير من الشركات بقدر تركيزها على جذب كبرى الشركات المحلية والأجنبية العاملة بالسوق المحلى للاستثمار فى المنطقة». وتابع «منذ بداية عمل بولاريس رفعت شعار أنها منطقة صديقة للبيئة، ولا مكان لديها للصناعات الملوثة، ورفضنا طلبات استثمار لصناعات السيراميك والأسمدة والأسمنت وغيرها، كما رفضنا تأجير قطعة أرض لوضع خلاط أسمنت لإحدى الشركات، رغم تقديم مستثمرى تلك المشروعات أسعار مغرية للشركة». وأوضح أن الشركة اعتمدت على الطاقة الجديدة والمتجددة منذ بداية العمل فى ٢٠٠٧، وأقامت ١٤٢٠ عمود إنارة بالطاقة الشمسية، كما تؤمن الشركة بأهمية الصناعات الصغيرة والمتوسطة. أعلن شعيرة، أن مجموعة «بولاريس» ستتقدم بالعروض الفنية والمالية إلى هيئة التنمية الصناعية فى ٢١ نوفمبر المقبل للحصول على أراضٍ جديدة فى طروحات المطور الصناعى الأخيرة. كانت هيئة التنمية الصناعية طرحت ٨ ملايين متر مربع بنظام المطور الصناعى بواقع ٤ ملايين متر مربع بالعاشر من رمضان ومثلها بالسادات، ويعد ذلك هو الطرح الثانى للهيئة بعد التوقف عن طروحات الأراضى بنظام المطور منذ ١٠ سنوات. استبعد شعيرة، وجود فروق كبيرة فى أولى طروحات التنمية الصناعية منذ ١٠ سنوات والطرح الحالى، وقال إن الهيئة اكتسبت خبرات فى السنوات العشر الماضية سواء فى الطرح نفسه أو التعامل أو النواحى الإشرافية، وانعكس ذلك فى كراسة الشروط الجديدة، فالطرح الأول كانت به نقاط تقييم فنى، ولكن ليست بنفس النقاط فى الكراسة الجديدة. وكانت «البورصة»، نشرت قبل أسبوعين بنود كراسة شروط الطروحات الجديدة للمطور الصناعى بالعاشر من رمضان، وتضمنت الاشتراطات استمرار اتباع نظام النقط التنافسية، وشمل منح الشركة ٢٠ نقطة إذا كانت ملتزمة بالتطوير خلال عامين، ومنح الشركات التى تخصص %١٠ من مساحة مشروعه للصناعات الصغيرة والمتوسطة ١٠ نقاط كاملة بنظام النقط التنافسية وألزمت المطور الصناعى بتخصيص ١٠٠٠ متر مربع مرفقة بمنطقة الخدمات ودون مقابل تكون ملكيتها لهيئة التنمية الصناعية. وبحسب شعيرة، فإنه فى طرح ٢٠٠٧ كانت الشركة الحاصلة على اكبر نقط تحصل على الطروحات الأولى فى المنطقة وتختار قطعة الأرض، وهو ما حدث مع مجموعة «بولاريس» التى حصلت على أكبر نقاط، واختارت أول قطعة أرض بمنطقة المطور الصناعى بالسادس من أكتوبر. وأضاف «تنوى الشركة فى الطرح الجديد تقييم تجربتها للمطور الصناعى بالسادس من اكتوبر، وستختار الطريق الأمثل فى الترفيق، لتتجنب أى عيوب وقعت فى ترفيق المراحل القديمة». كما تؤسس مجموعة بولاريس، مجمعاً للصناعات الصغيرة والمتوسطة فى الطرح الجديد للهيئة، ليس من باب الحصول على مزيد من النقط التنافسية لكن نظراً لأهمية دور الصناعات الصغيرة والمتوسطة. قال شعيرة، إن بولاريس المطور، أسست شركة متخصصة لإدارة المناطق الصناعية التابعة لها، وتدير منطقتى «الزامل» و»الدولية» وتوفر الخدمات الأمنية والزراعة والنظافة وصيانة الطرق، وستدير نفس الشركة الطروحات الجديدة التى ستحصل عليها فى الطرح الأخير للتنمية الصناعية. وحدد شعيرة أبرز المشكلات التى تواجه المستثمرين فى المنطقة والشركة بوجه عام، وتتمثل فى نقل ملكيات المصنع من الحكومة للشركات، وأضاف «حتى الآن لم تنته بولاريس من نقل ملكيات المصانع لأصحابها، بسبب البيروقراطية». وأوضح أن أراضى المطور الصناعى بالسادس من أكتوبر، تؤول ملكيتها إلى هيئة المجتمعات العمرانية. وفوضت الأخيرة، هيئة التنمية الصناعية بموجب بروتوكول، لبيع الأراضى للمطورين، الذين يبيعونها للمستثمر النهائى، ومن ثم يجب نقل ملكية الأرض له عقب الوفاء بالتزاماته المالية. وتابع «تعكف حالياً وزارتا الإسكان والمجتمعات العمرانية حل مشكلات نقل ملكية المصانع، وتفويض هيئة التنمية الصناعية لتصبح المسئول الرئيسى فى تخصيص الأراضى الصناعية للمستثمرين». وتوقع شعيرة أن يكون عام ٢٠١٨، هو عام الاستثمار بسبب مرور عام كامل على الإصلاحات الاقتصادية التى اتخذتها الحكومة نوفمبر ٢٠١٦ من تحرير سعر الصرف وخفض دعم الطاقة تدريجياً وما سبقها من قرارات تشريعية واقتصادية خلال ٢٠١٧، وأضاف «المستثمرون أجروا تقييمهم للإصلاحات الاقتصادية التى اتخذتها الحكومة، واتخذوا قرارهم الاستثمارى الذى سيتجلى بوضوح فى ٢٠١٨
قارن آريس علي مع:
شارك صفحة آريس علي على